مشكورة ياالزهقانة .. انا من زمان كان نفسي تدخل معنا معلمة لها خبرة في مجال التدريس وتساعدنا .. لأنا فعلا محتاجين المساعدة من ناس أصحاب خبرة عشان تكون الاجوبة مضمونة بشكل أكثر .. ولاتحسبين هذا بيضيع من وقتك .. مافي شي يضيع عن رب العالمين .. الواحد يساعد حتى لو ماعنده مصلحة والخير اللي يسويه بيشوف أثره على نفسه وأهله..الله يجزاك خير ..
ومثال الجر بمذ ومنذ : ما رأيتُ خالداً مذ يومِ العيدِ، أو ما كلمت أخاك مُنْذ شهر.
ومثال الجر برب : "رُب يمين لا تصعد إلى الله في هذه البقعةِ".
(ب) أهم معاني حروف الجر
منْ : ومن معانيها الابتداء كقوله تعالى: {سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى} . والتبعيض، أي معنى "بعض" كقوله تعالى: {لنْ تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون}. أي: بعضه. ونحو: أخذت من الكتبِ، وأنفقْت من الدراهم.
إلى : ومن معانيها انتهاء الغاية في الزمان كقوله تعالى: {ثم أتموا الصيام إلى الليلِ} أو في المكان نحو: صرت من الرياض إلى الدرعيةِ.
عن : ومن معانيها المجاوزة، أي البعد نحو: سافرْت عن البلد ، أي باعدته، أو بعدت عنه بسبب السفر.
على : ومن معانيها الاستعلاء، وهو كون الشيء فوق الشيء. ويكون الاستعلاء حسياً نحو: ركبت على الفرس ، أي فوقه، أو معنوياً نحو: {وفضَّلنا بعضَهم على بعض}.
في : ومن معانيها الظرفية، وهى إما مكانية نحو: {وفي السماءِ رزقكم}، أو زمانية نحو:"في أربعة أيامٍ" وقد اجتمعا في قوله تعالى: {غلبت الروم في أدنى الأرضِ. وهم من بعد غلبهم سيغلبون في بضع سنين}. وتأتي للتعليل نحو: {دخلت النارَ امرأةٌ في هرةٍ حبستْها} أي بسبب هرة.
الباء : ومن معانيها الإلصاق وهو اتصال بشيء لشيء. وهو إما حقيقي وهو أن يصل العامل إلى المجرور حقيقة أي بأن يماسه نفسه نحو: أمسكتُ بيدك. وإما مجازى وهو أن يماس العامل ما يقرب من المجرور. نحو: مررت بأخيك، أي الصقت مروري بمكان يقرب من أخيك. وتأتي للاستعانة نحو: كتبت بالقلم.
اللام : ومن معانيها الملك نحو: {له ما في السموات} ونحو "الدار لخالدٍ". وتأتي للتعليل وهي الداخلة على علة الشيء نحو: جئت لإكرامك .
الكاف : ومن معانيها التشبيه نحو: {مَثَل نُوره كمشكاة}.
حتى : في معنى إلى تفيد الانتهاء نحو: اطلبِ العم حتى الممات.
وتختص التاء بلفظ الجلالة. أما الواو فتدخل على كل مقسم به.
مُذْ ومُنْذُ : ويشترط في مجرورهما أن يكون اسم زمان. ويكونان بمعنى من لابتداء الغاية إن كان ما بعدهما ماضياً نحو: ما رأيته مذ يوم الجمعة، وما كلمته مذ شهرٍ . ويكونان بمعنى (في) إن كان الزمان حاضراً نحو: ما رأيت محمداً مذ أو منذ يومي هذا. ويشترط في عاملها أن يكون فعلا ماضياً منفياً.
رُب : ومن معانيها التقليل ولا تجر إلا النكرات نحو: رب حالٍ أفصحُ من مقالٍ. وقد تدل على التكثير نحو: ربَّ أخٍ لك لم تلده أمك
التعليق ومحل المجرور:أَ- يعدون عمل حرف الجر في الجملة إيصال معنى الفعل أَو ما في معناه إلى المجرور لقصور الفعل عن الوصول إليه، ففي قولك (أكلت الطعام بالملعقة) وصل معنى الفعل (أَكل) إلى المفعول (الطعام) مباشرة، ولذا نصبه، ووصل أَثر الفعل إلى (الملعقة) بوساطة الباءِ. والتعليق ربط الجار والمجرور أو الظرف بأحد أربعة أشياء على حسب المعنى: 1- الفعل نفسه، مثل (مررت بأخيك). 2- شبه الفعل وهو المصدر والمشتقات مثل: (مروري بك يسرني) (أنا مارٌّ بك غداً، أنت حفيٌّ بجارك.. إلخ). 3- ما فيه معنى الفعل وهو أسماء الأفعال: أُفِّ له. 4- ما يؤول بشبه الفعل كقولك: (كلام الحق علقمٌ على المبطلين) فـ(علقم) اسم جامد تعلق به الجار والمجرور (على المبطلين) لأَنه بمعنى (مرٌ، شديد) وهما مشتقان يشبهان الفعل. هذا ويجوز أن يحذف المتعلق إذا قام عليه في الكلام دليل كأن تجيب من سأَلك: (على من تعتمد؟) بقولك: (على خليل) فإن لم يقم عليه دليل وجب ذكره كقولك: (أَنا معتمد عليك). فإذا كان المتعلق كونا عاماً مثل: (أَخوك في الدار) وجب حذفه، والمتعلق هنا محذوف يقدر بإحدى الكلمات الآتية أو شبهها: (موجود، كائن، مستقر، حاصل) ولا يجوز ذكره لأنه مفهوم بالبداهة دون أن يذكر. وأحرف الجر من حيث حاجتها إلى التعليق أصناف ثلاثة: 1-حرف جر أصلي وهو ما توقف عليه المعنى واحتاج إلى متعلق مثل (أَكلت بالملعقة). 2- حرف جر زائد: وهو ما لا يتوقف عليه المعنى ولا يحتاج إلى متعلق، وكل عمله التوكيد، فإسقاطه لا ينقص من المعنى شيئاً مثل: (لست بذاهب) فذاهب خبر (ليس) منع من ظهور الفتحة على آخرها اشتغاله بحركة حرف الجر الزائد. 3- حرف جر شبيه بالزائد: وهو ما توقف عليه المعنى ولم يحتج إلى متعلق مثل (ربَّ كتابٍ قرأَت فلم أَستفد، ربَّ رجلٍ مغمور خير من مشهور) فمعنى التكثير أو التقليل متوقف على ذكر (رُبَّ) ولكنها مع مجرورها لا تحتاج إلى متعلق، فمجرورها في الجملة الأُولى في محل نصب مفعول به لـ(قرأَ)، وفي الجملة الثانية في محل رفع مبتدأ. ب- علمت أن المجرور بعد حرف جر زائد أَو شبيه بالزائد محله الإعرابي في الكلام رفع أَو نصب على حسب الجملة والعوامل. لكن من النحاة من يقدر للمجرور بحرف أصلي محلاً من الإعراب أيضاً، فيجعل مجررو (خلا، عدا، حاشا) في محل نصب على الاستثناء: ومحل المجرور في قولنا (يقبض على المجرم) رفعاً نائباً فاعل، وفي قولنا: (لا حسب كحسن الخلق) رفعاً خبر لا، وفي (أَقرأُ في الدار في الليل) نصباً على الظرفية المكانية والزمانية، وفي (بكيت من الشفقة) نصباً مفعولاً لأَجله وهكذا.
جـ - زيادة الجار سماعاً وقياساً:
الأحرف التي تزاد قياساً باطراد اثنان، واثنان آخران يزادان على قلة: 1- ((من)) يشترط لزيادتها شرطان، الأَول تنكير مجرورها والثاني أن تسبق بنفي أو نهي أو ((هل))، ويكون مجرورها إما فاعلاً مثل (ما جاءَ من أَحدٍ)، وإِما مفعولاً مثل (هل رأَيت من خلل)؟، وإما مبتدأ مثل (هل من معترض بينكم؟). 2- ((الباء)) تزاد اطراداً في الخبر المنفي مثل (لست بقارئٍ، وما أنا بذاهب). وتزاد سماعاً في فاعل (كفى) مثل {وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيداً}. وسمع زيادتها في مفعول الأَفعال الآتية: كفى المعتدية إلى واحد مثل (كفى بالمرءِ إِثماً أن يحدث بكل ما سمع)، علم، جهل، سمع، أَحسَّ، أَلقى، مد، أَراد، مثل (علمت بالأَمر، أنت جاهل به، سمع بالخبر، أَحسست بالألم ألقيت بالورقة)، {فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّماءِ}، {وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ} وتزاد بعد ناهيك مثل (ناهيك بعمر حاكماً)، وبعد إِذا الفجائية (خرجت فإذا بفريد أمامي) وبعد كيف: (كيف بكم إذا طولبتم بالدليل). وتزاد قبل (حسب): بحسبك دينار. 3- ((اللام)) تسمى اللام المزيدة قياساً بلام التقوية، وتقع بين المشتق ومعموله تقوية له إذ أن المشتق أضعف من الفعل فيالعمل مثل {وَما رَبُّكَ بِظَلاّمٍ لِلْعَبِيدٍ}. وتزاد على المفعول به إذا تقدم على فعله مثل {لِلَّذِينَ هُمْ لِرَبِّهِمْ يَرْهَبُونَ} المعنى: يرهبون ربَّهم، فلما تقدم المفعول ضعف أثر الفعل فقوي باللام. أَما إذا تأَخر المفعول فلا تزاد إلا في ضرورة قبيحة. 4- ((الكاف)) منهم من ذكر زيادتها سماعاً في خبر ليس كقوله تعالى: {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ}.
د- حذف الجار قياساً وسماعاً:
يقاس حذف الجار في المواضع الآتية: 1- قبل حرف مصدري (أَنّ، أَنْ، كي) إذا أُمن اللبس مثل: (عجبت أَنْ غضب أخوك مع حلمه): الأَصل (من أَن..)، (شهدت أَنك صادق): الأَصل (بأَنك صادق)، (حضرت كي أَستفيد): الأصل (حضرت لكي أَستفيد). والمصدر المؤول من الحرف المصدري وما بعده في محل جر إذا ذكر الجار: عجبت من غضب أَخيك، شهدت بصدقك.. إلخ. وفي محل نصب بنزع الخافض إذا حذف الجار. 2- يجوز حذف واو القسم قبل لفظ الجلالة (اللهِ لقد صدقت) = والله 3- قبل مميز ((كم)) الاستفهامية التي بعد حرف جر مثل: (بكم دينارٍ بعت الكتاب؟) يجعلون الأصل (بكم من دينار). 4- إذا تقدم كلام مشتمل على حرف جر مثل المحذوف كسؤالك من أَخبرك بثقته بسليم: (أَسليمٍ السمان؟) أَو بعد إِن الشرطية: كقولك (ابدأْ بمن شئت إن نجارٍ وإن حدادٍ) الأَصل: (إِن بنجار وإن بحداد). أو بعد ((هلاَّ)): يقول لك قائل (عوَّلت على كلام جاري) فتقول (هلاَّ كلامِ خبير) أي (هلاَّ عولت على كلام خبير)، أَو قبل جملة مماثلة لجملة فيها مثل الحرف المحذوف كقول الشاعر: ومدمنِ القرع للأَبواب أن يلجاأَخلقْ بذي الصبر أَن يحظى بحاجته</SPAN> الأصل (وبمدمن القرع..). أَما حذفه سماعاً فقبل أَفعال كثر تعديتها بحرف الجر، وسمعت محذوفة الحرف ومنصوبة المجرور على نزع الخافض مثل (كفر، أَمر، شكر، استغفر، اختار) تقول (كفر النعمةَ وكفر بها، شكرت المنعم، وشكرت للمنعم، أَمرتك خيراً وأَمرتك بخير، استغفرت الله ذنبي واستغفرته من ذنبي، اختار خالدٌ إخوانه خمسةً واختار من إخوانه خمسة). 5-تحذف (رُبَّ) بعد الواو أَو الفاءِ أَو بعد بل (قليلاً)، فيبقى عملها كقول امرئِ القيس: عليَّ بأَنواع الهموم ليبتليوليلٍ كموج البحر أَرخى سدوله</SPAN>
هـ- ملاحظتان:
1- قد تزاد (ما) بين الجار والمجرور فلا تكف الأول عن جر الثاني، والأَحرف التي زيدت ((ما)) بعدها هي الباء مثل: {فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ}، و((من)) مثل {مِمّا خَطِيئاتِهِمْ أُغْرِقُوا}، و((عن)) مثل {عَمّا قَلِيلٍ لَيُصْبِحُنَّ نادِمِينَ}. 2-أما ((رُبَّ والكاف)) فتزداد بعدهما ((ما)) فتكفهما عن العمل وتزيل اختصاصهما بالأَسماء، وأغلب ما تدخل ((رب)) على الأَفعال الماضية أو المتحققة الوقوع كأَنها وقعت فعلاً مثل (ربما نفع الصدق)، {رُبَما يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كانُوا مُسْلِمِينَ} اجلس كما يحلو لك. وقلَّ أَن يجر الاسم بعدهما كقولك: (رُبَّما رجلٍ صادقِ ظُن كاذباً)
قرأت هذا الموضوع وأعجبني
فحبيت أن أنقله لكم لنستفيد منه جميعا بإذن الله
وهو خاص بأخطاء نحويه ولغويه وإملائيه نقع فيها كثيرا
فهيا نصحح بعضا من أخطاؤنا في لغتنا الجميله العربيه
1- خطأ منتشر وهو عدم التفريق بين
التاء المربوطة والهاء
التي هي ضمير الغائب المتصل في نهاية الكلمات مثل:
له ، فيه ، سفينته ، كتابته ، كتابه
بينما التاء المربوطة يجب أن توضع فوقها النقطتان مثال:
الجنة ، السفينة ، الكتابة.
ومن الأخطاء المحرمة كتابة الله بجعل الهاء تاءا مربوطة مثل:
اللة ...والصحيح الله
2 - إضافة ياء للمخاطبة المؤنثة مثل:
لكي و الصحيح لك ِ
أنتي و الصحيح أنت ِ
إذا قرأتي النص و الصحيح إذا قرأت ِ النص
ومن الأخطاء التي لا تجوز إثبات الياء في قولك:
اللهم صلي على محمد
والصحيح : اللهم صلِّ
بتشديد اللام وكسرها دون إشباع.
3 - إنشاء الله
و الصحيح إن شاء الله
والفارق بينهما خطير ، لذا يحرم عند الكتابة وصل النون بالشين لتصبح كلمة واحدة.
4 - من الخطأ قولك: مائة
و الصحيح مئة
(بعد إيجاد التنقيط و الحركات)
5 - من الخطأ قولك: مبروك
و الصحيح = مبارك
6 - من الخطأ قولك: الرئيسية و الرئيسي
والصحيح = الرئيسة والرئيس
7 - من الخطأ قولك: أجاب على السؤال
و الصحيح = أجاب السؤال أو: أجاب عن السؤال
8 - من الخطأ قولك: تَوفَّى
و الصحيح = تُوفِّي أو: توفاه الله
9 - من الخطأ قولك: مشائخ (جمع شيخ)
و الصحيح = مشايخ
10 - من الخطأ قولك: ولا يخفى عنك قوله كذا..
والصحيح = ولا يخفى عليك قوله كذا..
الجزء الثاني
من هيا نصحح أخطاءنا
11 - من الخطأ قولك:
أخصائي و الصحيح = مختص أو اختصاصي
12 - من الخطأ قولك:
البند الأول و الصحيح = الفقرةالأولى لأن البند كلمة فارسية تعني الحيلة والخديعة
13 - من الخطأ قولك:
نموذج و الصحيح = أنموذج
14 - من الخطأ قولك:
مشاكل و الصحيح = مشكلات
15 - من الخطأ قولك:
الدلو مليء بالماء و الصحيح = الدلو مملوء أوملآن بالماء
16 - من الخطأ قولك:
أغلاط و الصحيح = غلطات
7 1- من الخطأ قولك:
شتان بينهما و الصحيح = شتان مابينهما
8 1- من الخطأ قولك:
حضر المدراء (جمع مدير) و الصحيح = حضر المديرون
19 - من الخطأ قولك:
أجب على الأسئلة و الصحيح = أجب عن الأسئلة
20 - من الخطأ قولك:
بت في الأمر و الصحيح = بت الأمر
الجزء الثالث
21- من الخطأ قولك:
حماة تقع جنوبي حلب
و الصحيح = حماة تقع جنوب حلب ومثل ذلك بقية الجهات
22- من الخطأ قولك:
عندي ملاحظة و الصحيح = عندي ملحوظة
23- من الخطأ قولك:
هذا موضوع شيق و الصحيح = هذا موضوع شائق
24- من الخطأ قولك:
بدون قصد و الصحيح = من دون قصد
25- من الخطأ قولك:
طُرُق (قاصدا جمع طريقة) و الصحيح = طرائق (جمع طريقة) لأن طُرُق (جمع طريق)
26- من الخطأ قولك:
بالرغم و الصحيح = على الرغم
27- من الخطأ قولك:
علماً بأنه، وقال بأن ذلك و الصحيح = علماً أنه ، قال إن ذلك
28- من الخطأ قولك:
هذا شاب أعزب ( ليس له زوجة ) و الصحيح = هذا شاب عَزَب
29 - من الخطأ قولك:
امرأة عجوزة ، حرب ضروسة ، أمة صبورة ، بنت حسودة و الصحيح = عجوز ، ضروس ، صبور، حسود
30- من الخطأ قولك:
قطعه إرَبا إرَبا و الصحيح = قطعه أرْبا إرْبا
الجزء الرابع
31 - من الخطأ قولك:
سافرت إلى القاهرة و الصحيح = سافرت القاهرة
32 - من الخطأ قولك:
حاز على إعجابي و الصحيح = حاز إعجابي
33 - من الخطأ قولك:
حَرِصَ على الأمر ويَحْرَصُ و الصحيح = حَرَصَ يَحْرِصُ
34 - من الخطأ قولك:
حوالي ألف صفحة و الصحيح = نحو ألف صفحة
35 - من الخطأ قولك:
حج إلى بيت الله و الصحيح = حج بيت الله
36 - من الخطأ قولك:
أينما تكونون نكون و الصحيح = أينما تكونوا نكُنْ
37 - من الخطأ قولك:
أنت بمثابة أبي و الصحيح = أنت مثل أبي
38 - من الخطأ قولك:
لا زال أخي مريضاً و الصحيح = ما زال أخي مريضاً
39 - من الخطأ قولك:
لا ينبغي عليه أن يفعل و الصحيح = لا ينبغي له أن يفعل
40 - من الخطأ قولك:
أخرجت ما في جُعْبَتي (بضم الجيم) و الصحيح = أخرجتُ ما في جَعْبَتي (بفتح الجيم)