الصابرة المحتسبة
**مشرفة قسم ذوي الإعاقة **
رد: الصحف اليومية وأخبار ذوي الإحتياجات الخاصة
تحت رعاية مديرة إدارة الشؤون التعليمية
مدرسة حولي المتوسطة بنات تنظم دورة لطريقة التعامل مع ذوات الإعاقة
حسين حاجي
تحت رعاية مديرة ادارة الشؤون التعليمية نوال منيف الخضري اختتمت مدرسة حولي المتوسطة بنات الدورة التدريبة لذوات الاحتياجات الخاصة التي كانت تحت مسمى «هيا نتواصل».
في البداية قالت معدة الدورة اميرة كمال انه تم افتتاح فعاليات الدورة يوم الاثنين الموافق 8 مارس ضمن خطة الدورة التي تتمثل في 7 حصص تدريبة تشمل الفئات السمعية أو البصرية او أي اعاقة حسية، حيث يتم تريب المعلمات اللاتي لديهن طالبات من إعاقات حسية على الاشارات الاصبعية لحروف الهجاء العربية ومخرج كل حرف، الى جانب تعليم الكتابة على مسطرة برايل للمكفوفات
واضافت كمال تم طرح بعض المقترحات على المعلمات لكيفية التعامل مع الطالبة من ذوات الاعاقة، فعلى سبيل المثال تم التأكيد على ضرورة ملاءمة الاهداف لطبيعة الطالبة ولن تكون واقعية ومصوغة بطريقة يمكن بلوغها وقياسها، كما يجب تشجيع الطالبات على المشاركة في الانشطة التي يفضلنها واعطاؤهن الثقة في انفسهن ورفع معنوياتهن في التعامل مع المواد الدراسية.
من جانبها. اكدت مديرة المدرسة وفاء الطراروة أهمية التواصل ما بين التعليم العام والفئات الخاصة، حيث وضحت ان هناك عدم دراية بموضوع الفئات الخاصة وطرق التعامل معها خاصة فيما يتعلق بالاعاقة الحسية ومستوى ذكائها ومدى تحصيلها الدراسي، كما شكرت الطراروة كل من ساهم في انجاح الدورة وتأسيسها، مؤكدة ان هذا النجاح الكبير ما هو الا نتيجة لتعاون المشرفة سوسن الحربي والموجهة منة اسماعيل، وغيرهما من المعلمات والمسؤولات.
كما اكدت الطراروة ضرورة مراعاة مستويات الذكاء لدى الطلاب المتأخرين ومراعاة بالا يزيد عدد الطلاب في الفصل عن 20 طالبا.
القبس 5\4\2010
تحت رعاية مديرة إدارة الشؤون التعليمية
مدرسة حولي المتوسطة بنات تنظم دورة لطريقة التعامل مع ذوات الإعاقة
حسين حاجي
تحت رعاية مديرة ادارة الشؤون التعليمية نوال منيف الخضري اختتمت مدرسة حولي المتوسطة بنات الدورة التدريبة لذوات الاحتياجات الخاصة التي كانت تحت مسمى «هيا نتواصل».
في البداية قالت معدة الدورة اميرة كمال انه تم افتتاح فعاليات الدورة يوم الاثنين الموافق 8 مارس ضمن خطة الدورة التي تتمثل في 7 حصص تدريبة تشمل الفئات السمعية أو البصرية او أي اعاقة حسية، حيث يتم تريب المعلمات اللاتي لديهن طالبات من إعاقات حسية على الاشارات الاصبعية لحروف الهجاء العربية ومخرج كل حرف، الى جانب تعليم الكتابة على مسطرة برايل للمكفوفات
واضافت كمال تم طرح بعض المقترحات على المعلمات لكيفية التعامل مع الطالبة من ذوات الاعاقة، فعلى سبيل المثال تم التأكيد على ضرورة ملاءمة الاهداف لطبيعة الطالبة ولن تكون واقعية ومصوغة بطريقة يمكن بلوغها وقياسها، كما يجب تشجيع الطالبات على المشاركة في الانشطة التي يفضلنها واعطاؤهن الثقة في انفسهن ورفع معنوياتهن في التعامل مع المواد الدراسية.
من جانبها. اكدت مديرة المدرسة وفاء الطراروة أهمية التواصل ما بين التعليم العام والفئات الخاصة، حيث وضحت ان هناك عدم دراية بموضوع الفئات الخاصة وطرق التعامل معها خاصة فيما يتعلق بالاعاقة الحسية ومستوى ذكائها ومدى تحصيلها الدراسي، كما شكرت الطراروة كل من ساهم في انجاح الدورة وتأسيسها، مؤكدة ان هذا النجاح الكبير ما هو الا نتيجة لتعاون المشرفة سوسن الحربي والموجهة منة اسماعيل، وغيرهما من المعلمات والمسؤولات.
كما اكدت الطراروة ضرورة مراعاة مستويات الذكاء لدى الطلاب المتأخرين ومراعاة بالا يزيد عدد الطلاب في الفصل عن 20 طالبا.
القبس 5\4\2010