الغرفه الكتآبيّه لقروب .. لن يسبقنآ الى الله أحد 3... } .. !

إنضم
2 مارس 2008
المشاركات
9,533
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
ديرتي الكويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

على بركة الله نبدأ


عن أبي هريرة، وأبي سعيد الخدري رضي الله تعالى عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما من قوم يذكرون الله إلا حفتهم الملائكة وغشيتهم الرحمة ونزلت عليهم السكينة وذكرهم الله فيمن عنده".


اللهم اجعلنا الله من الذكرين والذاكرات

فلنعلم ان الملائكة تحف مجالس الذكر فلنلتمس الروحانية التي ستكون والملائكة حولنا تستمع ألسنتنا تلهث بذكر الله

ولنعلم ان الله يذكر الذاكرين فيمن عنده ( الله ماأعظمه من فضل الله يذكرنا باسمائنا ويتباهى بنا جل جلاله)

ولنعلم أن سيئاتنا تتبدل حسنات

اللهم أعنا على فعل الطاااعااات


أحبكم في الله​
 

mi$$ no0of

New member
إنضم
16 سبتمبر 2007
المشاركات
1,815
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
K.S.A
صبايا حبيباتي..

أكيد طبعا كلنا نحب إننا نترتل القرآن بتجويد وخشووع << يااارب اكتب هذه المنزلة لنا جميعا ..

وأكيد كلنا نتمنى إننا نكون من المهرة الذين اختصهم الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله :

{الذي يقرأ القرآن وهو ماهربه مع السفرة الكرام البررة والذي يقرأ القرآن وهو يتعتع فيه وهو شاق عليه فله أجران}


( وهو ماهر به ) << يااااارب اكتبنا منهم



مع السفرة الكرام البررة ؟؟!!!




يااااكبرهالمنزلة ووربي ..





تعرفون من هم السفرةالكرام البررة ؟؟؟



هم الملائكة ..

السفرة الذين جعلهم الله سفراء بينه وبين رسله..

الكرام أي مكرمون ومعظمون عند الله تعالى‏..

البررة أي أتقياء مطيعون لله كل الطاعة‏..



هذا طبعا جزاء الماهر بالقرآن ..



طيب واللي وده يقرأ القرآن بتجويده وترتيله ويجاهد نفسسه كثر مايقدر .. ووش أجره ؟؟؟

( فله أجرآن ) :)

أجر على القراءة ..

وأجر على المشقة ..

:)

حتى المشقة والمجاهدة لها أجر في شررعنا :)

سبحااانك ماأحلمك .. ماأرحمك .. ماأجودك .. :)
 
إنضم
26 ديسمبر 2006
المشاركات
12,298
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
الإقامة
في قوله تعالى ( فإنك بأعيننا )
نور الكويت .. من الحين اقولج معلومتج مشكوك فيها واغلب ظني انها مكذوبه !
ف شيليها من راسك :)
.

ام مصعب خوش افكار .. خلاص نلقي هالمسئوليه عليج وانتي تكفّلي فينا :)

.

بنات لله الحمد والفضل والمنه استغفرت 500 وقريت شوي من الجزء الأول :)
..
 
إنضم
2 مارس 2008
المشاركات
9,533
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
ديرتي الكويت
 
إنضم
2 مارس 2008
المشاركات
9,533
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
ديرتي الكويت
لاستغفار مفتاح الغنى لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم "من أكثرمن الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لايحتسب"

الحمدلله استغفرت 300 مره
 
إنضم
18 ديسمبر 2005
المشاركات
3,371
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
العمر
38
الإقامة
[في قــلب رآكـآن]
.
.
.






كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يُكثر الدعاء في السجود ، فقد كان يقول في سجوده :
اللهم اغفر لي ذنبي كلَّه ، دِقَّـه وجِلَّه ، وأولَه وآخرَه ، وعلانيتَه وسرَّه . رواه مسلم .





.
.
.
 

@الخياله@

New member
إنضم
16 أكتوبر 2008
المشاركات
11,934
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
كـ السراب بين الضبااب ؛؛ ،،
افخر لقلت للنااااااااااااااس
انو صلاتو ودعااي وعبره ونوفااا خوااااااااااااااااااااااااااااااتي


لاحرمني الله هالخوااات ،،


اايه ايه صلاتوا عندك هالابدااع اتحفيناااااااااااااااااااااااا
 
إنضم
2 مارس 2008
المشاركات
9,533
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
ديرتي الكويت
التوفيق للعمل الصالح نعمة كبرى، ولكنها لا تتم إلا بنعمة أخرى أعظم منها، وهي نعمة القبول

بالفعل كلااامك صحيح
والعمل الصالح اذا كان خالصا لوجه الله
ويخلو من الرياء والعياذ بالله
ويكون لتشجيع فئة معينة
واذا كان الهذف منه رضى رب العالمين
ونيل الحسنات
وترويض النفس على فعل الطاعات
فهو باذن الله مقبول

اللهم تقبل منا
 
إنضم
3 نوفمبر 2008
المشاركات
3,491
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
قـيد | الانتظـــ \ــار

حبايبي حبيت انقلكم هدي النبي صلى الله عليه وسلم في تلاوة القرآن للفائده

وبما اننا في غرفة ذكر جعلني الله وايكم من الذاكرينالله كثيرا والذاكرات


سنة النبي صلى الله عليه وسلم في القرآن هي العمل به ، والتخلق بأخلاقه ، والتأدب بآدابه ، ودعوة الناس إليه ، كما وصفته عائشة رضي الله عنها بقولها : ( إِنَّ خُلُقَ نَبِيِّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ الْقُرْآنَ ) رواه مسلم (746).

وهكذا يجب أن يكون هدي المسلم مع القرآن الكريم ، السعي الدائم في العمل به والاهتداء بهداه ، فهو نور من الله مبين ، من تمسك به نجا، ومن اعتصم به هدي إلى صراط مستقيم .

وأما هديه صلى الله عليه وسلم في تلاوة القرآن : فقد شرحه العلامة ابن قيم الجوزية رحمه الله في كتابه العظيم " زاد المعاد "، جمع فيه الأحاديث الواردة في الموضوع ، واختصرها في جمل وعبارات من عنده توضح المقصود ، وهي كلها أحاديث صحيحة يمكن الرجوع إلى الكتاب نفسه محققا للتأكد منها ، ونحن ننقل كلامه هنا اكتفاء به ، خشية الإطالة على السائل والقارئ .

يقول العلامة ابن قيم الجوزية رحمه الله :

" فصل : في هديه صلى الله عليه وسلم في قراءة القرآن ، واستماعه ، وخشوعه ، وبكائه عند قراءته واستماعه ، وتحسين صوته به ، وتوابع ذلك .

كان له صلى الله عليه وسلم حِزب يقرؤه ولا يُخِلُّ به ، وكانت قراءتُه ترتيلاً لا هذَّا ولا عجلة ، بل قِراءةً مفسَّرة حرفاً حرفاً ، وكان يُقَطِّع قراءته آية آية ، وكان يمدُّ عند حروف المد ، فيمد ( الرحمن ) ، ويمد ( الرحيم ) ، وكان يستعيذ باللّه من الشيطان الرجيم في أول قراءته ، فيقول : ( أعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيطَانِ الرَجِيم ) ، ورُبَّما كان يقول : ( اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيم من هَمْزِهِ ونَفْخِهِ، ونَفثِهِ ) وكان تعوّذُه قبلَ القراءة ، وكان يُحبُّ أن يسمع القراَنَ مِن غيره ، وأمر عبد اللّه بن مسعود ، فقرأ عليه وهو يسمع ، وخَشَع صلى الله عليه وسلم لسماع القرآن مِنه حتى ذرفت عيناه .

وكان يقرأ القراَن قائماً ، وقاعداً ، ومضطجعاً ، ومتوضئاً ، ومُحْدِثاً ، ولم يكن يمنعه من قِراءته إلا الجنابة .

وكان صلى الله عليه وسلم يتغنَّى به ، ويُرجِّع صوتَه به أحياناً كما رجَّع يوم الفتح في قراءته : ( إنَّا فتَحْنَا لَكَ فَتْحَاً مُبِيناً ) الفتح/1 .

وحكى عبد الله بن مغفَّل ترجِيعَه ، آ ا آ ثلاث مرات ، ذكره البخاري ، وإذا جمعت هذه الأحاديثَ إلى قوله : ( زَيِّنُوا القُرآن بأصْواتِكُم )، وقوله : ( لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يَتَغَنَّ بِالقُرْآن ) ، وقوله : ( ما أَذِنَ اللهُ لِشَيء، كأَذَنِهِ لِنَبيٍّ حَسَنِ الصَّوْتِ يَتَغَنَّى بِالقُرْان ) ، علمت أن هذا الترجيعَ منه صلى الله عليه وسلم كان اختياراً لا اضطراراً لهزِّ الناقة له ، فإن هذا لو كان لأجل هزِّ الناقة لما كان داخلاً تحت الاختيار ، فلم يكن عبدُ الله بن مغفَّل يحكيه ويفعلُه اختياراً لِيُؤتسى به ، وهو يرى هزَّ الراحلة له حتى ينقطع صوتُه ثم يقول : ( كان يُرجِّعُ في قراءته ) فنسب التَّرجيع إلى فعله . ولو كان مِن هزِّ الراحلة، لم يكن منه فعل يسمى ترجيعاً " انتهى.

" زاد المعاد " (1/482-484) .

وقد ذكر الإمام أبو بكر محمد بن الحسين الآجري رحمه الله ، في كتابه النافع "أخلاق حملة القرآن" ، بابا في ( أدب القراء عند تلاوتهم القرآن مما لا ينبغي لهم جهله ) ، لخص فيه جملة من آداب قارئ القرآن ، من أدب السنة ، وهدي السلف ، فقال رحمه الله :

" وأحب لمن أراد قراءة القرآن ، من ليل أو نهار أن يتطهر ، وأن يستاك ، وذلك تعظيم للقرآن ؛ لأنه يتلو كلام الرب عز وجل ؛ وذلك أن الملائكة تدنو منه عند تلاوته للقرآن ، ويدنو منه الملك ، فإن كان متسوكا وضع فاه على فيه ، فكلما قرأ آية أخذها الملك بفيه ، وإن لم يكن تسوك تباعد منه ؛ فلا ينبغي لكم يا أهل القرآن أن تباعدوا منكم الملك ، استعملوا الأدب ، فما منكم من أحد إلا وهو يكره إذا لم يتسوك أن يجالس إخوانه .

وأحب أن يكثر القراءة في المصحف لفضل من قرأ في المصحف ، ولا ينبغي له أن يحمل المصحف إلا وهو طاهر ، فإن أحب أن يقرأ في المصحف على غير طهارة فلا بأس ، ولكن لا يمسه ، ولكن يصفح المصحف بشيء ، ولا يمسه إلا طاهرا .

وينبغي للقارئ إذا كان يقرأ فخرجت منه ريح أمسك عن القراءة ، حتى تنقضي الريح ، ثم إن أحب أن يتوضأ ثم يقرأ طاهرا فهو أفضل ، وإن قرأ غير طاهر فلا بأس منه .

وإذا تثاءب وهو يقرأ ، أمسك عن القراءة حتى ينقضي التثاؤب ...

وأحب للقارئ أن يأخذ نفسه بسجود القرآن كلما مر بسجدة سجد فيها ، وفي القرآن خمس عشرة سجدة ، وقد قيل : أربع عشرة ، وقد قيل : إحدى عشرة سجدة ، والذي أختار له أن يسجد كلما مرت به سجدة ؛ فإنه يرضي ربه عز وجل ويغيظ عدوه الشيطان . روي عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « إذا قرأ ابن آدم السجدة فسجد ، اعتزل الشيطان يبكي ، يقول : يا ويله أمر ابن آدم بالسجود فسجد فله الجنة ، وأمرت بالسجود فعصيت فلي النار » [ رواه مسلم في صحيحه (81) ] ...

وأحب لمن كان جالسا يقرأ أن يستقبل بوجهه القبلة ، إذا أمكن ...

وأحب لمن تلا القرآن أن يقرأه بحزن ، ويبكي إن قدر ، فإن لم يقدر تباكى .

وأحب له أن يتفكر في تلاوته ، ويتدبر ما يتلوه ، ويستعمل غض الطرف عما يلهي القلوب ، ولو ترك كل شيء حتى ينقضي درسه كان أحب إلي ؛ ليحضر فهمه ، فلا يشتغل بغير كلام مولاه .

وأحب إذا درس فمرت به آية رحمة سأل مولاه الكريم ، وإذا مرت به آية عذاب استعاذ بالله عز وجل من النار ، وإذا مر بآية تنزيه لله عز وجل عما قال أهل الكذب سبح الله وعظمه . وإذا كان يقرأ فأدركه النعاس ، فحكمه أن يقطع القرآن حتى يرقد ، حتى يقرأه وهو يعقل ما يتلو .. "

وذكر رحمه الله طرفا من الآثار التي تشهد لما ذكره ، ثم قال في آخر الفصل :

" جميع ما ذكرته ينبغي لأهل القرآن أن يتأدبوا به ولا يغفلوا عنه ، فإذا انصرفوا عن تلاوة القرآن : اعتبروا نفوسهم بالمحاسبة لها :

فإن تبينوا منها قبول ما ندبهم إليه مولاهم الكريم ،مما هو واجب عليهم من أداء فرائضه ، واجتناب محارمه : حمدوه في ذلك ، وشكروا الله على ما وفقهم له .

وإن علموا أن النفوس معرضة عما ندبهم إليه مولاهم الكريم ، قليلة الاكتراث به ، استغفروا الله من تقصيرهم ، وسألوه النُّقلة من هذه الحال التي لا تحسن بأهل القرآن ، ولا يرضاها لهم مولاهم ، إلى حال يرضاها ، فإنه لا يقطع من لجأ إليه .

ومن كانت هذه حاله وجد منفعة تلاوة القرآن في جميع أموره



((اللهم ياحي ياقيوم كما جمعتنا في هذ المكان اطيب المارك فاجمعني بهن على منابر من نور))



آمــــــــــــــــــــــــين