الدرس السادس : الحلال والحرام كله تشريع من الله صــــــ43
س1 علل : الحلال و الحرام قاعدة مهمة أساسية .
لأنه تقوم عليها الحياة بأكملها ، وتنضبط بها التشريعات والعقوبات وصلاح الناس وفسادهم وبها تستمر الحياة وتستقيم مصالح العباد .
س2 علل : شرع الله لخلقه ما يناسبهم .
لأنه سبحانه وتعالى عالم بخلقه وما يصلح لهم فيسعد حياتهم وما لا يصلح لهم فيشقيهم .
س3 ما أصل التشريع في الإسلام ؟
أ . كتاب الله تعالى ب. سنة نبيه صلى الله عليه وسلم
س4 تنقسم الأحكام التشريعية إلى خمسة أحكام فما هي ؟ مع التوضيح .
1- الواجب : ما أمر به الله ورسوله صلى الله عليه وسلم على وجه الإلزام كالصلوات الخمس .
- يثاب فاعله إمتثالا لأوامر الله ويعاقب تاركه .
2- المندوب : ما أمر الله أو رسوله صلى الله عليه وسلم لا على وجه الإلزام كصلوات السنن قبل أو بعد الصلوات المفروضة .
- يثاب فاعلهولا يعاقب تاركه .
3-المحرم : ما نهى الله عنه أو رسوله على وجه الإلزام كالنهي عن عقوق الوالدين وأكل الربا والزنا .
- يأثم فاعله ويستحق العقاب
4- المكروه : ما نهى عنه الله أو رسوله لا على وجه الإلزام مثل أكل الثوم والبصل ثم دخول المسجد .
- يثاب تاركه امتثالا ولا يعاقب فاعله .
5- المباح : ما لا يتعلق به أمر ولا نهي لذاته كالأكل والشرب أو النوم وهو ما لا يترتب عليه ثواب ولا عقاب . ويسمى حلالا و جائزا .
س5 – ما أثر التزام الفرد بحدود الله ؟ وما أثر ذلك على المجتمع ؟
يحقق العبودية لله وبالتالي يحقق لنفسه الاستقرار والسكينة والطمأنينة .
* إذا التزم الفرد بحدود الله أمن الناس على أنفسهم وأموالهم وأعراضهم فيتحقق بذلك الأمن والاستقرار للمجتمع .
***********************************************
الدرس السابع : مما أحله الله تعالى وله اثاره الفردية والاجتماعية صــــ47
س1 ما المعاملات التي أحلها الله تعالى ولها تأثير على الفرد والمجتمع ؟
( البيع – الشركات – الهبة ، وغيرها الكثير )
س2 ما البيع ؟ وما المراد بالمال المتقوم ؟ وما حكمه ؟
البيع : هو مبادلة مال بمال
المال المتقوم : كل ما له قيمة في نظر الشرع
الحكم : المال الذي لا قيمة له في نظر الشرع لا يسمى مالا مثل الخنزير والخمر فلا يجوز بيعها أو شراؤها .
س3 ما الحكمة من مشروعية البيع ؟
حاجة الناس إليه ، فهو الطريق الأمثل لحصول الشخص على حاجياته .
س4 ما حكم البيع ؟
جائز بالكتاب والسنة والإجماع
س5 ما أركان البيع ؟ مع تعريف كل ركن .؟
1- البائع : هو صاحب السلعة 2- المشتري : الذي يرغب في الحصول على السلعة
3- المبيع : السلعة 4- الصيغة : الإيجاب والقبول من البائع والمشتري في مجلس العقد
س6 ما شروط البيع ؟
1- التراضي : لأنه لا يصح بيع دون رضا الطرفين .
2- أن يكون كل من الطرفين أهلا للتصرف .
3- أن يكون المبيع مما يباح الانتفاع به مطلقا وأن يكون المبيع مملوكا للبائع وأن يكون قادرا على تسليمه شبيه بالمعدوم .
4- يشترط في الثمن والمبيع أن يكون كل منهما معلوما عند المتعاقدين .
س7 ما الفرق بين البيع الازم وغير الازم ؟
البيع الازم: الذي لا يوجد فيه سبب يجيز فسخ البيع لأحد الطرفين .
البيع غير الازم: هو ما يشترط فيه المتعاقدين مدة معينة تبيح الرجوع في العقد .
س8 ما المقصود بالإقالة ؟
رفع العقد بين المتعاقدين بالتراضي .
س9 ما المقصود بالشركة ؟ وما دليل مشروعيتها ؟
الشركة : هي التعاون على تحصيل المصالح بتنمية الأموال واستثمارها وتبادل الخبرات ، ودليل مشروعيتها الكتاب والسنة .
س10 تنقسم الشركة إلى قسمين فما هما مع التوضيح ؟
1- شركة أملاك : اشتراك في استحقاق كالاشتراك في تملك عقار أو مصنع أو سيارات وغيرها .
2- شركة العقود : هي الاشتراك في التصرف ، كالاشتراك في البيع أو الشراء أو التأجير وهي إما اشتراك في مال وعمل أو اشتراك في عمل دون مال .
أنواع شركات العقود
1-شركة العنان:-
الاشتراك في المال والعمل وسميت بذلك لتساوي الشركتين في المال والتصرف ويشترط لصحتها : يشترط لكل من الشريكين جزءاً من الربح مشاعاً معلوماً .
2-شركة المضاربه:-
اشتراك في مال من جانب وعمل من جانب شخص آخر
معناها شرعا : دفع مال معلوم لمن يتجر به ببعض ربحه ويشترط لصحته تحديد نسبة معينة تكون للعامل .
3-شركة الوجوه:-
اشتراك في التحمل بالذمم دون مال وسميت بذلك لأنها ليس لها رأس مال وإنما تبذل فيها الذمم والجاه وثقة التجار بهما .
4-شركة الابدان:-
اشتراك فيما يكسبان بأبدانهما . وسميت بذلك لأن الشركاء بذلوا أموالهم لتحصيل الأعمال مثل الاختطاب ، وجمع الثمار المأخوذة من الجبال .
5-شركة المفاوضه:-
أن يفوض كل من الشركاء إلى صاحبه كل تصرف مالي وبدني من أنواع الشركة فهي مجموع الشركات الأربعة
الهبة : عقد من عقود التبرعات وتعني تمليك الإنسان في حياته ماله لغيره بلا عوض والهبة والهدية بمعنى واحد .
حكمها : من السنن المرغب بها .
تحصيلها : تحصل بما يتعارف الناس عليه من قول أو فعل ولا بد فيها من الإيجاب والقبول لأنها عقد .
شروطها : لا تصح إلا من كامل الأهلية .
س12 لماذا نهى الإسلام الأبوين عن تمييز أحد الأولاد بعطية لا يُعطى مثلها بقية الأولاد ؟
لأنه قد يترتب على ذلك إيغار الصدور وغرس بذور العداوة بينهم .
س13 ما حكم الرجوع في الهبة ؟
حرم الإسلام ذلك . واستثنى الأب فله أن يرجع فيما وهبه لولده .
,
,
,
,
,
وبسسسسسسسسسسسسس
اشوووووف وحده ماتييب درجه كامله >>> فيس معصب =)~
تعبت صراحه لوول الله يعطيني العافيه
ورجائن لاتعتمدون اعتماد كلي على هالاسئله... انتو درسو اللي عطتكم اياه الابله وخلو هالاسئله كمراجعه شامله
ولا تنسون ان كل مدرسه تختلف طريقتها عن الثانيه
اللهم بلغت اللهم فاشهد
ونسيت اقولكم طبعا هذا مجهود ناس
وانا نقلته لكم
واحب اشكرهم جزاهم الله خير
شدو حيلكم