هلآلآلآلآ حبااااااااااايبي
مشكووووووووووووره صوص على السؤال
اعذروووني الحلوووه هلت واخيرآآآآآآآآآآآآ جدي تعبت
![]()
تغيير أساليب العيش والحياة
هل استيقظت ذات صباح وقلت لنفسك : اليوم سأغير حياتي وسأراجع أسلوب عيشي وسأتخذ لنفسي نمطاً جديداً في أسلوب العمل والعيش والحياة ؟ هل فكرت في تغيير ذاتك ذاتياً من غير أن يجبرك على ذلك التغيير الطبيب أو مدير عملك ؟
يعد تغيير الذات ذاتياً من أهم أشكال التغيير وأكثرها صعوبة في الوقت نفسه ،ولكن تغيير الذات ذاتياً ضروري ،وأي تغيير خارجي لايرافقه تغيير ذاتي لايجدي نفعاً ،والمقصود بالتغيير الذاتي ذاتياً إدراك الفرد لموقعه في الأسرة والمجتمع ووعيه لدوره المتجدد والمتغير وممارسته التغيير في ذاته بسيطرة ذاتية قوامها الإرداة والتخطيط والتوجيه والتنفيذ لبرنامجه الفردي الخاص ،ويمكن تلخيص مفهوم تغيير الذات ذاتياً بأنه التحكم بالذات والقدرة على توجيهها نحو الأفضل .
![]()
وشرط تغيير الذات ذاتياً يكون بإرادة داخلية لاخارجية وبسبب ذاتي لاخارجي وبقرار شخصي ،وإن كان هذا التحديد الداخلي لايعني الفصل كلياً بين ماهو داخلي وخارجي .
ولتوضيح ذلك يمكن القول إن تغيير الذات ذاتياً بسبب الانتقال من حي الى حي أو من عمل الى عمل أو بسبب حدث مافي الأسرة لايمكن أن يعد تغيير ذاتياً في الذات ،فعندما ينتقل المرء في سكنه منحي بعيد عن عمله الي حي قريب ،ويبدأ بالذهاب الى عمله سيراً على الأقدام لايعد تغييراً ذاتياً إنما هو تغيير بسبب عامل خارجي ،وكذلك الأمر عندما يصبح الموظف مثلاً مديراً في المؤسسة التي كان يعمل فيها ،فإن أي تغيير في سلوكه لايعد تغييراً ذاتياً في الذات ،إنما هو تغيير بسبب عامل خارجي ،كذلك عندما يبدأ الولد الأول في الأسرة بالذهاب الى الروضة أو المدرسة ويضطر أحد الوالدين الى الاستيقاظ باكراً لايصاله بالسيارة الى الروضة أو الى المدرسة ،لايعد هذا تغيير الذات ذاتياً في الذات .
![]()
إن التغيير الذاتي في الذات يكون بدافع من الداخل وإرادة من الذات ،لابعامل خارجي ،كأن يقرر الموظف الذهاب الى عمره سيراً على الأقدام ولكنه هو نفسه لم يتغير ،وكأن يقرر الموظف تغيير سلوكه الشخصي في مكان عمله وهو في وظيفته نفسها ولم ينتقل الى وظيفة أخرى ،كذلك أن يشرع الأبوان بالاستيقاظ باكراً لامن أجل ايصال ولدهما الى المدرسة ،إنما لقرار ذاتي ولهدف شخصي خاص بهما .
ومن هنا يتضح أن تغيير الذات ذاتياً يتعلق بأهداف وغايات وقرارات وتغيرات وإرادات ذاتية داخلية لاعلاقة لها بالأوضاع الخارجية ،وإن لم تكن منقطعة عنها كلياً لأنه لايمكن الفصل التام بين ماهو داخلي وخارجي .
ومثل ذلك التغيير ضروري ،وله وظائف كثيرة أهمها :
- تجديد الحياة ودفع الرتابة والسأم عن الذات وعمن حولها وبعث الحيوية والنشاط في النفس .
- الإفادة من الطاقات والقوى الشخصية الكامنة والمهدورة وغير المستفاد منها .
- تحقيق النجاح والازدهار وتوفير الدخل والارتفاع بمستوى المعيشة .
- التخلص من كثير من الامراض والعلل الجسدية .
- الشعور بالطمأنينة والراحة والرضا عن النفس .
- التفوق أمام الآخرين ونجاح الأولاد .
إن المرء عندما يقرر الذهاب الى عمله سيراً على الأقدام ،مثلاً بإرادة ذاتية أو السير الى حد معلوم ثم أخذ إحدى وسائل المواصلات ،يغير بذلك في برنامج حياته كلها ،فهو سوف يستيقظ عندئذ باكراً ،وسوف ينشط دورته الدموية ،وسيقلل من نسبة الكولسترول في جسمه وسوف يسلي نفسه في الطريق بالاستمتاع بما يرى من مشاهد ،وسوف يصل الى عمله قوياً نشيطاً ،ويظل محافظاً على نشاطه طوال اليوم .
ومن ذلك أيضاً أن يقرر المرء السير نصف ساعة فقط خارج منزله قبل النوم ،بدلاً من أن يمضي نصف الساعة تلك في مقعده أمام التلفاز يشرب القهوة ويتناول الأطعمة،إن السير ساعة أو نصف الساعة ليلاً قبل النوم تعني أخذ الهواء النقي إذ تقل نسبة التلوث في الشوارع ليلاً ،وتعني أيضاً التزود بالأوكسجين ،وحرق سعرات حرارية ،وهضم الطعام ،مما يساعد على النوم الهادئ المريح ،ويقلل من تراكم الشحوم والدهون ويسلي النفس وينسيها صخب الحياة ومشكلاتها .
![]()
ومن أمثلة تغيير الذات الاقلاع عن التدخين ،فكل المدخنين يعلمون أن التدخين ضار ،ولكن عندما يقرر المدخن ترك التدخين يكون قد اتخذ قراراً ذاتياً في تغيير ذاته،قبل أن تجبره على اتخاذ ذلك القرار الشيخوخة والعلل والأمراض وقبل أن يجبره على ذلك الطبيب .
إن الاقلاع عن التدخين يؤكد للفرد أنه قوي الارداة ويمنحه الثقة بالنفس ،ويجعله يفاخر بذلك أمام الناس ،ليصبح نموذجاً يحتذى ،ومثالاً يفاخر به ،وهو يؤكد أيضاً أنه قوي الشخصية بذاته لابعلبة التبغ التي يحملها ،أو نوع السيكارة التي يدخنها ،وهو بذلك يرفض مظاهر النقص ويتخلص منها .
ومن أمثلة تغيير الذات : علاقة الرجل بأسرته ،إذ على الرجل أن يسأل نفسه : كم ساعة أمضي في اليوم مع زوجتي وأولادي ؟ هل أقعد معهم في جلسة مصارحة ؟ هل أسألهم عن حياتهم وأمورهم الخاصة ؟ عما يحتاجون فعلاً ؟ هل أخرج معهم في نزهة ؟ أم هل أكتفي بالعمل ليل نهار خارج البيت وأنا لاأراهم ولا أتناول الطعام معهم لكي أوفر لهم المال فقط ؟ هل أمضي السهرة مع أصحابي في المقهى ولاأرجع الى البيت إلا متأخراً ؟
ولعل من أهم أشكال تغيير الذات هو المطالعة : هل يسأل المرء نفسه ماذا قرأت الأسبوع الماضي ؟ هل يسأل صحبه وأصدقاءه ماذا قرأتم ؟ أم هل يسألهم ماذا أكلتم وماذا اشتريتم ؟ أو ماذا شاهدتم يوم أمس في التلفاز ؟
إن تغيير الذات هو قرار لابد من اتخاذه بين حين وحين آخر ،إذ لابد من مراجعة الذات ومحاسبتها ،واكتشاف أخطائها ،والعثرات التي وقعت فيها ،والسلبيات التي اعتادت عليها ،والعمل على التخلص من كل ماهو سلبي وخاطئ وعلى المرء أن يسأل دائماً نفسه : ماذا فعلت في الأسبوع الماضي؟ وماذا قدمت الشهر الماضي ؟ هل طورت في حياتي ؟ أم هل ماأزال أعيش على النمط الذي اعتدت عليه ؟ أستيقظ متأخراً ،وأمضي الى عملي متثاقلاً ،وأشرب فناجين القهوة ،،وألعن الحظ ، وأنتظر العالم أن يتغير ،وألوم الآخرين ، وألقي عليهم المسؤولية .
:wqedqw:
قوووووووووووووووووووووووووووووووووووووه
من بعد اذنج نهوي بعطي البنآآت درس عنونوو على قدي
الله يسلمكم
منو مايحب احد يعامله باسلوب حلو وطريقه اهو يحبها وبتمنآآآهآآآ
تدروون شلون بيصير هشي ..؟
هاتوو ورقه وكتبوو فيها كل القيم الحلوه مثل[الصدق \ الوفآء الــــخ]
واختارووو الي اكثر شي ودكم النآآس يعاملونكم فيه اوكي
وطبقووه على نفسكم لمدة اسبوع
وشوفوو هل انتوو فيكم هصفه
[عامل الاخرين بمآ تحب ان يعآملووك]
ومثل ماقآل الدكتور [فاآآآقد الشيء لايعطيه]
وهشغله قالها دكتورنا اليوم ووببدي اطبقها من يوم الاحد باذن الله
واتمنى عجبتكم الفكررره ..
:050103nbh_prv:
:wqedqw:
![]()
أخواتي العزيزات
تعرفنا من بداية الدورة على كيفية تنمية قدراتنا لحل اي مشكلة تواجهنا في الحياة
وعلى طرق حل المشاكل
ولكن
يجب ان يكون لدينا الخبرة في اتخاذ القرار السليم لايجاد الحل الفاعل للمشكلة
اتخاذ القرار
لا شك أنه لا يتبين نجاح القائد أو فشله أو صلاحية مدير ما أو عدم صلاحيته إلا عبر تخطيه ونجاحه في المرور بمقوديه أو عامليه من مراحل الأزمة إلى مراحل السواء .. ولاشك أن تعدي مرحلة الأزمة يتوقف على نوعية القرار المتخذ في الأزمة الذي يصلح معه السير في الأزمة .. لذلك كان اتخاذ القرار من أصعب المهمات التي تنتظر القائد أو المدير في أي عمل يقوم به .. بل نستطيع بلا أي مبالغة أن نقول أن القيادة هي .. صنع القرار .
ما هو القرار ؟!
القرار في الحقيقة عبارة عن اختيار بين مجموعة بدائل مطروحة لحل مشكلة ما أو أزمة أو تسيير عمل معين .
ولذلك فإننا في حياتنا العملية نكاد نتخذ يومياً مجموعة من القرارات بعضها ننتبه وندرسه والبعض الآخر يخرج عشوائياً بغير دراسة .
القرار والعمل الإسلامي :
يحتاج العمل الإسلامي دوماً إلى القائد البصير الذي يستطيع اتخاذ القرار الصائب في الوقت المناسب والذي يدرس مدى المصالح والمفاسد المترتبة على قراره .
والقرآن الكريم يبين لنا في غير ما موضع أن القائد ينبغي له أن يستأنس بذوي الخبرة ثم عليه أن يتخذ قراره متوكلاً على الله سبحانه وتعالى يقول سبحانه : 'فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكل على الله إن الله يحب المتوكلين' .
النبي صلى الله عليه وسلم واتخاذ القرار :
تتبين بعض ملامح اتخاذ النبي صلى الله عليه وسلم لقراره من خلال نصوص القرآن والحديث وبعض مواقف السيرة النبوية ومثال ذلك :
1-حرصه صلى الله عليه وسلم على الشورى والاستفادة بمشورة الناس وإشعارهم أن القرار قرارهم , قوله سبحانه 'وشاورهم في الأمر فإذا عزمت .. ' الآيات .
2-إتاحة الفرص لإبداء الرأي من كل من عنده رأي أو خبرة أو إفادة حتى بعد المشورة ويتبين ذلك في موقف الصحابي الذي سأل النبي صلى الله عليه وسلم 'أمنزل أنزلكه الله أم هي الحرب والرأي والمكيدة ؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم : بل هي الحرب والرأي والمكيدة فأشار عليه الصحابي بموقف آخر ليكون مقراً للجيش فاستمع النبي صلى الله عليه وسلم لكلامه ونزل عند رأيه .
3-محاولة تجديد القرار بالاستفادة بالعلوم الجديدة والأفكار الطريفة ومثاله ما أقره رسول الله صلى عليه وسلم لسلمان الفارس رضي الله عنه في حفر الخندق حول المدينة في غزوة الأحزاب وكان أمراً لا تفعله العرب في حروبها ولكنه كانت تفعله الروم وفارس ..
4- الثبات على القرار وتحمل عواقبه وعدم التردد بعد اتخاذ القرار .. ويظهر ذلك في غزوة أحد بعد ما استشار النبي صلى الله عليه وسلم الناس فأشار عليه بعضهم بالخروج وبعضهم بالبقاء في المدينة .. فاختار النبي صلى الله عليه وسلم الخروج فلما لبس النبي صلى الله عليه وسلم ملابس الحرب قال الشباب : كأننا أكرهنا رسول الله على الخروج فقال صلى الله عليه وسلم :' ما كان لنبي إذا لبس لأمة الحرب أن يضعها حتى يحكم الله بينه وبين قومه' .وهو ظاهر في قوله سبحانه: 'فإذا عزمت فتوكل على الله ...' .
5- دراسة الظروف البيئية والاجتماعية المتعلقة بالقرار ويظهر ذلك بوضوح في قوله صلى الله عليه وسلم لعائشة رضي الله عنها فيما رواه البخاري 'لولا أن قومك حديثو عهد بجاهلية لهدمت الكعبة وجلعت لها بابين' .
فما منعه صلى الله عليه وسلم من اتخاذ ذلك القرار إلا أن الناس حديثو عهد بجاهلية وأن الإيمان لم يتمكن من قلوبهم جميعاً فلذلك لم يتخذ قراره بناءً على الحالة الاجتماعية والظروف المحيطة .
6- مراعاة الحالة النفسية للناس والنتائج السلبية للقرار ومثال ذلك قراره صلى الله عليه وسلم بعدم قتل المنافقين فلما سئل في ذلك قال صلى الله عليه وسلم : 'لا يتحدث الناس ان محمداً يقتل أصحابه ' .
هل اتخاذ القرار خطوة أو عملية ؟
- لا شك أن اتخاذ القرار عبارة عن مجموعة من الخطوات المتشابكة المتدرجة التي تصل إلى هدف معين وهو بذلك عملية تتخذ للوصول لهدف ما .. والذين يتعاملون مع القرار كخطوة واحدة لاشك يفقدون الصواب في قراراتهم المتخذة لأن اتخاذ القرار يحتاج إلى خطوة أولى وهي الدراسة ثم خطوات متتابعة للاختيار بين البدائل ثم الوسائل للوصول للقرار السليم .
وينبغي اتباع مجموعة خطوات قبل اتخاذ القرار .. فمنها :
• وضع مجموعة خيارات أمامنا قابلة للتطبيق كلها .
• عدم الاستعجال للوصول إلى النتائج .
• يجب وضع أولويات للأهداف المرادة .
خطوات اتخاذ القرار :
تمر عملية اتخاذ القرار بمجموعة خطوات خمس للوصول إلى القرار الصائب وهي :
- الدراسة - الاستشارة - الإعداد - التوضيح – التقويم
ونحاول توضيح كل خطوة ووضع المحددات المطلوبة لها باختصار :-
أولاً : الخطوة الأولى : الدراسة :
- وتحتوي على ثلاث مراحل هامة :-
1- تحديد المشكلة : بمعنى أن نتفهم حجم المشكلة ووصفها الدقيق ومدى تأثيرها ولماذا ظهرت وهل تم علاجها من قبل أم لا وكذلك وكان حدوثها ومن هو المؤثر الأول في حدوث المشكلة وكذلك الذين يستفيدون من حل المشكلة .
2- وضع البدائل : والمقصود بهذه الخطوة جمع مجموعة من البدائل لحل المشكلة بحيث تكون جميعها قابلة للتطبيق وينتبه في هذه الخطوة من عدة أمور منها :
- يجب أن تعطي نفسك الوقت المناسب لوضع البدائل بغير استعجال .
- لا تشعر بالهزيمة بسبب كثرة البدائل أو قلتها .
- اجعل اختيار البدائل ناتجاً عن دراسة متأنية ومعلومات أكيدة .
- حاول الابتكار في وضع الحلول والبدائل ولا تكن أسير السابق .
3- الاختيار : والمقصود بهذه الخطوة أن نحذف جميع البدائل غير المناسبة ونختار بديلاً واحداً قريباً [أو بدلين إن تعذر] .
ويكون الاختيار على مجموعة أسس هي :-
- إمكانية التطبيق الواقعي .
- مدى السلبيات المحتملة والإيجابيات المتوقعة من تطبيقه .
- مدى اتساع عدد المستفيدين .
- مدى التكلفة والتضحية .
لا احد يرد..نطروني اكمل الدرس
ثانياً : الخطوة الثانية : الاستشارة :
- الشورى ومكانها في القرار الإسلامي :
لا شك أن الإسلام أمر بهذه الشورى إذا يقول سبحانه: 'وأمرهم شورى بينهم' ومعنى الشورى في القرار الإسلامي هو تبادل الأفكار تجاه قرار معين , وما يترتب على ذلك من طرح للآراء ونقد لآراء الآخرين بغية الوصول لأفضل القرارات ..
بل إن الإسلام جعل لكل قائد مجموعة من الخبراء والحكماء والعلماء والقادة ليستشيرهم عند الرغبة في اتخاذ القرار وسماهم الشرع الإسلامي 'أهل الحل والعقد' .
هل الشورى ملزمة للقائد ؟!
اختلف العلماء المسلمون في هل الشورى ملزمة للقائد أو فقط موجهة له ومعلمة له والأقرب أن نقول : إن الرأي الناتج عن الشورى هو رأى ملزم للقائد قليل الخبرة حديث القيادة , وأنها موجهة ومعلمة للقائد الخبير الحكيم المشهود له بالحنكة والقدرة على اتخاذ القرار , وكل هذا إن لم يتضح للقائد بجلاء ووضوح خطأ رأي الشورى وتكون لديه أسبابه الواضحة لذلك وإلا فعندها فلا يلزم القائد برأي الشورى حتى لو كان قليل الخبرة ... بل عليه أن يوضح مخالفته ويبين الأسس التي استند عليها في مخالفة المستشارين وعندئذ له أن ينفذ قراره .
سلبيات قد تحدث في خطوة الاستشارة ينبغي الخروج منها مثل :-
أن تكون الاستشارة لمجرد المظهر وتفتقر للجديد وذلك كما يحصل في أعمال كثيرة عندما يقرر القائد قراراً معيناً ثم يحاول إمراره من خلال مستشاريه أو يعقد مؤتمراً للشورى ولا يأخذ بتوصياته .
السماح للآخرين بالاستشارة لا يعني خروج القائد من مسئولية القرار .
قد يفهم العاملون استشارتك لهم أنها ضعف منك على اتخاذ القرار .
من تستشير ؟!!!
ينبغي عليك أن تختار بحيث يتصف بالآتي :
- العلم [سواء كان علماً عاماً أو علما بموضوع المشكلة وبمجالها] .
- الخبرة [وهي الخبرة في حل مثل هذه المشكلات] .
- السلطة في تدعيم القرار أو المشاركة في إعانته أو تطبيقه .
وعلى أي حال فإن تعيين فريق استشاري لكل قائد من عوامل نجاحه في اتخاذ قراره .
ثالثاً : الخطوة الثالثة : الإعداد :
والمقصود بهذه الخطوة إدخال القرار حيز التنفيذ بعد دراسة المشكلة واختيار البدائل واستشارة المستشارين .
وفي هذه الخطوة علينا الانتباه للمحددات الآتية :
1- اترك جميع البدائل والحلول الأخرى وضع كل اهتمامك في الاختيار الذي اتخذته .
2- اترك التردد تماماً في اتخاذ قرارك لأن التردد قرين الفشل .
3- دافع عن قرارك كما تدافع عن ولدك .
4- توقع الأخطار التي يمكن أن تحدث من قرارك المتخذ .
5- ضع خطة واضحة ومحددة لإنجاز القرار .
6- ضع مواعيد معينة لتطبيقه .
7- حدد المسئولين الذين سيتولون تنفيذ ذلك القرار .
8- حاول التنسيق بين أقسام عملك لمواءمة تلقى القرار وتنفيذه .
9- رتب مجموعات العمل .
10- وضح لهم الأهداف المرحلية والبعيدة وسمات كل منها .
رابعاً : الخطوة الرابعة : التوضيح
والمقصود بهذه الخطوة توضيح القرار لجميع الناس أو العاملين في المؤسسة إذا كانت المؤسسة هي حيز العمل , ذلك لأن هناك كثيرا من القرارات تفشل تماماً بسبب عدم تفهيم مرادها أو لمن سيقع عليهم القرار , وقد يظهر التذمر والضيق لدى كثير منهم لعدم استيضاح القرار ومراده وهو ما لا يحمد عقباه , لذلك ننبه على مجموعة من الالتزامات ينبغي مراعاتها في هذه الخطوة وهي : -
1- لا يستطيع شرح قرارك مثلك فأنت أول المسئولين عنه .
2- ينبغي عليك اختيار مجموعة من المساعدين لمشاركتك توضيح القرار .
3- أعط فرصة للسؤال والجواب من الجميع .
4- حاول البحث عن المجموعة الراعية لقرارك وحاول اكتسابها لصفك .
5- روج لقرارك عن طريق إظهار إيجابياته .
6- وضح للناس لماذا اخترت هذا القرار ولم تختر غيره .
7- حدد الفوائد المرجوة بعبارات قوية وواضحة .
خامساً : الخطوة الخامسة : التقويم :
والمقصود من هذه الخطوة مراقبة الأداء ومتابعته والوقوف على السلبيات وعلاجها أو التوجيه إلى علاجها .
وعملية التقويم عملية ضرورية لإنجاح القرار المتخذ ذلك أن المطلوب من القائد بعد اتخاذ قراره ليس فقط التفتيش على الأفراد في تطبيقه بل المعايشة والانصهار مع المجموع في تطبيق ذلك القرار .
وصدق من قال : 'إذا لم تكن تعرف إلى أين تسير , فإنك ربما تنتهي إلى مكان آخر ' .
وعليك دوماً أن تسأل نفسك سؤالين أساسيين :
- ماذا أحاول أن أحقق ؟
- كيف سأعرف بأنني حققت ذلك ؟
ولأجل ذلك حاول تنفيذ ما يلي :
1- ضع مجموعة مؤشرات أساسية وواضحة لتحقيق هدفك .
2- وصف هذه المؤشرات وبينها بوضوح .
3- حدد الطريقة في التدرج الأدائي المطلوبة للوصول لقمة الأداء .
4- حدد مدى الأخطاء المقبولة إذا حدثت كما تحدد الغير مقبول منها .
5- حفز فريق العمل لتحقيق التفوق والإنجاز .
6- اعتمد طريقة التقارير الدورية من المسئولين عن العمل وحاول تطبيق نتائجها عن طريق التفقد الواقعي .
7- ضع خطة لتطوير الآداء الموجود تتلافى فيها الأخطاء التي قد ظهرت وتنهي بها القصور الموجود .
أخواتي العزيزات
هل عملية اتخاذ القرار مهمة صعبه لديكم؟؟
صباح الخير بنات
ياية اصبح واطلع
وليدي متعور بالمدرسة امس
وحالته تعور القلب
كلش مالي خلق
بس الحمد لله سلم ويهه وعيونه
حبيباتي والله
مدمد
فيه ولد مصري متسلط عليه بالمدرسة واهو يلحقه امس بيطقه دعم واحد ثاني بكوعه على ويهه
الله لا يوريكم الأصابة
ويهه يخرع وارم نص مع الوان والعين ما يقدر يفتحها من الورم والطقة
حسبي الله عليهم
الدكتور بالمستشى لما سوا الأشعى اخترع ومو مصدق
الله سلمه هالولد حياتي الله يبعد عنه كل شر
هلا هلا
تدرين حيوووت انتي مثلي ....
الشي الرسمي عندي ,, قلم الكحل >>> بس داخل العين برا ما اعرف لووووووووول
الماسكرا .. والـقـلوس ................... بس !!
احس انوثتي مجروووحة لاني ما اعرف احط ميك :dddds:
,,
سؤال .... انتي باي مجال تشتغلين ... :friends:
حبايبي رآآح اغط عن الحمله جم يوم لان مشغوله حيل حيل راح اشتاقلكم وبطل من بعيد لبعيد ..
مشكووره نهوي ع الدرس
انا بوزارة التربيه اداريه:eh_s(22):
وانتي؟
[[color="color][/size][/i][/b]
[color="red"] وعليك دوماً أن تسأل نفسك سؤالين أساسيين :[/color]
- ماذا أحاول أن أحقق ؟
- كيف سأعرف بأنني حققت ذلك ؟
ولأجل ذلك حاول تنفيذ ما يلي :
1- ضع مجموعة مؤشرات أساسية وواضحة لتحقيق هدفك .
2- وصف هذه المؤشرات وبينها بوضوح .
3- حدد الطريقة في التدرج الأدائي المطلوبة للوصول لقمة الأداء .
4- حدد مدى الأخطاء المقبولة إذا حدثت كما تحدد الغير مقبول منها .
5- حفز فريق العمل لتحقيق التفوق والإنجاز .
6- اعتمد طريقة التقارير الدورية من المسئولين عن العمل وحاول تطبيق نتائجها عن طريق التفقد الواقعي .
هل أقدر أعتمد هالطريقه على هدفي الشخصي؟؟؟نهوي أنطر إجابتج:080402ask_prv:7- ضع خطة لتطوير الآداء الموجود تتلافى فيها الأخطاء التي قد ظهرت وتنهي بها القصور الموجود .
أخواتي العزيزات
هل عملية اتخاذ القرار مهمة صعبه لديكم؟؟
حبيباتي ما قصرتوا اللي تحمدوا لي السلامة عشان وليدي
اليوم ابوه راح للمدرسة وشخط فيهم عدل
وباجر راح يقابل ابو الولد
الناظر قال راح ينفصل والسنة الياية ماراح يجدد تسجيله بالمدرسة
طبعا مو قادرة اقرأ شي مو مركزة بالمرة
ان شاء الله بالبيت ان فضيت