واااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي u are so lucky for going there tell me more about it i wanna know plz how it is lokking like being there what happenrd 2 u while u are looking 2 this amazing stuff
ابي كل التفاااصيل بليز شنو كان في دليل يشرحلكم او انتو مشيتو ابي كل شي كل شي واااي حلم حياتي اروح هناك انام هناك مااطلع واااي حر حر حر صار عندي
اول شيعن الكونتيسه كان شائع بزمن الرسامين علي حسب المدرسه ان يخلون البنت ملامحها رجوليه اكثر والريال ملامحه نسائيه فاتلقين صعوبه بالتفريق وهذي كونتيسه من كونتيسات مايكل انجلو او مايصح سيداته بالوحات
وبما انج حطيتي ليناردو دافنشي فا هذي لوحتين له زياده علي الي حطيتيهم
![]()
[/
بورتـريه سيـسيليـا غاليـرانـيحسب بعض المصادر التاريخية، كانت سيسيليا غاليراني امرأة بارعة الجمال في زمانها، وكانت تقرض الشعر وتعزف الموسيقى وتقيم حوارات فكرية مع الفلاسفة ورجال الدين.
للفنان الإيطــالي ليــونــاردو دافـنـشـي
وقد ذاعت شهرة هذه المرأة بعد أن اصبحت خليلة للدوق لودفيكو ديل مورو الذي استطاعت أن توقعه في حبّها وأن تكسب ثقته بذكائها وجمالها الأخّاذ.
ايل مورو نفسه كان شخصا مثقّفا وطموحا، ولعله اكتسب اسمه الأخير - ومعناه "المغربي" - بسبب بشرته السمراء وملامحه العربية.
كان ليوناردو يعمل في بلاط ايل مورو كرسّام وكمشرف على المراسم والاحتفالات. لكنه كان يباشر في نفس الوقت وظائف أخرى ذات علاقة بالطبّ والهندسة والتشريح والرياضيات.
هذه اللوحة رسمها ليوناردو لسيسيليا أثناء عمله في بلاط زوجها، وفيها تظهر ممسكةً بحيوان صغير من ذوات الفراء، وكان هذا الحيوان شعارا للدوق وكان يرمز بنفس الوقت للطهر والنقاء.
أكثر ما يلفت النظر في هذا البورتريه الجميل التعابير الساحرة على وجه المرأة وكذلك حركة استدارتها من منطقة الظل إلى الضوء وهي هنا تبدو كما لو أنها تتفاعل مع شخص لا نراه في اللوحة.
كانت سيسيليا غاليراني امرأة شديدة الذكاء وقد استطاعت على الدوام أن تحافظ على مكانتها في قلب رجل كان ممسكا بالكثير من مفاتيح السلطة والنفوذ كما استطاعت بسحر شخصيتها وذكائها أن تكسب احترام وتقدير الحاشية ورجال القصر.
في ذلك الوقت، أي في القرن الرابع عشر، كانت بعض المهن تمر بتحوّلات مهمّة وبات المجتمع يعترف بالنبوغ والذكاء والتميّز الثقافي والفكري لبعض ممارسي المهن التي كان ينظر إليها باعتبارها "وضيعة". وأصبح الناس يتقبّلون فكرة أن تتحوّل الخليلة أو المحظية إلى سيّدة في البلاط وأن يتحوّل الرّسام من مجرّد كونه عاملا حرفيا يعيش على الهامش إلى شخص متفوّق ومبدع.
ليونارد نفسه كان يمرّ بشيء من ذلك التحوّل أثناء خدمته في بلاط ايل مورو. وبالتأكيد كانت له أسبابه عندما رسم سيسيليا غاليراني، ربّما لانه كان يرى في صعودها الاجتماعي والفكري مرآة تعكس ما بدأ يحسّ به هو نفسه من صعود نجمه وازدياد حظوته في بلاط الدوق.
هذه اللوحة كانت قد لحق بها الكثير من التلف نتيجة تقادم الزمن وأساليب الترميم الرديئة. وفي إحدى المرّات أخضعت لفحص بالكمبيوتر أظهر وجود ما يشبه الباب أو النافذة في الخلفيّة. ويبدو أن دافنشي اقتنع أخيرا بحذف ذلك الجزء والاكتفاء بخلفية داكنة.
[url=http://www.ii1i.com]![]()
ورتريه جينيفـرا دي بيـنشـيكانت جينيفرا دي بينشي سليلة عائلة نبيلة من فلورنسا.
للفنان الإيطــالي ليــونــاردو دافـنـشـي
وقد يكون البورتريه ُرسم للفتاة بمناسبة زواجها من لويجي نيكوليني في العام 1474م.
وثمة إشارات كثيرة تؤكد بأن ليوناردو دافنشي رسم اللوحة بناءً على أمر من سفير البندقية في فلورنسا وهو صديق كان مقرّبا من المرأة ومعجبا بها.
وقد عمد ليوناردو إلى استخدام يده بالإضافة إلى الفرشاة لمزج الألوان بطريقة تنتج حوافّ ناعمة ورقيقة.
وفي البورتريه تظهر براعة الفنان في إضفاء جمال سماوي على ملامح المرأة. وهي هنا تنظر بكبرياء مشوب بقدر غير قليل من التكتّم والغموض على خلفية من أشجار معتمة وأجواء ضبابية.
ولعل ابرز سمات هذا البورتريه هي طريقة الفنان في تمثيل الشعر المجعّد والبشرة الشاحبة، وهما سمتان كان دافنشي بارعا، على وجه الخصوص، في تمثيلهما في أعماله.
ومثلما تقدّم، ولدت جينيفرا لعائلة ارستقراطية من فلورنسا وتزوّجت من نيكوليني وهي بعدُ في سنّ السادسة عشرة. ويعتقد على نطاق واسع أن البورتريه الأصلي كان أطول مما يبدو في الصورة، إذ جرى في مرحلة لاحقة قصّ الجزء السفلي من اللوحة الذي يظهر وضعية يدي المرأة.
وقد بدأ تقليد رسم صور تحتفي بإناث من فلورنسا ينتمين في الغالب للأوساط الأرستقراطية في أواخر القرن الخامس عشر. لكن هذا البورتريه حظي دائما باهتمام خاص لان دافنشي ابتعد فيه عن النمط التقليدي لرسم البورتريه، إذ استخدم جانبي اللوحة الأمامي والخلفي معا، فرسم على الأمامي صورة المرأة، بينما رسم على الجزء الخلفي أشكالا دائرية كتب داخل أحدها عبارة باللاتينية تقول: الجمال يقدّس الفضيلة".
خلال تلك الحقبة بالذات لم يعد البورتريه مقتصرا على رسم الحكّام والنبلاء وعائلاتهم، بل شمل أيضا رسم نساء ورجال ينتمون إلى فئة التجّار والطبقات الوسطى بشكل عام.
ليوناردو دافنشي نفسه كان ينحدر من عائلة متواضعة النسب، إذ كان ابنا غير شرعي لمحام من مدينة فنشي الصغيرة في مقاطعة توسكان. لكن ليوناردو لم يلبث أن برز إلى المقدّمة بسرعة واحتلّ مكانة مرموقة وبارزة.
ويبدو أن هذا الفنان العظيم لم يتأثّر كثيرا باعتبارات نشأته الأولى. إذ ساعده على تجاوزها انه كان يتمتّع بجمال ذكوري لافت وصوت جذّاب وقوام فارع، بالإضافة طبعا لما أثبته في ما بعد من تميّز وبراعة في الرسم والرياضيات والفلك والهندسة. وكلّ هذه المزايا وغيرها هي التي جعلته يتعامل مع موضوعاته في الرسم بإحساس مرهف وشاعرية فائقة.
أما جينيفرا دي بينشي فلم تكن مجرّد زوجة جميلة فحسب، بل كانت جزءا من عائلة موسرة ومتعلمة. وكان لها نفوذ ثقافي اكبر من ذاك الذي كان للرجل الذي تزوّجته في العام 1974م.
فقد كانت أديبة وشاعرة، رغم أن أحدا لا يعرف اليوم شيئا عن أعمالها الأدبية.
لكن جمالها الأخّاذ كان موضوعا للعديد من قصائد الشعر التي كتبت في ذلك الزمان متخذة من المرأة رمزا للفضيلة والحبّ الأفلاطوني.
![]()