كويتية صغيرة
New member
- إنضم
- 13 يناير 2005
- المشاركات
- 803
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
اولا اشكر صاحبة الموضوع:
فضلت ان انتظر الاستجواب لما يخلص و بعدين أعلق.
بصراحة
* توقعت ان يكون الاستجواب عن خطأ في التعليم او عن قانون في وزارة التربية أصدرته الوزيرة...... او امر تربوي بحت
لكن بعد الاستجواب
لاحظت ان الهدف الأساسي منه هو حادثة الاغتصاب و من الذي يحاسب اذا اغتصب طالب بمدرسة ؟؟؟؟ من هو المسؤول ؟ الإدارة المدرسية طبعا ..... الوزيرة ليست حارس امن فوق رأس كل طالب !! و كم مدرسة بالكويت ؟فيها آلاف الطلاب بالكويت و كل خطأ نضعه في رأس الوزيرة و على فكرة هناك حوادث اغتصاب حصلت من قبل ان تتسلم الوزارة في عهد الوزير السابق و لم يتحرك أحد (نفس النواب و نفس المجلس) ....... !....حتى المواضيع الأخرى عادية جدا و اغلبها أخلاقية تحاسب عليها تقصير إدارة المدرسة نفسها ....... لكن ....... لو حبتك عيني ماظامك الدهر
* ما الهدف من الاستجواب ؟
ليس الإصلاح ...... الهدف واضح و اللعبة مكشوفة ......
الوزيرة ليست على مزاجهم و لاتنفذ مايريدونه ...... باختصار تعمل ماتراه مناسب و تعمل ماتريد هي و لاتعمل مايريدون ...... و بالتالي لا تحقق مصالحهم لذا لايريدونها واصبحت شخصية غير محبوبة و غير مرغوبة .....
* اي شخص حين تعطيه منصب ..... يجب ان تعطيه فرصة كافية قبل ان تحاسبه .....خصوصا منصب مثل منصب وزير .... خصوصا وزارة صعبة مثل وزارة التربية ..... و اهي مامداها تتنفس في المنصب الجديد ......
* اسئلة الاستجواب ركيكة ، و ردودها جدا راقية بصراحة
* هل الوزيرة شخص من خارج وزارة التربية ؟ هل هي جاهلة بوزارة التربية و مشاكلها ؟ هي بنت نفسها طوبة طوبة على قولة المصريين ....... و انا شخصيا اعتبرها كفاءة و هي ابنة وزارة التربية
* اي شخص لايريدها حين احدثه ليش تؤيد الاستجواب ليش ماتحبونها ..... و خصوصا المدرسات ..... ألاحظ الأجوبة لانها لم تنفذ لي ماأريد ...... استنتاج عام ..... هي انسانة متفانية في عملها و لاتعترف بالمصالح الشخصية تعمل من اجل العمل نفسه و ليس من اجل فلان او علان و فوق هذا شخصيتها قوية و فرضت احترامها على الكل من خلال ردودها الراقية ...... و الأعضاء لايريدون شخص بهذه المواصفات
* اخيرا
ارجو و اتمنى حل مجلس الأمة ...... لأن على قولة كاتب صحفي ...... واضح الهدف من كل استجواب و صرنا مثل الأطفال..... و صار الوزير يكره انه يصير وزير
فضلت ان انتظر الاستجواب لما يخلص و بعدين أعلق.
بصراحة
* توقعت ان يكون الاستجواب عن خطأ في التعليم او عن قانون في وزارة التربية أصدرته الوزيرة...... او امر تربوي بحت
لكن بعد الاستجواب
لاحظت ان الهدف الأساسي منه هو حادثة الاغتصاب و من الذي يحاسب اذا اغتصب طالب بمدرسة ؟؟؟؟ من هو المسؤول ؟ الإدارة المدرسية طبعا ..... الوزيرة ليست حارس امن فوق رأس كل طالب !! و كم مدرسة بالكويت ؟فيها آلاف الطلاب بالكويت و كل خطأ نضعه في رأس الوزيرة و على فكرة هناك حوادث اغتصاب حصلت من قبل ان تتسلم الوزارة في عهد الوزير السابق و لم يتحرك أحد (نفس النواب و نفس المجلس) ....... !....حتى المواضيع الأخرى عادية جدا و اغلبها أخلاقية تحاسب عليها تقصير إدارة المدرسة نفسها ....... لكن ....... لو حبتك عيني ماظامك الدهر
* ما الهدف من الاستجواب ؟
ليس الإصلاح ...... الهدف واضح و اللعبة مكشوفة ......
الوزيرة ليست على مزاجهم و لاتنفذ مايريدونه ...... باختصار تعمل ماتراه مناسب و تعمل ماتريد هي و لاتعمل مايريدون ...... و بالتالي لا تحقق مصالحهم لذا لايريدونها واصبحت شخصية غير محبوبة و غير مرغوبة .....
* اي شخص حين تعطيه منصب ..... يجب ان تعطيه فرصة كافية قبل ان تحاسبه .....خصوصا منصب مثل منصب وزير .... خصوصا وزارة صعبة مثل وزارة التربية ..... و اهي مامداها تتنفس في المنصب الجديد ......
* اسئلة الاستجواب ركيكة ، و ردودها جدا راقية بصراحة
* هل الوزيرة شخص من خارج وزارة التربية ؟ هل هي جاهلة بوزارة التربية و مشاكلها ؟ هي بنت نفسها طوبة طوبة على قولة المصريين ....... و انا شخصيا اعتبرها كفاءة و هي ابنة وزارة التربية
* اي شخص لايريدها حين احدثه ليش تؤيد الاستجواب ليش ماتحبونها ..... و خصوصا المدرسات ..... ألاحظ الأجوبة لانها لم تنفذ لي ماأريد ...... استنتاج عام ..... هي انسانة متفانية في عملها و لاتعترف بالمصالح الشخصية تعمل من اجل العمل نفسه و ليس من اجل فلان او علان و فوق هذا شخصيتها قوية و فرضت احترامها على الكل من خلال ردودها الراقية ...... و الأعضاء لايريدون شخص بهذه المواصفات
* اخيرا
ارجو و اتمنى حل مجلس الأمة ...... لأن على قولة كاتب صحفي ...... واضح الهدف من كل استجواب و صرنا مثل الأطفال..... و صار الوزير يكره انه يصير وزير