الصابرة المحتسبة
**مشرفة قسم ذوي الإعاقة **
رد: الصحف اليومية وأخبار ذوي الإحتياجات الخاصة
العبدالله و المحمد تشيدان بـ «همتنا لديرتنا»: أدخلت البهجة على ذوي الاحتياجات
الراي العام 1\1\2010
كونا- أشادت ناشطتان في العمل التطوعي بجهود مجموعة «همتنا لديرتنا» لتنظيمهم عددا من الفعاليات والاحتفالات التي تدخل البهجة والسرور على ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع.
واكدت كل من الشيخة شيخة العبدالله الخليفة الصباح بصفتها الرئيسة الفخرية للنادي الكويتي للمعاقين والشيخة انتصار المحمد الصباح بصفتها الرئيسة الفخرية لمجموعة «همتنا لديرتنا» اثناء احتفالية المجموعة امس بذوي الاحتياجات الخاصة بالمخيم الربيعي بوزارة الدفاع اهمية التواصل الاجتماعي.
وتطابق رأي الناشطتين الشيخة شيخة والشيخة انتصار على ان مجموعة «همتنا لديرتنا» التطوعية نجحت في ادخال البهجة والسرور في قلوب شريحة من اهم شرائح المجتمع وتساهم في تلاحم المجتمع وترابطه وتعاونه من اجل تحقيق ما هو افضل للكويت وتعزيز وحدتها الوطنية.
واشادت الناشطتان بدور المؤسسات والنقابات والافراد للتطوع ودعم مثل هذه الفعاليات التي من شأنها «خدمة أبنائنا وبناتنا من ذوي الاحتياجات الخاصة ودمجهم مع اخوانهم الأسوياء». وقالت الشيخة شيخة ان العمل التطوعي لا يأتي بالدعم المادي فقط وانما بتكريس جزء من الوقت لرعاية هذه الفئة من المجتمع، مضيفة ان السعادة التي يشعر بها الابناء من ذوي الاعاقة «تعود على ابائهم وامهاتهم».
العبدالله و المحمد تشيدان بـ «همتنا لديرتنا»: أدخلت البهجة على ذوي الاحتياجات
الراي العام 1\1\2010
كونا- أشادت ناشطتان في العمل التطوعي بجهود مجموعة «همتنا لديرتنا» لتنظيمهم عددا من الفعاليات والاحتفالات التي تدخل البهجة والسرور على ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع.
واكدت كل من الشيخة شيخة العبدالله الخليفة الصباح بصفتها الرئيسة الفخرية للنادي الكويتي للمعاقين والشيخة انتصار المحمد الصباح بصفتها الرئيسة الفخرية لمجموعة «همتنا لديرتنا» اثناء احتفالية المجموعة امس بذوي الاحتياجات الخاصة بالمخيم الربيعي بوزارة الدفاع اهمية التواصل الاجتماعي.
وتطابق رأي الناشطتين الشيخة شيخة والشيخة انتصار على ان مجموعة «همتنا لديرتنا» التطوعية نجحت في ادخال البهجة والسرور في قلوب شريحة من اهم شرائح المجتمع وتساهم في تلاحم المجتمع وترابطه وتعاونه من اجل تحقيق ما هو افضل للكويت وتعزيز وحدتها الوطنية.
واشادت الناشطتان بدور المؤسسات والنقابات والافراد للتطوع ودعم مثل هذه الفعاليات التي من شأنها «خدمة أبنائنا وبناتنا من ذوي الاحتياجات الخاصة ودمجهم مع اخوانهم الأسوياء». وقالت الشيخة شيخة ان العمل التطوعي لا يأتي بالدعم المادي فقط وانما بتكريس جزء من الوقت لرعاية هذه الفئة من المجتمع، مضيفة ان السعادة التي يشعر بها الابناء من ذوي الاعاقة «تعود على ابائهم وامهاتهم».