حــيــن تــصــارح الــمــرأة الـــرجــــل بـــمــاضــيــهـــا تـــخــــســــره !!
و حـــيـــن يـــصــارح الـــرجـــل الـــمــرأة بــمـــاضــيـــه تـــشـــكـــره </
♥أبـــــــتــــــساأمـ،ـتـــ.ـي♥
- بادئ الموضوع ام زوغه
- تاريخ البدء
حــيــن تــصــارح الــمــرأة الـــرجــــل بـــمــاضــيــهـــا تـــخــــســــره !!
و حـــيـــن يـــصــارح الـــرجـــل الـــمــرأة بــمـــاضــيـــه تـــشـــكـــره </
سأغيبُ يوّماً ..
كما الماءُ على الوجهِ وّقدْ شَحُبْ ..
حبيبانِ نحنُ ,, نعيشُ بقلبْ ..
سأغيبُ حتّى تغار
وتُجنُّ السماء ,, ويرحلُ فصلُ الإنهيار
منك نتعلم لعبة الصد ونصد
مدام قلبك والليالي علينا
منك نتعلم كيف مانحفظ الود
وشوف منا ماتسويه فينا
الحيــن لازم تاخذ المسأله جد
علمتنا نقسى و شفنا قسينا
لا تنصدم لا قلت انا اليوم مابيك
القلب عافك وانتهى اليوم دورك
اعميتني بحبك عسى الله يعميك
وارميتني يازين بأعمق بحورك
يالله توكل لا تجيني ولا اجيك
يالله حبيبي قوم رتب امورك
* أبشرك ما عاد يوجعني فراق ..
و أقسى ( وجع ) فيني يزول بثواني ..
عودت قلبي لا حمل هم أو ضاق ..
أرمي و لا أسأل عن إللي رماني ..
و عودت نفسي "للمتاهات" ما أنساق ..
و لا اسيل دمع عيني و اعاني
طمنوني عن حبيبي كان مريتوا عليه
وعلموني كيف عايش طمنوني كيف حـاله
يا ترا مرتاح ولا صار بعدي شي فيه
واسألوه ان كان حبي لين ها اللحظه في باله
يعلم الله ما نسيته واني اتألم وابيه
وان ما ليلة و مرت الا داعبني خـياله
..
بدآاخِلـ’’ـيےْ عآالـ’’ـمْ " يَـبـكــ’’ـيےْ "
.... بدآاخِلـ’’ـيےْ عآالـ’’ـمْ " يَـبـكــ’’ـيےْ "
......... بدآاخِلـ’’ـيےْ عآالـ’’ـمْ " يَـبـكــ’’ـيےْ " !!
لن أكف عن حبك يوماً ياسيدي. . فلقد كنت أنت في يوم نبضي. .
وأغرقتني بعشقك حد الإختناق. . وأشبعتني من شفتيك حد الإنهيار
وذهبت بلا سابق إنذار. . وتركتني لأعيش بمفردي الإنكساار. .
وأحرقتني بيدك وسلبت مني أسباب سعادتي ومن ثم وكأن شئ لم يكن غادرت. . ولكنني لن أكف عن حبك
أبداً لن أكف
أاتجآاهـ’’ـلْ آالڪثيـ’’ـر ، ليـ’’ـسْ لأننـ’’ـيےْ لـآاا أآرىْ ، !
بـ’’ـلْ لأטּْ آالقلـ’’ـبْ إارتـ’’ـوىْ شبعـ’’ـآاً ، ممـ’’ـآا رأآىْ /~ ..|!
بيد أن الدمعة تقرر في لحظة ما أن تحتل من العين مكانها
فـ تهجم مع جيوش الشيب التي حددت في الرأس وجهتها
و تسلك التجاعيد أقصر الطرق لـ الخدود
أما القلب , و آهٍ من القلب فـ يشيخُ في عمر الطفولة
قبل أن تلفظ الشفاه أسنانه اللبنية
ويَحملُني الحَنينُ إليكِ طِفلاً
وقَد سَلبَ الزَّمانُ الصَّبر مِنّي
وكَانَ العُمرُ في عَينيكِ أمناً
وضَاعَ الأمنُ حينَ رَحلتِ عَنّي
