لأإننِيْ أنثِىَـى ( مٌخ‘ـِـِـِـِتلفِهْ ) ، لنٍ يستطِيع أحَدْ / إسسِّتيع‘ـأإبِيّ ~

[Čut!e Quèéи]

كِنَّا واحد !

مااحْنا اثنين
كان لنا
نَفْس الضحكة
ونَفْس الحِزن
ونَفْس الصّبح

ونَفْس القهوه والفنجان
ولِنَا كان
حتى نَفْس ..
نَفْس فرْشَة الأسنان !
كان الناس
ينادوني أنا وياك ..
بإسم واحد !
واغْنيْتي
كانت نَفْْس أغْنيْتِك
ونَفْس الشِّعِر والأَلْحان
كنت احَسِّك بْنَبْضي
وكنت اشوفني
بعطرك
لون شَعْرَك
وعِقْد اللولو ..
والفستان !
واللي كان يعجبني
كنتي انتي تِحِبّْين
واللي يعجبك فيني
يصير بدنيتي العنوان
وكان الشوق ..
قبل مايمطر بقلبك
كان ينْـزِل
على عِشْب الهوى بقلبي
وَبِل هتَّان
ويوم ماتِحْزنين دَمع
كان ينـزل من عيوني
ولما احْزَن
كانت تِحْزَن عْيونك
ويَنْبت للتعب في راحتك أغصان
وكان لنا
وساده وَحْدَه طول الليل
وحِلْم واحد
ولنا كان ..
ياما كان !
شاللي صار ؟
بَعَد أَرْبَع سنين مَرَّت
شاللي صار ؟
صرنا اثنين
ومِيَّة وجه
وصار لنا .. فرشتين أسنان !

مسفر الدوسري*

 

[Čut!e Quèéи]

​

بعض الأشياء .. اقترابك منها يجعلك تراها بوضوح

وبعض الأشياء .. ابتعد عنها لكي تراها بشكل أوضح !​

​

 

[Čut!e Quèéи]

مخيفة هي الكتابة دائماً ..
لأنها تأخذ لنا موعداً مع كل الأشياء التي نخآف أن نواجهها .. أو نتعمّق في فهمها !

* آحلام مستغانمي

 

[Čut!e Quèéи]

ووووآمطرت ,
فوضة وزحام وناس بلهفه تتظلل !
المظلآت وآضواء الشوارع والممرات غرقانه حنين
ترتجف المدينة وملآمحهآ معجونه فقد وآحتيآج وآنين


الا انا ! ,
من شميت ريحه هالمطر طش فيني عطرهآ
وركض دآخل شرآييني طآريهآ / صوتهآ وحسهآ !
ورحت آتبلل تحت المطر وآركض وآطيش ,
طش فيني هالشوق وغرقت بطهرهآ
يسمونها : حنآن ويكتفون !
وآنآ بعيني هي حنان هالكون وآكثر كثيير !
تحت صوتك يالمطر انا تذكرتهآ ,
يآآآه يالمطر تشبهك حييل هالـ حنآن !
بطهرهآ ونقآء قلبهآ والبيآض !



آنيقه وكل من مر من جنبهآ لآزم يتهندم !
صوتهآ وضحكتهآ وبسمتهآ فيهآ شموخ !
مثل نعومه الديم يكون حكيهآ ,
الربيع الي دآخل صدري يسكنه آزهآر كثير
وهي غيرهم ,
هي وردتي , وردتي البيضآ وآجمل هالزهور !
هي آشيآئي وآورآقي والسطور ,
يَ حنآني , يَ آجمل آقدآري ,
يَ ممزوجه بـ الحب وبالطيب وريحه البخور
كل من شافها تمنى تكون له صآحب !
وكل من صاحبهآ يدعي الله يديم لهآ صاحب !



كبيره ,
كبيره بعيني كثر مايعني لها مصطلح عز وكرآمه !
متوآضعه حيل يخجل حتى تعبيري بوصف طهر نيآتها ,
انا كل يوم
كل صبح اتلبس جناحات الرضا وآطير ,
وآدعي الله عسى بسمتهآ مآتفآرق محيآهآ وتدوم !

انا كل صبح , آشكر ربي وآحمده كونهآ بخير وسرور ,
وكل مامرت بدآخل تفكيري أحمد ربي وأقول :
نعمه هي وتستحق الشكر !


يا حنآني يَ آجمل آشيآئي ,
يَ تؤام الصبح يَ آعذب آمطآري ,
آحبك كثر هالمطر الي طش بسنيني ,
آحبك يَ حنآن القلب آنتي ,

ومدام انتي بقلبي وردة
بظل آسقي وآروي بدآخلي طآريك ,
لين آمتلي كلي , ولآ آكتفي بك



وهذا انا آرتب لك آغنيآت آمنيآت وحنين وقلب
وكل مافتحت جفون الغيمة مطر , لك دعيت
يآرب تسعدهآ ولا تذوق قلبها للحزن طآري ,

​

 

[Čut!e Quèéи]

الليه جيت ..
ولك معي حفنة وجع ..
وشعر ٍ جديدٍ كاتبه ..
و سربٍ حزين ٍ .. / من بجع ..!
الليله محتاجك كثير ..
الليله يا تكوني انتصاري ،؛
أو تكونين انكساري ،؛
الليله جيت وكلي عاري ..
.......................... عاري إلا .... من ضمير ..!
الليله محتاجك كثير ..

الليله محتاجك مثل ،؛
ما عمري احتجت لـ أحد !

الليله محتاجك كثر ..
ما اظني احتاجك بعد !


الليله يا ميت .. / يا ميت ..!
الليله يا ميت بدونك ،؛
وإلا ميت في عيونك ..!
وإنتِ حرهـ !



يا إلهي ..
كنت أفكر قبل أقول ..
صرت لا أفكر ،؛
ولا أقدر أقول !

قولي إنتِ :
قولي إني ما نسيت !
كل ما في الأمر إني ،؛
جيت أضمك .. واستحيت !
قولي إني ميته بدونك .. و .. فيك !
وإني من صغري احتريك ..
وإني أكبر ..
.............. أكثر ..
.......................أخضر ..
............................. لما تلمسني يديك ..


يا إلهي ..
لو تقوليلي أحبك ..
مثل ما كنتي تقوليها زمان ..!

كان أخلي الليل ..
........... أخلي الليل ..
مدري وش ممكن أخلي الليل !
بس أخلي الدنيا ، كل الدنيا ليل !


وأعشقك .. وأسهر .. وأحبك ..
وأشرقك .. وأمطر .. وأحبك ..
وأشهقك .. وأزهر .. وأحبك ..
اليييييين ................. أحبك ! ..




يا الهي .. لو تقوليلي .. أحبك !
كان أضمك .. لين تنزفني الجراح ..
وأفتح بـ هالليل دربٍ ..
واعبرك لـ آخر صباح ..

بس .. [ قوليلي أحبك ] ..
وشوفي وش ممكن أسوي !
وإنتِ أكثر وحدهـ تدري !
مثلي وش ممكن يسوي !

والليله جيت ..
الليله جيت ولك معي ،؛
................... حفنة وجع ..
وشعرٍ جديدٍ كاتبه ..
وسربٍ حزين ٍ من بجع ..



الليله محتاجك كثير ..
الليله يا تكوني انتصاري ..
أو تكونين انكساري ..
الليله جيت وكلي عاري ..
عا ا ا ا ا ا ا ري ..

عاري إلا من ضمير ..






مسفر الدوسري *
​

 

[Čut!e Quèéи]

الليله أغراني السكوت عن الكلام ،
برداااان من جوّاي و أتقاطر ع ر ق !
لو كل هم ّ يمرّني ، يمرّ بـ سلام . . .
ما كنت أسولف للسما وأنزف أرق .
و الآدمي لا طاح من طوله وقام ،
وحاول يعيد اللي مضاله أحترق . . .
أحيان ودّك تفرش الغيم و تناااام ..
و تصير مثل الريح و همومك ورق !


[ صالح العبد الكريم ] . ​

 

[Čut!e Quèéи]

نعم . . . كثر التعب حاجه تؤدّي : لإنهيار إنسان !
و أنا ؟ ما أوعدك إنّي بـ أتم بـ عِشرتك ، واقف . . .

أروح و يبقى لك عندي : معزّة ، و إحترام ، و شان ؟
أو أبقى بـ الكذب جنبك .. .و أنا من داخلي ~ عايف !

حشا ما جيت لك { شايل } . . . عشان أطلّعكْ غلطان !
و دليل إنّك مزّودها معاي ، وقلت : ما يْخاااالف !


أشوف و أسكت و .. . أحزن ! أبيك تْحس بـ الأحزان ،
و وضعي حيل جايز لك : - حزين و ساكت و شايف !

تجازف ~ في علاقتنا ولا .. . حسّيت بك ندمان !
خسرنا بعض ؟ - مو منّي ! أنا ما قلتْ لك : جازف .

ترى ما خفت من بُعدكْ .. . ولا من غيبتكْ زعلانْ !
أنا واللـــه من قربك ، أحاتي [ غدرك ] و خايف .

كثير آشياء صارت لي حزينه وموجعه آحيان
ولآ شفتك تواسيني مع انك داري وعآرف
ترى ماجيت آبكسر خآطرك لآ قلت لك : تعبان
ولآ أظن تنهي جروحي حبيبي قولتك : آسف
حبيبي لآ.. ماتنفع , صديقي لآآآ , ,ولآ آخوآن ,
آبي لي شي يمنعني آصدّك لما نتصآدف !

قليل من التعب يكفي ياغالي لأنهيآر انسآن
وكثير من التعب فيني من آسبآبك وآنآ [ وآقف ! ]




لبيه , ع الجرح يَ أحمد !

* أحمد الصآنع

​

 

[Čut!e Quèéи]

​

وهو وش عاد لو نسى وعده انا مالي حبيب بعده
ماعاد هو بجاي
وزلت حزته ماجا.. دريت انه ماعاد هو بجاي
ودريت انه ماعاد هو بجاي
ودريت انه ماعاد هو بجاي
ودريت انه ماعاد هو بجاي​

-

​

 

[Čut!e Quèéи]

القلب لم يعد كما كان بريئًا و حالمًا ..
الأعطاب كثيرة و الدفء أقل
و بين كل المسافات التي يقتلها الخجل و العبث و الوحدة، يكبر في الداخل شيء ما !
شيء يشبه الحب في جبروته , يشبه المطر في فجائيته المدهشه
يشبه الموت في تردده , يشبه الناس في خذلانهم..
إنه أكبر مني و منك و منهم إنه الشوق .

* جنات بو منجل

 

[Čut!e Quèéи]

متعبه
منهم ! منك ، من الحظ من النصيب من الحزن
من الروح التي ما عادت لها قدرة على شيء
من العمر الذي لا يريد أن يتوقف ,
من الخذلان ، من المجاملة , من الصبر ، من الخبث في وجوههم ..
من الماضي ، من الغد الذي ليس له ملامح من الإنتظار ,
من الإختناق ، من الأحلام البريئة .. من قوة التحمل
من البكاء , من الظروف الرديئة ، من إفتعال النسيان من ,
من ، من , من ..!



*

 

[Čut!e Quèéи]

يسألوني تغآر ؟
آبتسمت لهم وصديت وجآوبتهم :
حشى ما آغآر على آنسآن مآ يهمه شعوري !



*

 

[Čut!e Quèéи]

أبيك حلمي ! ​

ـلآصار الأرق مخاويني !

 

[Čut!e Quèéи]

” ‏هو “
ليس رجلاً أحبّه والسّلام !!

هُو “ أنجبنِي ” انني أهابه..أرتبِكَ أمَامه . . .
أُطَأطِئ رأسِي وأُنصِتُ كُلّمَا حدّثنِي و أشعر بـ حنانه الخفِي بينَ كلماتهُ لِي ،

حَفِظتُ توصيَاته كلّهَا وجعلتهَا دستُور عمرِي ، سِرتُ علَى نهجه وإحترمتُ كُل رغباته حتّى و أنَا أتذّمرُ منهَا ،


أدركتُ جيّدًا أننّي أعنيه ، ولذلكَ كنتُ ألجَأ إليه كلّمَا أردتُ الأمَان لنفسِي ،
انه يربّت علَى كتفِي كلّمَا شَعر أننّي أحتَاجه ، مَا إستاحشتهُ أبدًا ، هو الوحيد الذّي أخاف غضبه ،
و أخجَل مِن تخييبي لظنّه ،،

مَا لمحتُ فرحًا صادقًا لإنجازٍ لي ..مثلمَا رأيتُ في عينه،،،
منذُ عرفتهُ وهُو عَصبُ رُوحِي ،
ما حملتُ همّ شيئ قَط وهُو معِي ،



هو الرّجُل الوحِيد الذّي أدين له بالفَضل في عمري ، علّمني كيفَ أكُون إمرأة ،
غرَس قيمَهُ فيّ بعمق ، و سقاهَا بِـ مَاء صبره وحنكته ، فـ أثمرتُ معهَ بكُل مَا يرفَع رأسهُ عاليًا ،

أنا طفلتهُ المدللة
ما بخل عليّ بـ شيئ قَد إشتهتهُ نفسي ، يشعُر بـ جُوعي قبلي ، وبحزني قبلي ، وبضعفي قبلي ،،
و أحتفِي بداخلِي بـ وقارهِ كلّما أشاهِد ولادَة شعرة بيضاء على رأسه ،
أحاول دائمًا أن أرد دينهُ عليّ ولكننّي عجزتُ ! وشعرتُ بـ صغري فِي ذلك كلّما نويته ,




أبـــي …
ليس رجلاً أحبّه والسّلام !



بآبآتي آحبككك

!

 

[Čut!e Quèéи]

الكتاب هو ما تمسكه اليوم لتقرأه.. فيمسك يدك غدا ليقرأ لك الحياة : ).
تنقص حياتنا وصفة مميزة منسية، وصفة سماوية ، أول كلمات الوحي.. تنقصنا وصفة - وصية : “اقرأ”.. القراءة والكتب هي ما يكفل لك الوقاية من الأمراض الفكرية والشفاء منها. اقرأ وسأضمن لك اتساع نشاط خلايا دماغك.. : ) اقرأ ودع الكتاب صديقك..
* تحذير: ليست كل الكتب فعالة لهذه الوصفة

 

[Čut!e Quèéи]

لو لـ حيَطان المدارس ذاكرة
ش إللي تقوله !
و لو حكتْ . .
منهو بَ يسمعها و يعطيها إهتمامه ؟
…… منهو يمنحها فضوله ؟

كم طِفل كِتَب عليها مشكلاته : (
لأن :
أمه تجهَل إحساس الطفولة ”
وَ كم مراهق مُبدِع و موهوبْ يشكِي غُربته
فِي ” مجتمع ” عَا ا ا جز يلبّي لَه مُيولَه !


لَوْ لـ حِيطَان المدارس ذاكرة !
يمكن تقولّ إللي عجزنا لا نقوله !

 

[Čut!e Quèéи]

​

ثمة اشياء حين تنكسر لاتعود كما كانت
حتى لو اجتهدنا في اعادتها

لذلك حافظوا على اشيائكم القيمة ​

الأصدقاء
القناعات
المشاعر
العلاقات
التجارب

احفظوها بعيداً عن عبث الآخرين ..!
​

 

[Čut!e Quèéи]

يجوز أضحَك ؟
و آنا كلّي بقايا من ألم محفوور ..!
قنآع ألبسه / حتّي ما آزعّل ناس تغلِيني ،،!
​

 

[Čut!e Quèéи]

هذا انت
عفيه والله ..عليك !! ..
تقلب الأيام فوقي ..
تكسر ضلوعي
بضلوعي !

تهدم سنيني ..وقلبي ...يختبي !!
في عين شوقي ,

ادري
مالي احد !! .. غير طعنات الليالي .
/والحزن/ .. داخل عروقي

ابتلفت ...؟؟
مامعاي الا ..
/ جروحي /
/ خوف /
/ ارتباكي /
/ حزن /

ولــــيــــل يمتد ويطول..
ينتهي اليل
وخطاوي ..
عمري تبدأ ..من جديد !! .

/المطر دمع / ..وتحدر
من عيوني
من على
كفوفي تحدر
شفت قلبك !! ..داخل كفوفي..تبسم !



عفيه والله
كثر الله ..خير قلبك
وكثر الله ..جروح قلبي
المهم أنت ..وكفايه...لما من عيني
دمعتك ,
يكفي لا شفتك ..فوق جرحي ..

تتبسم !

 

[Čut!e Quèéи]

ألو.. أنا أحبابك
أنا وجه الصباح اللي يطفي ظلمة عتابك
أنا قهوتك المره
وعصافيرك
تاطا.. على متون
الغبار الساذج الغافي
على رعشات شباكك
أنا ضو فرحي بدارك
دخل يطفي
برادك من ثقب بابك
كلامك والله البارح
طعن صدر الكآبة وصب
لون الشوق في داري
أنا مثلك..ابوس بذر الليالي
اللي تلقح فيه مشواري
أنا بنت ٍملامحها
هي تشبه قطعة جداري
وألوان الكراريس.. وخوف مزق الدفتر

من صرخات اخواني
تصدق من فتحت النوم
غلاك اللي طرق بابه..
ورحت أركض
أسكر كل شبابيكي
موخفت
الكلام يطير يطير..
وتبعد أسرابه أخاف
أمي تشم جلدي
كلامك سيّل بوسط الحشا
وفاحت بي أطيابه
اخاف يدرون
وقوانين العرب لو يوم
تحس في قلب ..
عاشق ودافي
على برد الجدار يُصلب
إلين يموت بأحبابه !

 

[Čut!e Quèéи]

الصوت . .

ملامحهم . .
هي اخر مابقى فيني . .
هي اخر ماتعلق في وسط عيني
لاجل هذا احب الناس كل الناس . .
واسامحهم
واحن لكل تفاصيلي
لوجه مرايتي ../
ووجهي الصغير اللي عجز يكبر..
لـ ذاكرة الحنين وطينة سنيني
انا لازلت اتذكر
تحت ذاك المطر اركض . . .
واتشكل الى غيمة ../
واجي لأمي
وعلى اول تجاعيد الغلا منها/ وفيها/
بضحكتي امطر
. . انا لازلت هذيك الغيمة الطفلة . .
/ صغيره وفوقي احلامي ./
على احلامي هي تكبر


سالم سيار

​