- إنضم
- 16 أكتوبر 2010
- المشاركات
- 308
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 18
اخوتي وبناتي /
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
بقدر من الله كنت أتجول في النت بحثا عن شئ هام فعثرت على موضوع الاخت العزيزة بنت لكويت
شفانا وإياكم جميعا الشافي من كل بلاء وابتلاء .
فلفت نظري موضوعها وهذا شئ طبيعي أن يستوقفني حيث أنني ممن أنعم الله عليهم بهذا الابتلاء وهذا مرض ال myasthenia gravis
والحمد لله على نعمه ملء السموات وملء الأرض وملء ما بينهما.
فلفت نظري موضوعها وهذا شئ طبيعي أن يستوقفني حيث أنني ممن أنعم الله عليهم بهذا الابتلاء وهذا مرض ال myasthenia gravis
والحمد لله على نعمه ملء السموات وملء الأرض وملء ما بينهما.
كان عثوري على موضوع الغالية بنت لكويت منذ عدة إيام وكنت أريد المشاركة في حينها في هذا الموضوع مع رفاق الألم والمرض والمحن والصبر والابتلاء ، ولكني كنت على عجالة من أمري وليس لي عضوية ، وكنت أريد أن أحكي لكم ... وليس مجرد كلمات عابرة سريعة فنويت تأجيل الأمر لحين بعض الفراغ لأخصص وقتا لكتابة موضوع ....
ومرة أخرى مشاغل وآلام الجسد والحياة شغلتني ولا أقول أنستني ...فإنّي والله لم أنسى ، حيث أني والحمد لله أعاني من آلام ومشاكل صحية أخرى ومتنوعة ، إلى أن قادني القدر وأنا أبحث عن قرآنيات في النت بحكم اني معلمة قرآن وقراءات الى موضوع جميل وهو : كيف يؤثر سماع أسماء آيات الله على خلايا الدماغ، وما هو التفسير العلمي لظاهرة الشفاء بالقرآن؟ وهل هنالك طاقة خفية في القرآن؟.... : وفي الموضوع يحكي اخ في الله عن قصته في حفظ كتاب الله تعالى منذ حوالي عشرين عاما والتي لها علاقة بموضوعنا هذا ، فكان مما قال :
وهنا باقي قصته والإعجاز العلمي الذي يرويه و أكيد ستخرجون منها باستفادة عظيمة ان شاء الله.
نبذة سريعة عني
السن : 55
المرض : بدأ منذ تسع سنوات
العلاج تعرفونه من كورتيزيون وميستنون وخلافهما من عقاقير كيماوية كادت تهلكني فهي دواء وداء في آن واحد لما تسبب من أعراض جانبية لن أخوض فيها فكلكم تعرفونها بحكم التعايش مع هذا المرض .
حالتي الآن بفضل الله تعالى وحده طبيعية جدا و لا استخدم حاليا أي علاج والحمد لله رب العالمين بعد معاناة طويلة والابتهال والتضرع الى الله تعالى أن يجعل لي مخرجا والإصرار والتشبث بخيوط الأمل و الصحة والعافية ، واليقين التام باستجابة الدعاء ، والبحث ثم البحث وعدم الملل من الدعاء والتضرع والابتهال والبكاء لله وحده ..........
وجدتها
نعم وجدت امرأة تعرفت عليها من النت
أمريكية عملها وتخصصها في الطب البديل والعلاج بالذات لل myasthenia gravis .
المرض : بدأ منذ تسع سنوات
العلاج تعرفونه من كورتيزيون وميستنون وخلافهما من عقاقير كيماوية كادت تهلكني فهي دواء وداء في آن واحد لما تسبب من أعراض جانبية لن أخوض فيها فكلكم تعرفونها بحكم التعايش مع هذا المرض .
حالتي الآن بفضل الله تعالى وحده طبيعية جدا و لا استخدم حاليا أي علاج والحمد لله رب العالمين بعد معاناة طويلة والابتهال والتضرع الى الله تعالى أن يجعل لي مخرجا والإصرار والتشبث بخيوط الأمل و الصحة والعافية ، واليقين التام باستجابة الدعاء ، والبحث ثم البحث وعدم الملل من الدعاء والتضرع والابتهال والبكاء لله وحده ..........
وجدتها
نعم وجدت امرأة تعرفت عليها من النت
أمريكية عملها وتخصصها في الطب البديل والعلاج بالذات لل myasthenia gravis .
كان هذا منذ تسع سنوات وبعد شهور قليلة من إصابتي بهذا المرض .
فكتبت لي قائمة طويلة من الأدوية العشبية لا الكيماوية
وقائمة طويلة من الأوامر والملاحظات والنواهي ، التي جعلها الله تعالى سببا في استرداد الصحة والعافية بأمره وإذنه تعالى ، بل والاستغناء عن جميع العقاقير ... فلله الحمد والمنّة.
فكتبت لي قائمة طويلة من الأدوية العشبية لا الكيماوية
وقائمة طويلة من الأوامر والملاحظات والنواهي ، التي جعلها الله تعالى سببا في استرداد الصحة والعافية بأمره وإذنه تعالى ، بل والاستغناء عن جميع العقاقير ... فلله الحمد والمنّة.
لهذا فكرت حين قرأت موضوع الغالية بنت لكويت ان اكتب لكم لعل أحد منكم يجد فائدة بقدر من الله كما وجدت الفائدة ،
وخاصة اني أعلم شعور واحساس كل منكم فأنا منكم ومثلكم ،
تعبت وعانيت ولكني صبرت ولم أُسمع الله تعالى منّي مالا يرضيه عنّي وما توفيقي إلاّ بالله عليه توكلت واليه أنيب .
وخاصة اني أعلم شعور واحساس كل منكم فأنا منكم ومثلكم ،
تعبت وعانيت ولكني صبرت ولم أُسمع الله تعالى منّي مالا يرضيه عنّي وما توفيقي إلاّ بالله عليه توكلت واليه أنيب .
وها أنا الآن يسعدني أن أكون بينكم فسبحان من وفقني للعثور عليكم والله أعلم لماذ قدّر الله لنا هذا اللقاء وهو القائل :
( إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ [القمر : 49] )
وإنّي أتفاءل أن يكون هذا القدر الذي قدره الله تعالى لي بلقاءكم هو الخير العظيم ان شاء الله .
والآن نتكلم عن خطوات العلاج :
أول وأهم خطوة في العلاج هي :
1- التوبة الى الله تعالى والإقلاع فورا عن كافة الذنوب والمعاصي بشروط التوبة المعروفة :
1 ــ الإقلاع عن المعصية وتركها تركها فورا ، أما قول: أستغفر الله. وهو ما زال مصرا مقيما على المعاصي فليست بتوبة.
2ــ العزم على أن لا يعود لمثلها أي أن يعزم في قلبه على أن لا يعود لمثل المعصية التي يريد أن يتوب منها، فإن عزم على ذلك وتاب لكن نفسه غلبته بعد ذلك فعاد إلى نفس المعصية فإنه تُكتب عليه هذه المعصية الجديدة، أما المعصية القديمة التي تاب عنها توبة صحيحة فلا تكتب عليه من جديد.
3 ــ والندم على ما صدر منه، فقد قال عليه الصلاة والسلام: «الندم توبة« رواه الحاكم وابن ماجه.
4 ــ وإن كانت المعصية تتعلق بحق إنسان كالضرب بغير حق، أو أكل مال الغير ظلمًا، فلا بدّ من الخروج من هذه المظلمة إما برد المال أو استرضاء المظلوم؛ أو بتغيير شهادة الزور، قال النبي عليه الصلاة والسلام: «من كان لأخيه عنده مظلمة، فليتحلله قبل أن لا يكون دينار ولا درهم« رواه مسلم رحمه الله.
فإن الله تعالى يقبل من كل أحد التوبة قبل الغرغرة، والغرغرة هي بلوغ الروح الحلقوم قال تعالى: (إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ فَأُولَئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً * وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ وَلا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً) [النساء:17، 18].
وقد ورد في الحديث الشريف: «إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر« رواه الترمذي وقال حديث حسن.
فإن الله تعالى يقبل من كل أحد التوبة قبل الغرغرة، والغرغرة هي بلوغ الروح الحلقوم قال تعالى: (إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ فَأُولَئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً * وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ وَلا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً) [النساء:17، 18].
وقد ورد في الحديث الشريف: «إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر« رواه الترمذي وقال حديث حسن.
فقد آلمني أن أرى في بعض المشاركات مخالفات شرعية من صور لمتبرجات وغيرها .
فالتوبة التوبة يا أحبابي في الله وكثرة الاستغفار الصادق النابع من قلب أوّاب حزين متضرع الى الله تعالى معترف بذنبه ، لا من قلب لا هٍ ولاعابث ، وسبحانه مَن لا يرد مَنْ يلجأ ببابه ،
وكلنا خطّائين وخير الخطّائين التوابون .
وكلنا خطّائين وخير الخطّائين التوابون .
كان هذا أول خطوة من خطوات العلاج
فإن أردتم مني أن أُكمل أكملتُ بشرط أن تكون النية صادقة في الاستفادة والرغبة في التطبيق ، حيث أن العلاج أكثره روحاني اي بالقرآنيات والرُقى الشرعية والأدعية ... الخ
كما أشرت أعلاه ، والتي تستوجب أن يكون العبد مقلعا عن كل الذنوب ، ملتزما بالطاعة لمولاه سبحانه وتعالى .
ثم هناك العلاج الآخر والذي وصفته لي الأخصائية الأمريكية ، والذي ينبغي شراؤه من أقراص وحبوب عشبية وغيرها ، تجدونها إن شاء الله اي بلد انتم تقيمون فيه في الأماكن التي يبيعون فيها هذا النوع من العلاجات بعد التوكل عليه سبحانه وتعالى .
وهو مكلف ومرهق ماديا بعض الشئ أعانكم الله عليه ولكن الصحة أغلى من كل غالي مادي.
كما أشرت أعلاه ، والتي تستوجب أن يكون العبد مقلعا عن كل الذنوب ، ملتزما بالطاعة لمولاه سبحانه وتعالى .
ثم هناك العلاج الآخر والذي وصفته لي الأخصائية الأمريكية ، والذي ينبغي شراؤه من أقراص وحبوب عشبية وغيرها ، تجدونها إن شاء الله اي بلد انتم تقيمون فيه في الأماكن التي يبيعون فيها هذا النوع من العلاجات بعد التوكل عليه سبحانه وتعالى .
وهو مكلف ومرهق ماديا بعض الشئ أعانكم الله عليه ولكن الصحة أغلى من كل غالي مادي.
وأولا وأخيرا لا ننسى أن الشافي هو الله جلّ في عُلاه.
كما وإني أرحب بأي استفسار أو سؤال
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التعديل الأخير:
