لأإننِيْ أنثِىَـى ( مٌخ‘ـِـِـِـِتلفِهْ ) ، لنٍ يستطِيع أحَدْ / إسسِّتيع‘ـأإبِيّ ~

[Čut!e Quèéи]

أحيـآنا الإحتفـآظ بذكريـآت آلزمـن آلمــآضي

يكـون أجمل بكثيـر من آلوـآقع نفسه

​

 

[Čut!e Quèéи]

.

آگآبر ، بگل ، (ضضيق'ـتے ) . .ۈ آ ض ح گ / ۈ لآ فينے شُيًـے

ۈ آنآ مـטּ دآخلے تخ'ـنقنے الـ۶ـبرـﮧٌ </3

.

.

 

[Čut!e Quèéи]

حبوآ من تحبون .. من غير تقصير

وأعطوا بلا منه .. وعيشوا بلآ غيآآب !

وإن شحت الأفرآآح .. فإستبشروا خيير ماصگ بآب الـآ فتح غيره " ابوآب "

​

 

[Čut!e Quèéи]

​

وُالله مَا هوَّن عَلي إلـآ شوفتك قربِيٌ

وُالله مَا هوَّن عَلي إلـآ شوفتك قربِيٌ

​

 

[Čut!e Quèéи]

لو .. عـِْآآآآدي ..

فرآقك ' مثل مَآ تققول ،

مَآ شفتني أنآم و بيدي [ جـِْوآلـِْي ] !


فينيّ كلآمْ . . !

مآهُو مُجرّد [ فَضْفَضة ] !

أوُ " . . آهْ ،
آهْ
آهْ
آهْ

أزفرْهآ وُ . . أنآمْ !!

فينيّ كلآمْ ،

أكبرْ من آللي إنقآلْ !

و آللي مآتْ | . . بـ صدُورْ الأنآمْ . . !

 

[Čut!e Quèéи]

إنٌ شُكًيَتٌ ـألحٌألُمِحَدٌ ليٌُ سُمَوُعُ

ؤإنُ سكُتٌ ألنأسُ زأدؤُنيً ملآمُ

طألٌ صُبًرُيَ ؤألٌزًمَنُ عٌيأ يطُؤعُ

ؤألٌرجٌأءً بـ / ألٌلُيً عيُؤٌنهُ مأتنآمً

ؤألٌرجٌأءً بـ / ألٌلُيً عيُؤٌنهُ مأتنآمً

ؤألٌرجٌأءً بـ / ألٌلُيً عيُؤٌنهُ مأتنآمً

ؤألٌرجٌأءً بـ / ألٌلُيً عيُؤٌنهُ مأتنآمً

​

 

[Čut!e Quèéи]

كلنآ عشآقُ وكلُ وآحدُ له حكآيهُ

​

​

 

[Čut!e Quèéи]

لـًٌٍُكل مـًٌٍُن نووورنـًٌٍُي بألمد ــًٌٍُوونــہُ

 

[Čut!e Quèéи]

هَذآ أنَا دَائَمْاً ,

آضَحَكْ بِ صَدَقْ , وَ آحَبْ بِ صَدَقْ , وَ آحَزِنُ بِ صَدَقْ ,

لَآ آجَيْدَ آبَدَاً لعَبْ الَآدَوَآرِ , وَلَآ أتَقَنْ لبَسْ الإقَنْعَةٍ كـَ غَيْرِيْ ,

عَنْدَمَآ أبَكَيْ فـَ أنَا حَقَاً أتَالمْ ,

وَعَنْدَمَآ آضَحَكْ فـَ أنَا فَعَلًا سَعَيْدَ ,

آحَبْ مَشَآعَرِيْ كَمْآ هَيْ ,

فـَ آتَمْنَىْ تُحَبْوَنيْ كَمْآ آنَا ,

​

​

 

[Čut!e Quèéи]

أرى في قهوتي ما لا يراهُـ سواي !

أراها مليئةً بالحب ، مفعمةً بالنشوة ، ترحلُ بي بعيدًا حيثُ الصفاء يكون ..

أتمتعُ في ارتشافِ قطراتِها ، وتمتعني بمذاقها ، بل وأستطيبُ ما حوتهُ من نكهةٍ تميزها وتميزني بها !

ممتعةٌ أنتِ يا قهوتي ..

فحينًا أراكِ تدفعيني إلى العطاء اللامحدود ..

وحينًا أرحلُ معكِ إلى عالمٍ بلا حدود !

وحينَ أجاذبُكِ الغرام أراكِ وكأنكِ ترددين همساتِ "كوكب الشرق" :

هل رأى الحبُ سكارى ؟!
مثلنـــــا !!

إليكم حيثُ يطيبُ اللقاء ..

ويحلو طعمُ المشاركة ..

أقدمُ لكم أكواب قهوتي التي أُعِدَتْ من حباتِ الأصالة ، و مُزِجَتْ من مياهِـ الإبداع لنلتقيَ معًا ..

ولكلٍّ منا وقتُهُ في احتساء القهوة صباحًا أو مساءً ..

ولكلٍّ منا مزاجهُ الخاص ..

ولكن سيشتركُ الجميع في متعة اللقاءِ والبوحِ معًا بمشاركةِ "قهوتي"
​

رَاقَ لي

​

 

[Čut!e Quèéи]

* قالت لهَ : أخاف أن أحبكٌ .. ف ” أفقدكٌ ” ثم أتألمّ ،،
وأخافَ أيضاً أن لا أحبكٌ .. ف تضيعَ فرصة الحب .. ف أندمَ ،،

قال : هذهِ فلسفهَ أم هذيان !

قالتَ : قل عنهَ ماشئتَ … لكنهُ شئ َتضطرب بهِ روحيٌ ، أعيشَ معكٌ حالة لا توازنَ منذ عرفتكٌ ..
حياتيٌ تسير بإنتظامَ فيمّا قلبي تسودهَ الفوضىَ ،،

قال : حاوليٌ أن تزيلي بعضاً من ستائر الغمّوض لكٌي نرىَ نور الحقيقهَ ..
قالت : منذ عرفتكٌ أحسَ أننيٌ معجبهَ بكْ الى آخر حدود الإعجابَ .. بدآخلكْ أشياء أحتاجهآ في هذا الزمنَ
وجدت فيكٌ ماكًان ينقصني ٌويكٌمل بهاء روحيَ وصفاء عالمّي ، لكنني أخشى من النهايآت دوماُ „
فأنا أنثىَ تعودتَ دائماً أن تفقد أي شئ تحبهَ : (

قال : نحن عادة نستطيعََ أن نكبٌح جماح العاطفة في البدء لكٌننا نعجز عنه في النهايهَ ..

قالت : وهذا مايجعلنيٌ أخافَ كثيراً كثيراً .. ف علمنيٌ كيف أحبكٌ بلا ألم ….. وأن لآ أحبكْ بلا ندمَ ،،

قال : الخوفَ من الحُبَ هو دائماً إعترافَ ب سيطرة هذا الحُب علينآ
فنحنُ حينما نخآف من أن نحبَ شخصا ، نكٌون فيَ الواقع قد أحببنآه بالفعل وأنتهى الأمرِ ..
لكٌن إنظري إلى الأمر ب شئ من البساطهَ والواقعيهَ
ف الحياة لآ تعطينا كٌل شئ نتمناهَ دائماً يكٌفي أن نستمتعَ بالقليل منه وأن نسعد بهَ​

​

قالت : حتى فلسفتكٌ ؛ ونبرة صوتك الهادئهَ تعجبني كثيراً ؛ تشعرني ب الراحهَ ..
أخبرني ٌمن أين تأاتي بكٌل هذه العاطفهَ والإحساسَ !

قال : لا أدريٌ صوتي هو صدى ( لإحساسكٌ الطيبَ ) .. لا أكٌثر من ذلكٌ​

​

 

[Čut!e Quèéи]

- أن أكبر خطأ يصدرُ منا حينما نكونُ كالكتاب المفتوح !!
فـ يقرأُنا كُل من اقترب .. فالبعض يستهين بالسطور و البعض الآخر

يسيء الفهم !
​

 

[Čut!e Quèéи]

.

,

كُنت أهتدي إليك
بلا عطـر
بلا خُطـى
بلا هويـة
لم يُعلمني الشوق غير لهفتـي إليك
وانتماءاتـي الكثيـرهـ لـ عينيك
ي لصوتك ,
محموّمةٍ أنآ به هذا آلمساء
تدثرت بكـل مآفي الذآكرهـ من ,
ضحكاتك
صخبك
همسك
شيطنـة يديك
ولكني لم أُشفى بعد من خدر حضورك
وطغيآن الغيآب !
​

 

[Čut!e Quèéи]

صَوتُك مَعْزوفَة لمْ أمَلّ سماعُهَا
نايّ حَزين ، لحنٌ قَديمْ لـ أُغْنيَة قَادَتنِي للجُنون ..!
صَوتُك قِيثَارَة ، وَتَرْ ، نَغَمْ ، و احتِواءْ ..!
بالرُغم مِن بَشَاعَتي مِن الدَاخِل / إلا أنَّ صَوتُك كان يُشعِرُني بـأني أنْثَى جميلَة جِداً
أنْثَى بكُل المقَاييسْ ..!
تلاشى من ذاكٌرتي الممتلئة بك
أشْتقتُ إليه
كَثِيراً
جِداً
وفَوقَ التَخَيُّل ..! ؛

​

 

[Čut!e Quèéи]

عَندما نَحاول أن نُترجَم أوجَاعنا ؛ لا نَستطيع أن نترجمَها جَيداً !
وَ لا نَستْطيع أنْ نُترجَم الوجَع بَشكل دَقيقَ
[ أوجَاعنْا الحَقيقَة ] تَبقى في دَواخلنا
و إن ظَهرتْ !
ظهَرتْ مَعتوهة , وَ غَير واضَحة !
الأوجَاع الحَقيقية لا نستَطيع أنْ نَتحدثْ عنَهآ !







​

 

[Čut!e Quèéи]

ماعدّت أخشى شيئاً

حتى الغِياب بجلالته ماعاد يُرهبني
فثمّة إعتقاد صغير رسّخته بداخلي
أنّ كلّ من يرافقني الآن سينأى عنّي ذات يَوم
ربّما قريبا
وربّما بعيداً
ربّما بسبب وربما بدون سبب
المُهم أنني لن أكون له شيئاً حينها
ولن تسببّ محبتي له حاجزاً أو رادعاً
سيتجازونني جميعهم ويذروني كحصاة ٍصغيرة خلفهم
وتتضاءل ظلالهم تدريجياً ليتوارون لي من خلفِ أسوار الغياب مُبتعدين أكثر وأكثر
لنبقى أنا وذاكرتي وحدُنا ننبش أوجاع بعضنا .


​

 

[Čut!e Quèéи]

الله يرسل لنا رسائل دائمه وعلى قدر حاجتنا
قد تكون في : آيات يقرئها إمام المسجد
أو
في تصرف عفوي
أو
في خبر جديد
المهم أن | تفتح قلبك وَ تستقبلها ♥

 

[Čut!e Quèéи]

- الأشيآء السعَيدة دائماً تأتيٌ ب خفهَ دوُن أنَ نرِتب لهآ ..
لِذا حين نكٌون سُعداء لآ نحتاج إلى أن نكٌتب ، لآنحتاج إلى أن نتكٌلمَ ،
وُلآ نحتآجَ إلىَ أن نرى صوُراً تُشبهنا أو نسمّع قصِصَ تحاكٌي حسناً ..
لأننا حين نكٌون سُعداء تكَون قُدرتنا فقط مُنحصرهَ بَ ضحكٌات عفويهَ عميقهَ
وُنشعر بأن “ العالم كٌله ” لنآ وأنَ تفاصِيله تضمّنا ؛ وأنَ السسمآإء بوِسعها تخفق لنآ جميعَ أمنيآتنآ .. ♥

 

[Čut!e Quèéи]

وين لملمتي عيونك .. رآيحه !
وانا قلبي طآر من ضلعي لجفونك ..
يعني رحتي يمّ غرورك ؟
جيتي قررتي وقلتي : رآيحه !

شنهو يعني رايحه ؟
بهالسهولة ؟


زين دربي .. بيتي .. آحلآمي وقلبي ,

بس انا آخترتك وباختارك بعد !
مو حكاية ياتبين او ماتبين ..
جيت آعيش العمر مرّه .. ماأعيشه مرتين ,
بس انا والله آحبك .. والله آحبك مرتين !
اني آحبك .. واني انسآني وآحبك !


وش تبين ؟
الحكاية ماهي بغرور ونشوف ..
هذا عمرك يعني عمري ! ,​

والمسافة كلها ريح وعواصف ..
قلتلك جذعي مسكتي عمري خفتي !!
لما عدّينا المسافة .. كانت الريح ,​

الريــــــــــح ! ​

آذكر انها ماخذه نصف الملآمح من عيوني ولون وجهي !​

ماعلينا ..
فدوتك كل هالملآمح لو تروح ..
بس نعدي هالطريق .. وتوصلين آنتي بسلآمةة ..
والجروح .. آتركيها انا آداويها بصبري ..

​

بس قولي .. لييش كل هاذا العناد ؟
صدقيني .. حتى لو غرور عمرك هو سلآحك .
والمكآبر وسط راسك هو رصاصك ,
الحكآية .. ماهي بغرور ونشوف من يجي الثاني ,
والنهاية كلنا يعاني ويدري كل شي حولك وحولي ..
حتى وردي ووردك أنتي .. كل شي حولك وحولي كان يدري ,


اتركي هاذي الحكآية من يجي الثاني ونشوف ..
شوفي يابنت الحلآل .. انا بيدي وردة بيضآ .. ماتعرف الا السلآم
وانا دايم للي آحبه افتح ضلوعي وأطيّر له غرام ,
وانتي كل الي آحبه .. !



والكلآم قبل لآ انسى ..
انا عمري جيت آعيشه مره وحده ماأعيشه مرتين ,
بس آحبك مرتين !
اني آحبك وداخل آحشائك جنين .. همّ يحبك !
شفتي كم مره آحبك ؟​

مرتين .. !
مرتين .. !
مرتين .. !

​

سالم سيآر *

​

 

[Čut!e Quèéи]

​

ماذا لو كٌانت السماء قريبة والأرض تطير .. ؟!
ماذا لو كٌانت الأحلام تُنال والأماني العصيّة طائعهَ تائبة مُنيبهَ !
ماذا لو كٌانت الخيبات بخيلهَ والفرح سخيّ والأيام مُشرقة وبهيّه هكذا دوماً لا عتيم !
ماذا لو كٌان قلبي غيرَ طيّب ! ماذا لو كان غير مجرُوح !
هل سأكون أقوى على الأيام ؟ أَيقبل قلبي الكليم يوماً أن يكون عنيد وعصيّ !
ماذا لو كٌنت أنتْ وفيّ وأنا غير حمقاء ؟
هل تبرئ الجراح ؟ !​