زني الكلمات الاتيه
يرتد بتشديد الدال وضمها
أصلها ردد=فعل
يفتعلّ
نجاة = ينجو= نَجَوَ=فعل
فعاة=ضفت احرف الزيادة المقابلة لها
لاحظوا لام الفعل انحذفت
_ صفات =عـلات
أصلها وَصَفَ=فعل
فاءالفعل انحذف وضفنا احرف الزيادة المقابلة لها
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
نكشف من القاموس المحيط عن
التقوى= وَقَيَ
في باب اليــــــــــــــــــاء فصل الواو
هات ماهو مطلوب امام كل كلمة
التقشف (ضد الكلمة )النعيم
جلدة (مرادف الكلمة) قومه أو عشيرته/ هو من أبناء جِلْدتنا/ هو من بني جِلْدتنا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اكمل ماياتي بكناية عدد مناسب
قرأت اليوم عشرين ورقة ونيفٍ
وتركت بضعَ ورقاتٍ /بنات ابيكم تركزون على كناية العدد وراح احط لكم بعدها شرح
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حدد المحسن البديعي وبين نوعه
خليلي إن قالت بثينة:ماله آتانا بلاوعد؟فقولا لها : لها (جـــــــــــــناس تام )
الجناس بين اللفظين { لها } و { لها } الاولى حرف جر ،،،،،، والثانيه فعل من اللهو
حدد نوع الصورة البيانية واشرحها في كلا مما ياتي
من يهن يسهل الهوان عليه مالجرح بميت إيلام (تشبيه ضمني)
ما سبق نلمح فيه التشبيه ولكنه تشبيه على غير المتعارف ، فهو يشبه الشخص الذي يقبل الذل دائماً ، وتهون عليه كرامته ، ولا يتألم لما يمسها ، بمثل حال الميت فلو جئت بسكين ورحت تقطع أجزاء من جسده ما تألم ولا صرخ ولا شكى ولا بكى ؛ لأنه فقد أحاسيس الحياة ، وبذلك يكون الشطر الثاني تشبيهاً ضمنياً ؛ لأنه جاء برهاناً ودليلاً على صحة مقولته في الشطر الأول
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
يهز الجيش حولك جانبيه كما نففض جناحيها العقاب (تشبيه تمثيلي) يُسمّى التشبيه تمثيلاً إِذا كان وجه الشبه فيهِ صورة مُنْتَزَعَة من متعدد
يشبه المتنبي حالة الجيش : مَيْمَنَتِه ومَيْسَرَتِه وسيفُ الدولة بينهما، وما فيهما من حركة واضطراب.. بحالة عُقَابٍ ( طائر جارح ) تَنفُض جَناحَيْها وتحركهما، ووجه الشبه هنا ليس مفردًا ولكنه مُنْتَزَع من متعدد وهو وجود جانيين لشيءٍ في حال حركة وتمَوُّج.
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
حدد نوع الاسلوب الانشائي وبين غرضه البلاغي فيما يلي
اقرارا ألذ فوق شرار ومراما أبغي وظلمي يرام (استفهامي ، غرضة: الاستبعاد)
ــــــــــ
أرِيني جَواداً ماتَ هَزْلاً، لَعَلّني أرَى ما تَرَينَ، أوْ بَخيلاً مُخَلَّدا (الامر، غرضة: الالتماس الترجي)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ