❀ يَ گـِثّــرگ . . . !! / ويَ قِلِــہـم ❀ .....!!!
- بادئ الموضوع مزاج عنزيه
- تاريخ البدء
،،
حيـن (( آغـآاآر )) عليـك ليـس لـ/ قلـةة جمآلي
...+ آو قلـةة ثقتـيٰ بـ/ نفسـيٰ . . لـگنـي
"" ملــگــه "" .. آرفض آن يشـآرگنـي آلخـدم بـگك ،،
آحيـآنـاً آغمـض عينـيّ بـ/ شـده ،
،،، فـ/ تمـر علـيّ ؛؛- ضحـگـآاتـه !! . . .
آفتـح عينـي بـسرعـه ..- وآتظـآاهر آن گـل
مَ مضـىٰ ( حلــم ) لآ آگـثـر ،، لـگنـيٰ
|| إشتقــت لــه || فـعــلاً ...'
-
ليـسَ حـزنـاً ،!! مَ تـرونـه بـي . . وليـسَ وجـعاً :-
مَ آحـس بـه !!؛ إنــمـآا خيبـآات .... متتــآليـه ،
..... *! تتـگـدس فِ - آعمـآآآآقـي ' . . ~
-
يَ الله عسسىٰ ـآ نمسسـيٰ عـلىٰ مـوت ( بشــآار )
..... مـوتـه ذليـلـه وگل [ ســوريٰ ] يـدوسـه
اللهـم آميييـــن :/
-
!! ليـس هنـآاگ آگثـر وجعَـاً ، .. مـن آن
تقف آلگلـمه بيـن ( آلفـم و آلحنجـره ) ،، إن آظهرتهآ
فقـدت من تحــب . . . وإن آبقيتهآ فقـدت نفسگ !!؛
-
نگتشــف آحيـآنـاً إننـآ مصنفين في قآئمـةة
،، آلآغبيــآاء ،، فـي آلوقت آلذي گنآ ننتـظر
آن نصنـف فيـه فـيٰ قـآئمـةة || آلآوفيــآاء || ...~
-
ماعندي الا وجهي اللي تشوفه
طيبتي مدري توديني لوين !
مع إني آدري هـ/ الزمان وظروفه !
لازم عشان تعيش تحتاج ( وجهين )
-
دآئمـاً آلعـلآقـآات آلقـويـھ . . وآلآقـرب
+.... إلينـآا ، تنتهــيٰ بـ [ آسبـآب تآفـھھ ] ،
. . حتـىٰ إنـآا ؛؛ نخجـل من ذگـرهآا ؛؛
-
حـآلنـآا مؤسف جـداً . . /
آلحنيـن : لآيعـرف آدآب آلـزيـآارھ ،
آلغيـآب : لآيملـگ حسـن آلتصـرف ،
آلشـوق : مدلل لآ يستطيع إحتمال شيء ،
(( نحتـآاج لمـن يــربـيٰ مشـآاعـرنـآا مـن جـديــد )) . . /
-
لآ آستطـيع آلبگآء آمـآمـك ،
!! آو آلإعتـرآض على رحيلــگ
. . يگفينـيٰ آن آودعـگ بـ/ إبتسـآمــھ
لآننـيٰ لآ آتحمـل إنگسآار قلبـگ
"" يگفينـي "" إنگسـآار قـلب وآحـد فقــط
٫ وجـع . . مـدري آلـم
! . . مـدريٰ سخـآافـةة هَــم
~ ! بـس آلآگيـد إن گلـهآا تحتـوينـيٰ
٫ آرق مـدري قـلق
! . . مـدريٰ إنتفـآاضــةة هـم
!! جمهـور ضيـق مـن آلسـهر ذآب فينـيٰ
-
__ !¡
[ آنثــىٰ ] خجـولـه تملـگ مـن آلحـزن مـآ يرهق
آلجبـآال ، قـآسيـه عـلىٰ قلبـهآا . . حنـونـه على من حولهآا
گـريمـه فـيٰ آلحـب ؛ شحيـحـه فـيٰ آلإنتقـآام
(( آنـآا مـن بنـآات حـوآء فـ/ إرفقوآ بـيٰ يَ بشـريـه ))
-
آجمـع له علـومي قبل لآ آحآگيـه
وآضيع گلـي بين رمشـه . . ورمشـه
آيـوووه ،! يَ آلطله ولبـآ ، ولبيـه
يـآخشـتن ؛ تسوى ثلآثين خشــه
-
