درة أهل الطولات
New member
رد : رد: |█|-[ حملــة لنبدأ بتغيير حياتنـا للأفضــل ...الجزء الثانـي ]-|█|
:tek: الله يتقبل منكم
اللهم اميييييييين
:tek: الله يتقبل منكم
اللهم اميييييييين
لآلآ وانتي الصآجه يازيووون انا من ربع المنطقه الرابعه![]()
خخخخخخ
والله حمدلله بخير وانتي
سكتي عني بس اقول لامي جني بهون تقولي مو على كيفج خخخ
شفت الحرم ماشاء الله فـــل .. عيوني@@ ماتخيل روحي هناك
الكل يوصي امي لاتضيع مس دربالج عليهآآ ..
حبيبتي والله
الله يسمع منج
عاد حلمانة اني رفيجتي عطتني بلوزة صبي
يا قلبى انتى
ان شاء الله خير وما فى شى بعيد عن رب العالمين
اخوى تزوج بعد التحرير وما حملت زوجته الا قبل4سنين
وقبل لا تحمل حلمت والحمدلله ربى رزقها
وان شاء الله ربى يرزقج انتى ومرت اخوى
هلا حبيبتي دره
شخبارج
عساج بخير
خواتي الحبيبات
اقروا المهارات عدل
وبانتظار اجاباتكم يوم الاثنين
مسوس
رح نشتاقلج ياقلبي
صبآح الخير يآحلوآت ..
يصير اشآرك معآكم؟!
مسوووووووووووووسة
ياحلو المفاجاة
تسلم الأيادي اتهبل
بسم الله الرحمن الرحيم
أخواتي العزيزات
الدورة سوف تكون عن فن التعامل مع الآخرين
وسوف أبدأ بمهارات التعامل مع الآخرين
المهارة الاولى
كلمة الحوار كلمة جميلة رقيقة تدل على التفاهم والتفاوض والتجانس..فحياتنا مملوءة بالحوار المستمر مع انفسنا ومع الآخرين،
ولأن كل حوار ينتج عنه نتيجة ما، فيجدر بنا أن نبحث عن النتيجة القيمة والهادفة، التي تكون حصيلة دعائم مهمة في الحوار..
فما هي أسس الحوار الناجح؟؟
أحب في الحوار يكون في كلام توددي مثل حبيبتي يا الغالية
لازم الحوار اذا بقنع احد بشي اكون انا مقتنعه فيه يصورة كاملة
وعندي الدلائل والبراهين على كلامي
ما اكون بس متحدثه لكن هم مستمعه
المحافظة على الهدوء
المهارة الثانية
"اللباقة هي فن النقد دون استعداد الآخرين"
هوارد و. نيوتن
"يطلب منك الناس ان تنتقدهم، لكنهم لا يريدون سوى سماع المديح"
سومرست موم
على عكس الاعتذارات ، فان الانتقادات تجري على الألسنة بمنتهى السهولة الى من لا
علاقة لهم بالمشكلة. وتظهر الصعوبة عندما تريد توجيه نقد "بناء" لا "هدام" للشخص الذي يحتاج
لسماع ما لدينا. لكن المعيار الحقيقي في توجيه النقد الناجح لا يتوقف على النوايا، بل على النتائج
التي ستترتب عليه، فلا أحد يطلع على نوايااك، لكن الآخرين لا يسمعون منك سوى الكلمات..
فكيف ننتقد الآخرين دون أن ننال منهم؟؟
الاسلوب اهم شي
مو بهجوم علشان ما احسسه انه بموضع اتهام
المهارة الثالثة
"ليس هناك من يخطيء أكثر من أولئك الذين يرفضون الاعتراف أنهم على خطأ"
اعتاد بعض الناس الاعتذار وبعض الناس لم يجربه الا نادراً، الا انه في كلتا الحالتين وعندما يتوجب
الاعتذار فان معظم الناس يفضلون لو انه اعتذر اليهم لا أن يقدموا هم الاعتذار لغيرهم، لكن الصدمة
الأكبر هي عندما يرفض الاعتذار ويرمى به في الهواء..وليس معنى ذلك التهوين من شأن أهمية
الاعتذار، بل ان له دوراً كبيراً..فاالاعتذار أو قبوله قد يكون هو العامل السحري وراء الانسجام في
العمل بين الأفراد، وتمكن من هم في موقع القيادة من الوقوف على أقدامهم بعد العثرات..
فكيف نعتذر دون أن نهين أنفسنا ونتقبل الاعتذار دون أن نتنازل من كرامتنا؟؟
أبين سبب غلطتي وشولون ما انتبهت انها غلط او التصرف اللي سويته كان من غير قصد
واعتذر
الغلط غلط ما فيه شي اسمه كرامتي !!!
الا اذا طلب مني شي رد على الاعتذار اهنيه يكون مرفوض
المهارة الرابعة
"عندما تقول العين شيئاً ، ويقول اللسان شيئاً آخر، فان صاحب الخبرة سيصدق لغة العيون"
رالف ايميرسون
"أقصر مسافة بين شخصين هي الابتسامة"
كالفين كوليدج
"تعلمت أن تقول بعينيها ما يضيّع الآخرون وقتاً في صياغته"
كوري فورد
ما نراه هو ما سنحصل عليه ..وهذا هو الحال مع الحاسب الآلي ومع معظم الأفراد..اذ تحتل
الايماءات جزءاً رئيسياً من عملية التعامل مع الآخرين، لدرجة أننا لو استبعدنا نبرة الصوت،
والحضور، وتجسيد المتحدث لكلامه بالحركة، لانتقص ذلك من الصورة كثيراً..
فكيف توظفين تعبيراتك الحركية خير توظيف؟؟
ما اعرف صراحة بعلم الايماءات الحركات اتيي بديهية :eh_s(12):
المهارة الخامسة
"أفضل السبل لاقناع الآخرين أن تنصت اليهم"
دين رسك
سيظل الناس في حاجة دائمة الى مهارة اقناع الآخرين..فعلى الباعة أن يقنعوا
الزبائن بالشراء، والطلاب يتمنون اقناع معلميهم بجعل الاختبارات سهلة..
وغيرها الكثير الكثير..
ان اقناع الاخرين تحدٍ يواجهنا جميعاً..
فكيف نستميل الآخرين الى طريقة تفكيرنا؟؟
بالوصول لنقطة في الوسط
مرحلة التطابق بين رايي ورايه
بالجدال
المهارة السادسة
"المبدأ الأعمق في النفس البشرية هو الولع بكلمات التقدير"
وليام جيمس
"الكلمة الطيبه لا تكلف المرء شيئاً لكنها تفعل الكثير"
بياسي باسكال
"أعظم انجازات البشرية مردها الأول الى حب كلمات الثناء"
جون راسكن
من بعد هذه العبارات عن هذه المهارة
اذا كانت كلمات الاطراء لللآخرين سهلة على اللسان فلا يجرك هذا الى الظن
أن كل عبارات الثناء والتهاني ستجد نفس الصدى وتحدث نفس النتيجة ..
لان الاطراء مثل النقد البناء، يحتاج الى مهارة في الالقاء..ثم ان هناك فارقاً كبيراً
بين التملق والاطراء.. فنجد أن عبارات التملق تنصب على ما ليس للانسان حيلة في تحصيله وكسبه.
أما الاطراء فيكون على ما يتصف به الشخص ويقوم به..
تملــق: "تبدو هامتك عالية مثل هامة الزعماء"
اطراء: "لقد كان تحليلك للموقف جيداً وجئت بخطة مبتكرة لرفع نصيبنا في السوق.
بصراحة ،، خطتك غاية في الابداع"
وبعض الناس يتحرج من تقبل الاطراء مثلما يجد حرجاً من قبول الهدية..وان كنت
ترى أنه من العيب اهانة من يقدم لك هدية ما، فكذلك من العيب اهانتهم بعدم تقبل كلمات
اطرائهم لك..
كيف نثني على الآخرين ونتقبل ثناءهم ليكون لكلامنا وزن وقيمة؟؟
ما اظن في انسان يرفض كلمات الثناااء
الهدايااا ممكن ؟؟!!! لكن احاول ابين له سبب تقديمي له
وانها اقل من مستواه يستاهل اكثر
لكن الهدية مجرد تعبير عن امتناني وا مكافأة له
المهارة السابعة
" ليست اللباقة في الحديث أن تقول الكلام الصحيح في الموضع الصحيح وحسب،
بل هي السكوت عن بذيء الكلام في اللحظة التي تغريك بذلك"
دوروثي نيفيل
" الكلمات تترك جروحاً عميقة لا يداويها الصمت أبداً"
اعتاد البعض أن يطلق العنان للسانه بكل ما يخطر على باله، أما البعض
الآخر فيعتمد البذاءة والاهانة. أيا ما كان الأمر، فانك اذا ما تحليت بذكاء
يمتص ما يوجه اليك هان عليك الخطب.
لكن ماذا تفعل ان لم يفلح هذا الذكاء في صد سيل الاهانات في مكان العمل؟
كيف نرد على الاهانة والتعالي واللامبالاة والغيبة وغير ذلك؟؟
آآآه يا مكان العمل
الاهانة بصراحة قبل كنت اسكت بس عرفت انه بمجتمعنااا لازم ارد ما اغلط لكن اوقف اللي جدامي عند حده
التعالي والامبالاة عندي توقف حدهااا ما تتجاهل وجودي والا راح تتعرض لنفس المعاملة (( عصبت من صج ))
الغيبة ما اعطي احد فرصة يمسك علي شي شغلي اول باول وكامل
وما ايي طاري احد عند احد
لان احنا مجتمع حريم كل شي يوصل
المهارة الثامنة
"لا شيء يحير المرء أكثر من الانسان الذي يقدم أحسن النصائح ويأتي أسوأ الأفعال"
معظم الناس يجدون متعة في اسداء النصائح على عكس ما يجدونه في توجيه النقد. ونجد
أن النصائح الصادقة تتدفق حول الأمور المهمة مثل تدفق (المرهم) من أنبوبته المضغوطة.
لكن الاشكالية هنا تكمن في معرفة مدى رغبة الشخص في الشفاء، وفي وضع المرهم على الجرح،
والتأكد من ملائمة العلاج للمشكلة ثم اغلاق الأنبوبة بعد التشخيص المبدئي والمداواة.
كيف نسدي النصيحة أو نقدم الافادة التي تنفع الآخرين؟؟
يشابه سؤال طاف
عن طريق الحوار الهادف
المهارة التاسعة
"احكم على الناس بأسئلتهم لا باجاباتهم"
فرانسوا فولتير
"أن تسأل سؤالاً له معنى أصعب من أن تجيب اجابة لها معنى"
مثل فارسي
يكبر الانسان على طرح الاسئلة. وكلما تطورت الأسئلة زادت أهمية الاجابات التي تقدم..
فالأسئلة تجسد قدرة الطفل على الابداع وتعينه على التعلم وتدفع الآخرين الى التأمل في مغزى الأشياء،
وتزعج من ظل أسيراً لها لفترة طويلة..
كيف نسأل السؤال الصحيح دون أن نكون متطفلين؟؟
اختيار الوقت المناسب والمكان المناسب والشخص المناسب طبعااا
المهارة العاشرة
ليس بمقدورك أن تراقب المعركة دون أن يصيبك منها بعض الشرر من
حين لآخر. والناس من حولك يختلفون في أهدافهم، وحاجاتهم، وقيمهم، وشخصياتهم.
وحيث ان هناك من العلاقة ما يربطك بهم، أو من المسؤولية ما يلزمك نحوهم، تجد
نفسك مضطراً للتدخل والقيام بواجبك لاصلاح ذات البين بين الزملاء والأصدقاء..
فاذا ما كنت متنبهاً في تناولك الأمر، استطعت احتواء الصراع. أما اذا خانتك
الكياسة، فقد يتصاعد الأمر الى درجة أن تصبح عندها أنت عدواً للطرفين..
كيف نسعى في الصلح بين الآخرين دون أن تمسّنا نار الخلاف؟؟
اول شي اتأكد انه الطرفين يقبولون دخولي بالموضوع
اسمع وجهات النظر قبل لا ابدي النقاش مع اي طرف
احاول اوصل لحل يرضي الطرفين
حبيباتي
بعد كل مهارة في سؤال
يوم الاثنين ودي اشوف اجاباتكم على الأسئلة
بالتوفيق للجميع
موفقة حبيبتي:tek:
الله يسلمج
نهى حبيبتي اعتذر اليوم ماراح اشآرك بالدوره علي امتحآن ادعولي .. برب ..
:aha:خطج حلوووو شلون اخترتيه؟؟:eh_s(22):