- إنضم
- 6 يونيو 2009
- المشاركات
- 21,541
- مستوى التفاعل
- 28
- النقاط
- 0
كلام رائع جميل جدا جدا انا معجب بها الكلام جدامما راق لي لكم ،،،كبداية عطره للموضوع
ليس المهم أن تكون ملكـاً .. ولكن المهم أن تتصـرف و كأنك ملك
أنـك تستطيع أن تجـُر الحصان إلى النهر .. ولكنك لا تستطيع أجباره على الشرب
عنـدما تـُغلق أبواب السعادة أمامنـا قد تفتح أبواب أخرى للسعادة
ولكننا لا نشعـُر بها لأننا نمضي وقتنـا في الحسرة على الأبواب المغلقـة !!
صحيح أنـك لا تعرف قيمـة ما تملك حتى تفقده
ولكن الصحيح أيضـاً أنـك لا تعرف ماذا ستفقد حتى تفقدُه !!
قد تحتاج لساعـة كي تـُفضل أحدهم .. ويومـاً لتـُحب أحدهم
ولكنك قد تحتاج إلى العمر كلـه كي تنسى أحدهم
يجب أن تضع نفسك مكان الناس الآخريـن .. وإذا شعرت بالضيق في وضعك الجديـد
فأعلم أن الناس في هذا الوضـع سيشعرون بالضيق أيضـاً
هنالك فرق كبيـر بيـن من يمسح دموعك وبيـن من يبعدك عن البكاء
عنـدما نعيش لذاتنـا تبدو الحياة قصيـرة وضئيلـة
أما عنـدما نعيش لغيـرنـا .. فتـُصبح الحيـاة طويلـة وعميقـة
لا تركض خلف المظاهر فقد تخدعـك .. ولا تركض وراء الثـروة فقد تتلاشى بسرعـة
ولكن أركض خلف من يعطيـك الأبتسامـة .. فإنـه سيقلب حزنـك إلى سعادة دون مقابـل
ما عرفت مثيـلاً كالصابونـة نكرانـاً للذات .. فهي تـُذيب نفسها لتـُزيـل أوساخ الغيــر
لا تستطيع أن تضحك وتكون قاسيـاً في نفس الوقت
النهايـة دائمـاً مؤلمـة حتى ولو كانت سعيـدة .. وذلك فقط لأن أسمها نهايـة
بنات شلون الحنة تيب الفقر يعني. لما اتشكى عند احد والدنيا ضايق فيني معناه أني احن.
هالمثل شاغلني ودي اعرف تفسيره
��( كنا نعلم ولا نعمل )��
هذه الرسالة استوقفتني كثيرا حينما جائتني من عزيز فأردت أن يستفيد منها الجميع
قال ابن القيم رحمه الله :
(هلكت جارية في طاعون فرآها أبوها في المنام .. فقال لها: يابنيه أخبريني عن الآخره!! فقالت:
قدمنا على أمر عظيم وقد كنا نعلم ولا نعمل والله لتسبيحة واحده أو ركعة واحده في صحيفة عملي أحب إلي من الدنيا وما فيها..)��
لقد قالت الجارية كلاماً عظيماً (كنا نعلم ولا نعمل) ولكن كثيراً منا لم يفهم مرادها.
وسأقوم بشرح هذه العبارة عن طريق ضرب بعض الأمثلة كي تتضح الصور ة��
كنا نعلم أننا إذا قلنا سبحان الله وبحمده مائة مرة تغفر لنا ذنوبنا وإن كانت مثل زبد البحر ( وتمر علينا الأيام والليالي ولا نقولها
كنا نعلم أن ركعتي الضحى تجزئ عن 360 صدقة ( وتمر علينا الأيام تلو الأيام ولا نصليها��
وكنا نعلم أن من صام يوماً في سبيل الله تطوعاً باعد الله وجهه عن النار سبع خنادق وباعد الله وجهه عن النار سبعين خريفاً
ولم نصم في هذا الاسبوع يوماً ��
وكنا نعلم أن من عاد مريضاً ( أي زاره) تبعه سبعون ألف ملك يستغفرون له الله ولم نزر مريضاً هذا الاسبوع
وكنا نعلم أن من صلى على جنازة وتبعها حتى تدفن أن له قيراطين من الأجر والقيراط كجبل أحد ) وتمر علينا الأسابيع ولم نذهب إلى المقابر ��
وكنا نعلم أن من بنى لله مسجداً ولو كمفحص قطاة ( عش الطائر ) بنى الله له بيتاً في الجنة ( ولم نساهم في بناء المساجد ولو بعشرة دنانير ) ��
وكنا نعلم أن الساعي على الأرملة وأبنائها المساكين كالمجاهد في سبيل الله وكصائم النهار الذي لا يفطر وكقائم الليل كله ولا ينام ( ولم نساهم في كفالة الأرملة وأبنائها )
وكنا نعلم أن من قرأ من القرآن حرفا واحدا فله حسنة والحسنة بعشر أمثالها ولم نهتم بقراءة القرآن يومياً
وكنا نعلم أن الحج المبرور جزاؤه الجنة و أجره أن يرجع الحاج كيوم ولدته أمه ( أي بصفحة بيضاء نقية من الذنوب ) ولم نحرص على أداء مناسك الحج مع أن الظروف سهلة وميسرة علينا��
وكنا نعلم أن شرف المؤمن قيامه الليل وأن النبي صلى الله عليه وآله
مع صحابته لم يفرطوا بصلاة القيام طول عمرهم رغم انشغالهم بلقمة عيشهم وجهادهم في سبيل لنصرة دينهم ... ونحن لدينا تفريط كبير في هذا الموضوع ��
وكنا نعلم أن الساعة آتية لا ريب فيها وأن الله يبعث من في القبور ولم نستعد لهذا اليوم
وكنا ندفن الموتى ونصلى عليهم ولم نجتهد لمثل هذا اليوم وكأننا لدينا شهادة تفيد أنك غير المقصود.��
اعلم أخي الحبيب واعلمي أختي العزيزة أن كل نفَس نتنفسه يقربنا إلى الأجل المحتوم ( الموت )
وما زلنا نلهو ونلعب
آن الأوان من هذه اللحظة أن نغير نمط حياتنا وأن نستعد الاستعداد الأمثل ليوم الحساب ( يوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه ) ��
?( كنا نعلم ولا نعمل )?
هذه الرسالة استوقفتني كثيرا حينما جائتني من عزيز فأردت أن يستفيد منها الجميع
قال ابن القيم رحمه الله :
(هلكت جارية في طاعون فرآها أبوها في المنام .. فقال لها: يابنيه أخبريني عن الآخره!! فقالت:
قدمنا على أمر عظيم وقد كنا نعلم ولا نعمل والله لتسبيحة واحده أو ركعة واحده في صحيفة عملي أحب إلي من الدنيا وما فيها..)?
لقد قالت الجارية كلاماً عظيماً (كنا نعلم ولا نعمل) ولكن كثيراً منا لم يفهم مرادها.
وسأقوم بشرح هذه العبارة عن طريق ضرب بعض الأمثلة كي تتضح الصور ة?
كنا نعلم أننا إذا قلنا سبحان الله وبحمده مائة مرة تغفر لنا ذنوبنا وإن كانت مثل زبد البحر ( وتمر علينا الأيام والليالي ولا نقولها
كنا نعلم أن ركعتي الضحى تجزئ عن 360 صدقة ( وتمر علينا الأيام تلو الأيام ولا نصليها?
وكنا نعلم أن من صام يوماً في سبيل الله تطوعاً باعد الله وجهه عن النار سبع خنادق وباعد الله وجهه عن النار سبعين خريفاً
ولم نصم في هذا الاسبوع يوماً ?
وكنا نعلم أن من عاد مريضاً ( أي زاره) تبعه سبعون ألف ملك يستغفرون له الله ولم نزر مريضاً هذا الاسبوع
وكنا نعلم أن من صلى على جنازة وتبعها حتى تدفن أن له قيراطين من الأجر والقيراط كجبل أحد ) وتمر علينا الأسابيع ولم نذهب إلى المقابر ?
وكنا نعلم أن من بنى لله مسجداً ولو كمفحص قطاة ( عش الطائر ) بنى الله له بيتاً في الجنة ( ولم نساهم في بناء المساجد ولو بعشرة دنانير ) ?
وكنا نعلم أن الساعي على الأرملة وأبنائها المساكين كالمجاهد في سبيل الله وكصائم النهار الذي لا يفطر وكقائم الليل كله ولا ينام ( ولم نساهم في كفالة الأرملة وأبنائها )
وكنا نعلم أن من قرأ من القرآن حرفا واحدا فله حسنة والحسنة بعشر أمثالها ولم نهتم بقراءة القرآن يومياً
وكنا نعلم أن الحج المبرور جزاؤه الجنة و أجره أن يرجع الحاج كيوم ولدته أمه ( أي بصفحة بيضاء نقية من الذنوب ) ولم نحرص على أداء مناسك الحج مع أن الظروف سهلة وميسرة علينا?
وكنا نعلم أن شرف المؤمن قيامه الليل وأن النبي صلى الله عليه وآله
مع صحابته لم يفرطوا بصلاة القيام طول عمرهم رغم انشغالهم بلقمة عيشهم وجهادهم في سبيل لنصرة دينهم ... ونحن لدينا تفريط كبير في هذا الموضوع ?
وكنا نعلم أن الساعة آتية لا ريب فيها وأن الله يبعث من في القبور ولم نستعد لهذا اليوم
وكنا ندفن الموتى ونصلى عليهم ولم نجتهد لمثل هذا اليوم وكأننا لدينا شهادة تفيد أنك غير المقصود.?
اعلم أخي الحبيب واعلمي أختي العزيزة أن كل نفَس نتنفسه يقربنا إلى الأجل المحتوم ( الموت )
وما زلنا نلهو ونلعب
آن الأوان من هذه اللحظة أن نغير نمط حياتنا وأن نستعد الاستعداد الأمثل ليوم الحساب ( يوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه ) ?
دائماً مواضيعج هاادفه ومميزه :*
الانسان الفاشل ما هو الا تجارب قاسيه تعود على مايقوم به
واذكر واخص الرجل القاسي فهو عباره عن تجارب فاشله مليئه بالشك المسبق
فحكم ادم مقتبس من بيئه فاشله لاتصلح للفهم فسلوكه يعود على التعامل منذ الصغر ففقاد الشي لايعطي ابدا
اذا ما غير سلوكه وبادر بالتغير فهناك فئه تحمل افكار تقليديه فتكون ضحيه بيئه قاسيه مهمله
ان ادم ضعيف لانه اشبه بالقرد الذي يتخلى عن رعيته بآبسط الطرق خاصه اذا تم افلاس حواء
لماذا كل هذه الماديه يا ادم لم تخلق الابوه هكذا