حيااااكم الله معانا في حـمـلـة : ربي لا اسألك الارضاك ( جزء الرابع)

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

الدروووب

New member
إنضم
24 يناير 2011
المشاركات
2,915
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
الإقامة
في احضاان ابوااايـ
هلا طموح وعليكم السلام

تماام ولله الحمد انتي شخبارك

ويااااك ي رب
 

Thala

New member
إنضم
12 سبتمبر 2009
المشاركات
689
مستوى التفاعل
0
النقاط
0


الاعاقة هي اعاقة القلب والروح لا اعاقة الجسد0
 
إنضم
5 ديسمبر 2009
المشاركات
1,124
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
يـا رب الجنــه ..

الحيآة أجمل من أن نحكم عليهآ من خلآل ( موقف مررنآ به ) !
فـ مهمآ كآن يومك سيئ , سوف يأتيك يوم فرح يفوق
يومك السيئ
فقط إمنح نفسك ( الأمل ) .. و إبتسم !
 
إنضم
19 ديسمبر 2010
المشاركات
1,851
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
الإقامة
السعووديه حبـيـبـتي "مكه"
وإن منكم إلا واردهاآ►Mix◄اللهم أجرنا من النار



:

:

قآل تعآلى:
[ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ
وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا

مَلائِكَةٌغِلاظٌ شِدَادٌ لا يَعْصُونَ اللَّهَ

مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ]
سورة التحريم , آية6


عن أبي هريره رضي الله عنه قال :
قال النبي صل الله عليه وسلم

(
لايدخل أحد
الجنة إلا أُري مقعده من النار لو أساء

ليزدآد شكراً , ولا يدخل أحد النار إلا أُري مقعده من الجنة
لو أحسن ليكون عليه حسره )
رواه البخاري


الفرق كبير عندما يتكلم الإنسآن عن الجنان ونعيمها

وبين أن يتكلم عن النار وأهوالها


اضغطي على الصورة واستمعي






:

:


 
التعديل الأخير:
إنضم
19 ديسمبر 2010
المشاركات
1,851
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
الإقامة
السعووديه حبـيـبـتي "مكه"
[ ربّيْ , آمْدد فيْ عُمري لِـ أخْلَع ثوبْ الخطَايا ْ] ‏



:

:

" قال ابن القيم رحمه الله:
"فأما الطاعة فالعبد محتاج إلى الصبر
عليها لأن النفس بطبعها تنفر

عن كثير من العبودية أما في الصلاة فلما في طبعها
(أى النفس)
من الكسل وايثار الراحة ولا سيما إذا اتفق مع ذلك
قسوة القلب

ورين الذنب والميل إلى الشهوات ومخالطة
أهل الغفلة
فلا يكاد العبد مع هذه الأمور وغيرها أن يفعلها
وان فعلها مع ذلك
كان متكلفا غائب القلب ذاهلا عنها طالبا لفراقها
كالجالس إلى الجيفة"



قال تعالى : " كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون " ..
من أعظم عقوبات المعاصي أنها تؤثر
في القلوب مرضاً وظلماً وقسوة ،

عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال :
( إن العبد إذا أذنب ذنباً ، نكتت نكتة سوداء في قلبه ،
وإن تاب منها صقل قلبه ، وإن زاد زادت ) ،

وقال الحسن البصري : " هو الذنب على الذنب ،
حتى يعمى القلب "


مَنْ أصبحَ وَ الدُنيآ همَه :
فرَّق اللهُ شملَه وَ جعَلَ فقرَهُ بينَ عينيه
وَ لَـمْ يأتـِهِ مِنَ الدُنيآ إلآ مآ كُـتِبَ لـَهْ ..

وَ مَنْ أصبحَ وَ الآخِرَةُ همَه :
جمعَ اللهُ شملَه وَ جعلَ غِنآهُ فِي قلبه
وَ أتـتَهُ الدُنيآ وَ هيَ رآغِمَة ..
مُحمد بن عبدالله صلى اللهُ عليهِ وَ سـلّم




قَال أحد الصّالحِين :
” نحنُ نسأل الله ”
فَـ إنّ أعطَانــا ، فرحنَا مرّة | وَ إنّ مَنعنَا ،
فرحنا عَشر مرّاتْ
!
لأن العطَاء . . . إختيارنا , والمنعْ إختيـَار الله ؛
وَ أختيار الله
خيرٌ مِن إختيارنــآ ( =


مختارات من مقاطع اليوتيوب



رؤية الله تعآلى في الآخره





سورة القيامة سوف تبكي عند استماع قلبك لها





مرج البحرين






هذا مانقلته لكم اتمنى لكم الفاائدة
في حفظ الرحمن


:

:


 
إنضم
16 فبراير 2011
المشاركات
67
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
جزاااكم الله الف خيــــــــــــــــــــــــــــــــر
 
إنضم
16 فبراير 2011
المشاركات
67
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
جزاااكم الله الف خيــــــــــــــــــــــــــــــــر
 

ورده حمرآ

New member
إنضم
20 فبراير 2011
المشاركات
578
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
جهــآد النفس والهوى .., !

قال الله تعالى:

"أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الجَنَةَ وَلَمَا يَعْلَمِ اللهُ الذينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَابِرِينَ"
[آل عمران:142]


سذاجة ما بعدها سذاجة أن يحسب الإنسان

أنه سيدخل الجنة بركعات يصليها ودراهم يتصدق بها.
إنها جنة عرضها السماوات والأرض، جنة إلى أبد الآبدين فيها

ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر، هل

ندخلها دون أن نعمل عمل أهل الجنة لنستحق دخولها؟

قال تعالى:
" أَيَطْمَعُ كُلُ امرِئٍ مِنْهُم أَنْ يُدْخَلَ جَنَةَ نَعِيمٍ"
[المعارج:38]


إن سلعة الله غالية، بل هي غالية جداً.

إله عظيم وجنته لها ثمن كبير جداً.


قال سيدنا رسول الله عليه الصلاة والسلام:

"حُفَتِ الجنةُ بالمكارِه وحُفَتِ النارُ بالشهوات"
.

أي أنك لكي تدخل الجنة يجب أن تؤمن بيوم الحساب،
وأن تُشفِق من عذاب الله، وأن تداوم على ما افترضه عليك من
عبادات شعائرية كالصلاة والصيام والزكاة والحج لمن استطاع إليه سبيلاً،
وأن تجبر نفسك على عدم الإنسياق وراء هواها وعلى
القيام بكل
ما تكره كصلاة التهجد مثلاً في جوف الليل
والناس نيام والصيام تطوعاً لله
وإنفاق المال في سبيله وفي مساعدة المحتاجين، وأن تؤدي الأمانات
إلى أهلها، وأن تخضع لله خضوعاً تاماً وتأتمر بأوامره وتنتهي عن ما نهاك عنه،
وأن تؤثره على كل شيء، وأن تصبر على قضائه خيره وشره. أما إذا أطلقت
لنفسك العنان والجري وراء ما تشتهي وتهوى فإن المصير هو النار.



قال تعالى :
" قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا
وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنْ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ
فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ"
[ سورة التوبة : الآية 24]


فإذا كان الإنسان يغتصب ما ليس له، ويغش الناس، ويطلق
بصره وينظر إلى ما حرم الله، ويأكل الربا، ويغتاب الناس ويمشي بالنميمة،
ويطيع زوجته ويرضيها بمعصية الله، ولا يقيم شعائر الله وما افترضه عليه،
وتفوته الصلاة تلو الصلاة دونما اكتراث وهو مسلم والحمد لله من أمة سيدنا
محمد عليه أفضل الصلاة والسلام، فإذا فعل ذلك فإن الطريق إلى الله غير سالك،
بل هو مسدود.


قال تعالى:
"فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِه"
[ سورة التوبة : الآية 24]


لابد من الجهاد ومن بذل الجهد. أن تجاهد نفسك وهواك
لأن الجنة تحتاج إلى جهد كبير؛ تحتاج إلى صلاة وزكاة وصيام، وإلى
عقيدة سليمة، وإلى سهر طويل وإلى إنفاق المال مهما كان هذا المال غالٍ عندك،
وإلى معاكسة الشهوات. تحتاج إلى غض البصر وإلى ضبط اللسان، وإلى حضور
مجالس علم، وإلى الإحسان الذي يعني أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن
تراه فإنك علي يقين من أنه يراك.

قال تعالى:
"وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنْ الْهَوَى فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى"
[ سورة النازعات : 40-41]


أما هذا الذي يعطي نفسه ما تشتهي، ويتمنى على
الله الأماني فهذا الإنسان قد وصفه النبي الكريم بالعاجز.

فعَنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ عَنْ
النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
((الْكَيِّسُ مَنْ دَانَ نَفْسَهُ وَعَمِلَ لِمَا بَعْدَ الْمَوْتِ وَالْعَاجِزُ مَنْ
أَتْبَعَ نَفْسَهُ هَوَاهَا وَتَمَنَّى عَلَى اللَّهِ))
[الترمذي ، ابن ماجه ]



فلابد من جهاد النفس، ولا بد من الصبر على
قضاء الله وقدره خيره وشره، وعن الامتناع عن معصيته، وعلى
طاعته لتكون الجنة هي دار الاستقرار والحياة الأبدية
 

ورده حمرآ

New member
إنضم
20 فبراير 2011
المشاركات
578
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
أبو بكر الصديق رضي الله عنه

حين وفاته قال : "و جاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد"

و قال لعائشة : انظروا ثوبي هذين ، فاغسلوهما و كفنوني فيهما ، فإن الحي أولى بالجديد من الميت .

و لما حضرته الوفاة أوصى عمر رضي الله عنه قائلا : إني أوصيك بوصية ، إن أنت قبلت عني : إن لله عز و جل حقا بالليل لا يقبله بالنهار ، و إن لله حقا بالنهار لا يقبله بالليل ، و إنه لا يقبل النافلة حتى تؤدى الفريضة ، و إنما ثقلت موازين من ثقلت موازينه في الآخرة بإتباعهم الحق في الدنيا ، و ثقلت ذلك عليهم ، و حق لميزان يوضع فيه الحق أن يكون ثقيلا ، و إنما خفت موازين من خفت موازينه في الآخرة باتباعهم الباطل ، و خفته عليهم في الدنيا و حق لميزان أن يوضع فيه الباطل أن يكون خفيفا.

 

ورده حمرآ

New member
إنضم
20 فبراير 2011
المشاركات
578
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
علي بن أبي طالب رضي الله عنه

بعد أن طعن علي رضي الله عنه

قال : ما فعل بضاربي ؟

قالوا : أخذناه

قال : أطعموه من طعامي ، و اسقوه من شرابي ، فإن أنا عشت رأيت فيه رأيي ، و إن أنا مت فاضربوه ضربة واحدة لا تزيدوه عليها .

ثم أوصى الحسن أن يغسله و قال : لا تغالي في الكفن فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : لا تغالوا في الكفن فإنه يسلب سلبا سريعا

و أوصى : امشوا بي بين المشيتين لا تسرعوا بي ، و لا تبطئوا ، فإن كان خيرا عجلتموني إليه ، و إن كان شرا ألقيتموني عن أكتافكم .

 

ورده حمرآ

New member
إنضم
20 فبراير 2011
المشاركات
578
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
أبو الدرداء رضي الله عنه

لما جاء أبا الدرداء الموت ... قال : ألا رجل يعمل لمثل مصرعي هذا ؟ ألا رجل يعمل لمثل يومي هذا ؟ ألا رجل يعمل لمثل ساعتي هذه ؟ ثم قبض رحمه الله.

 

ورده حمرآ

New member
إنضم
20 فبراير 2011
المشاركات
578
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
عبدالله بن مسعود رضي الله

لما حضر عبد الله بن مسعود الموت دعا ابنه فقال : يا عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود ، إني أوصيك بخمس خصال ، فإحفظهن عني : أظهر اليأس للناس ، فإن ذلك غنى فاضل . و دع مطلب الحاجات إلى الناس ، فإن ذلك فقر حاضر . و دع ما تعتذر منه من الأمور ، و لا تعمل به . و إن إستطعت ألا يأتي عليك يوم إلا و أنت خير منك بالأمس ، فافعل . و إذا صليت صلاة فصل صلاة مودع ، كأنك لا تصلي بعدها .

 

ورده حمرآ

New member
إنضم
20 فبراير 2011
المشاركات
578
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه

قال معاوية رضي الله عنه عند موته لمن حوله : أجلسوني .

فأجلسوه .. فجلس يذكر الله .. ، ثم بكى .. و قال : الآن يا معاوية .. جئت تذكر ربك بعد الانحطام و الانهدام ..، أما كان هذا و غض الشباب نضير ريان ؟!

ثم بكى و قال : يا رب ، يا رب ، ارحم الشيخ العاصي ذا القلب القاسي .. اللهم أقل العثرة و اغفر الزلة .. و جد بحلمك على من لم يرج غيرك و لا وثق بأحد سواك ... ثم فاضت رضي الله عنه.
 

ورده حمرآ

New member
إنضم
20 فبراير 2011
المشاركات
578
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
أبو موسى الأشعري رضى الله عنه

لما حضرت أبا موسى - رضي الله عنه - الوفاة ، دعا فتيانه ، و قال لهم : إذهبوا فاحفروا لي و أعمقوا ، فعلوا .

فقال : اجلسوا بي ، فو الذي نفسي بيده إنها لإحدى المنزلتين ، إما ليوسعن قبري حتى تكون كل زاوية أربعين ذراعا ، و ليفتحن لي باب من أبواب الجنة ، فلأنظرن إلى منزلي فيها و إلى أزواجي ، و إلى ما أعد الله عز و جل لي فيها من النعيم ، ثم لأنا أهدى إلى منزلي في الجنة مني اليوم إلى أهلي ، و ليصيبني من روحها و ريحانها حتى أبعث .

و إن كانت الأخرى ليضيقن علي قبري حتى تختلف منه أضلاعي ، حتى يكون أضيق من كذا و كذا ، و ليفتحن لي باب من أبواب جهنم ، فلأنظرن إلى مقعدي و إلى ما أعد الله عز و جل فيها من السلاسل و الأغلال و القرناء ، ثم لأنا إلى مقعدي من جهنم لأهدى مني اليوم إلى منزلي ، ثم ليصيبني من سمومها و حميمها حتى أبعث .

 

ورده حمرآ

New member
إنضم
20 فبراير 2011
المشاركات
578
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
عبد الله بن عمر رضي الله عنهما

قال عبد الله بن عمر قبل أن تفيض روحه : ما آسى من الدنيا على شيء إلا على ثلاثة : ظمأ ا لهواجر ومكابدة الليل و مراوحة الأقدام بالقيام لله عز و جل ، و أني لم أقاتل الفئة الباغية التي نزلت (و لعله يقصد الحجاج و من معه).

 

ورده حمرآ

New member
إنضم
20 فبراير 2011
المشاركات
578
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
الإمام الشافعي رضي الله عنه

دخل المزني على الإمام الشافعي في مرضه الذي توفي فيه

فقال له :كيف أصبحت يا أبا عبد الله ؟!

فقال الشافعي : أصبحت من الدنيا راحلا، و للإخوان مفارقا ، و لسوء عملي ملاقيا ، و لكأس المنية شاربا ، و على الله واردا ، و لا أدري أ روحي تصير إلى الجنة فأهنيها ، أم إلى النار فأعزيها ، ثم أنشأ يقول :

و لما قسـا قلبي و ضاقـت مذاهبي *** جـعـلت رجـائي نحـو عفـوك سلـما

تعاظـمـني ذنبــي فلـما قرنتـه *** بعـفــوك ربـي كـان عفوك أعظـمـا

فما زلت ذا عفو عن الذنـب لم تزل *** تجـود و تعـفـو منــة و تكـرمــا

 

ورده حمرآ

New member
إنضم
20 فبراير 2011
المشاركات
578
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
العالم محمد بن سيرين

روي أنه لما حضرت محمد بن سيرين الوفاة ، بكى ، فقيل له : ما يبكيك ؟

فقال : أبكي لتفريطي في الأيام الخالية و قلة عملي للجنة العالية و ما ينجيني من النار الحامية.

 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.