طبعا اليوم قلت بافتر على مواقع دور النشر
تأليف: توم روب سميث
ترجمة: مروان سعد الدين
"رجل الدولة البوليسي Child 44" هي باكورة أعمال الكاتب الإنكليزي "توم روب سميث" الروائية الصادرة عن الدار العربية للعلوم ناشرون، نقلها إلى العربية "مروان سعد الدين". وفي هذا العمل ينقلنا "توم روب سميث" إلى أجواء الحقبة الستالينية في الاتحاد السوفيتي، حيث لا جرائم تحدث، لكن، بالرغم من ذلك، يعيش الملايين خائفين، فمجرّد الاشتباه في عدم الولاء للدولة، وقول الكلمة الخطأ في الوقت الخطأ، يمكن أن يرسلا شخصاً بريئاً إلى حتفه. يظن الضابط "ليودميدوف"، بطل الحرب المثالي، أنه يبني مجتمعاً نموذجياً. لكن، وبعد أن يشهد استجواب رجل بريء، يبدأ ولاؤه بالتذبذب، وعندما يؤمر بالتحقيق في أمرٍ يخصّ زوجته يضطر ليو إلى اختيار الجهة التي يميل إليها قلبه حقاً. ثم يحدث المستحيل، هناك مجرم طليق، يقتل كما يشاء، فتتحطم كل معتقدات ليو، الذي يدينه أعداؤه ويُنفى من وطنه، ولا يقف أحد إلى جانبه سوى زوجته ريزا، فيخاطر بكل شيء للعثور على المجرم الذي لا يعترف النظام حتى بوجوده. في أثناء هروبه وبحثه، سرعان ما يكتشف ليو أن الخطر الذي يواجهه ليس من القاتل الذي يحاول اعتقاله، وإنما النظام البوليسي الذي يحاول حمايته! قالوا عن الرواية: "الرواية الأشد بلاغة وذكاء وتشويقاً حول الوقائع المثيرة للحرب الباردة، منذ أن صدرت رواية حديقة غوركي لمارتن كروز سميث". – كايت ساوندرز، صحيفة التايمز
تأليف: سام كريستر
ترجمة: زينة إدريس
عن الدار العربية للعلوم ناشرون صدرت الطبعة العربية لرواية "لغز ضحايا ستونهنج The Stonehenge Legacy" بعد أن ترجمت إلى 33 لغة في العالم. جاءت الرواية من تأليف "سام كريستر “Sam Christer” ومن ترجمة "زينة إدريس" ومراجعة وتحرير مركز التعريب والبرمجة. "قبل ثمانية أيام من بداية الصيف، يتمّ نحر رجل في طقوس مرعبة أمام حشد من الرجال المرتدين العباءات، ليُقدَّم قرباناً عند نصب ستونهنج الأثري بمقاطعة ويلتشر جنوب غرب إنكلترا. بعد ساعات، يُقْدِم أحد أهمّ صيّادي الكنوز في العالم على الانتحار في قصره الريفي، تاركاً لابنه، عالِم الآثار الشاب غيديون تشيس، رسالة مشفّرة... بالتعاون مع شرطيّة جريئة من ويلتشر، سرعان ما يكتشف وجود طائفة سرية دولية كرّست نفسها منذ آلاف السنين لستونهنج. وتحت قيادة زعيم جديد، بالغ القسوة وواسع النفوذ، تعمد الطائفة إلى تقديم قرابين بشرية ضمن طقوس مخيفة لكشف لغز أحجار الهيكل". "لغز ضحايا ستونهنج" رواية مذهلة عن أكثر الأماكن غموضاً في العالم. فبالرغم من قرون من البحث، لم يعثر العلماء على جواب حاسم عن السؤال الكبير: لماذا بُني ستونهنج؟
تأليف: كيونغ سوك شين
ترجمة: تشاي يونغ كيم - أفنان محمد سعد الدين
"بعد أن اختفت أمنا، أدركت أن هناك تفسيراً لكل شيء. لقد كان في وسعي أن أفعل كل ما أرادتني أن أفعله. إنها أمور غير مهمة، ولكنني الآن لا أدري لماذا تعمدت إزعاجها. لن أسافر بالطائرة إلى أي مكان بعد الآن". هكذا كان لسان حال أحد الأبناء الخمسة الذين انقلبت حياتهم رأساً على عقب بعد أن اختفت، الأم فجأة. في تلك اللحظة فقط، أصبحت الأم حاضرة في حياتهم، بعد أن كانت غائبة. وكأنهم يستطيعون مدَّ أيديهم إليها ولمسها.. ولكن هيهات أن يعود الزمن إلى الوراء.. "أرجوك اعتنِ بأمي" رواية تدور أحداثها حول فقدان أم في محطة سول لقطار الأنفاق، بعد أن سبقها زوجها مخلفاً إياها خارج القطار. في ذاك اليوم، ذكرى ميلاد كلّ من الزوجين، تبدلت حال حياة أفراد العائلة، وبدأ الندم يدب في أوصالهم، فبدأت مسيرة البحث عن الأم المفقودة، الأم التي ضحّت بنفسها جسداً وروحاً لإسعاد الآخرين. إن هذه الأم واحدة، لكنها اختفت رويداً.. رويداً بعد أن نسيت فرحة وجودها وطفولتها وشبابها وأحلامها؛ إنها المرأة التي لم يُثر شيء دهشتها طوال حياتها، تلك المرأة التي أمضت حياتها مضحية بكل شيء حتى اليوم الذي اختفت فيه... فهل سيجدها أولادها؟ هل ستعود إلى زوجها؟ أصبحوا الآن يعترفون بأخطائهم حيالها، فهل يا ترى إن عادت، عدّلوا من طريقة تعاملهم معها؟ فأين هي؟؟
تأليف: دوغلاس كارلتون أبرامز
ترجمة: رفيف كامل غدار - مركز التعريب والبرمجة
يقدم "دوغلاس كارلتون أبرامز Douglas Carlton Abrams" في هذه الرواية عملاً بيئياً مثيراً وآسراً بشأن عالمة أحياء بحرية تغيّر قدرها، بعد أن قذفها الظهور المفاجئ لحوتٍ أحدب خلال سباق لاكتشاف معنى أغنيته الغامضة وآثارها على بقاء الإنسان. "إليزابيث ماكاي هي عالمة مخلصة لعملها أمضت ما يقارب العقد من عمرها، وهي تحاول حلّ شيفرة تواصل فصيلة الحوت الأحدب، والواقع أن أغنيته، الأعقد في طبيعتها، قد تكشف أسراراً بشأن عالم الحيوان لا يمكن لأحد أن يتخيّلها. فعندما يسبح حوت أحدب باتجاه أعلى نهر ساكرامنتو بأغنية غريبة وغير مسبوقة، يجب على إليزابيث أن تحلّ شيفرة إضافة إلى أمور عديدة أخرى لتنقذ الحوت. ولكن، وفي حين يجذب عملها مع الحوت اهتمام وسائل الإعلام وخيال العالم، تظهر قوى فعالة لا تريد لأسرار الحوت أن تكشف. وسرعان ما تجد إليزابيث نفسها مُجبرة على أن تقرّر ما إذا كانت اكتشافاتها تستحق خسارة زواجها، ومهنتها، وربما حياتها. بحجم تحدّيات الحاضر البيئية وبقدر سرمدية الحيتان نفسها، تأخذ هذه الرواية القرّاء نحو عالم الحيتان الحدباء الغامض والقروش البيضاء الكبيرة. وفي تأليفه لرواية "عين الحوت" عمل أبرامز عن كثب مع علماء بارزين وقام بأبحاث معمقة حول الحقائق الصحيحة المذهلة التي تستند الرواية إليها. ستحوِّل هذه القصة القوية الطريقة التي يرى بها القرّاء علاقاتهم مع الكائنات الحية الأخرى ومع العالم الهشّ الذي نعيش فيه".
تأليف: آشا ميرو
ترجمة:
"آثار الصندل Rastros de Sándalo" رواية عن الزمن الجميل. إنه ليس الزمن الجميل بمعنى الجمال المتعارف عليه، بل إنه الوجه الجوهري للجمال. هي رواية تتحدث عن المستقبل الذي يسلبه المرض في منتصف الطريق بين أديس أبابا وهافانا. تتناول الرواية حياة فتاتان شقيقتان ملؤها الألم والشقاء؛ إذ يفرِّق بينهما القدر، ولا يجمعهما إلا بعد فوات العمر. سيتا ومنى فرّقهما قدر أرعن لتستقر إحداهما في أحد المنازل وتعمل كالعبيد قبل أن يبتسم لها القدر مجدداً، ويحملها إلى قمة المجد والشهرة. أما سيتا فقد أنصفها القدر، وانتشلتها يد التبني من حياة الميتم، إلا أنها حرمتها من الشعور بمعنى الأخوة. أثيوبيا أرض الشقاء، غادرها سولومون بعد موت أمه وأبيه قاصداً كوبا. وبعد أن نال ما ناله من علم حنَّ للزمن الجميل، فعاد إلى موطنه لينفع بلده بعلمه، ولكن أثيوبيا بعد كل تلك السنين لم تعد تلك التي تركها، وبعد وفاة زوجته، وجد أنه لا بدّ من الفرار من تلك الأرض. أراضٍ تنجب، وأراضٍ تتبنّى. إنها القصة ذاتها من الهند إلى أثيوبيا إلى إسبانيا، من بومباي إلى أديس أبابا إلى برشلونة. ولكن، للقدر دائماً كلمته فهو يجمع ويفرِّق، يأخذ ويعطي. وللإنسان كلمته أيضاً، فللأحلام قوة شد طبيعية ترسّخ ما اقتلع من جذوره.
تأليف: مها أختر
ترجمة: أحمد مصطفى الرفاعي - مركز التعريب والبرمجة
"حفيدة المهاراني السرية رواية تدور أحداثها بين ثلاث قارات وست دول، وتسرد حياة ثلاثة أجيال، محورها مها اختر. والسؤال الأساسي هل هي فعلاً سليلة عائلة اختر أم أنها منسوبة إليها. جذور هذه القصة تبدأ بلقاء المهراجا الهندي جاغاتجين سينغ براقصة الفلامينغو الإسبانية أنيتا اللذين يتزوجان ويرزقان بوحيدهما أجيت سينغ، الذي ستربطه لاحقاً علاقة بزهرة ابنة ليلى وكمال. وزهرة تلك، هناك شكوك حول صحة نسبها إلى والدها كمال، فوالدتها المغناج ليلى كانت على علاقة بالكاتب عاطش قبل أن تفصل بينهما الأقدار، إلا أن هذه العلاقة عادت لسابق عهدها بعد زواجها من كمال. وكالعادة، للقدر دائماً كلمته العليا، فبعد ردح من الزمن يجمع بين أجيت وزهرة عندما تكون تلك الأخيرة في زيارة لأختها في لندن. من هذا اللقاء يبدأ مشوار مها مع الأسئلة التي لن تعرف أجوبتها سوى قبل نهاية الرواية".
تأليف: روينتون ميستري
ترجمة: حسان بستاني - مركز التعريب والبرمجة
وُضع هذا العمل في أواسط السبعينيات في الهند. يُخبر قصة أربعة أشخاص ارتبطت حياة كل منهم بحياة الآخر في زمن الاضطراب السياسي الذي حدث بعد إعلان الحكومة حالة الطوارئ الداخلية. وفي أيام موحشة ومليئة بالأمل، أصبحت ظروف هؤلاء الأشخاص وحياتهم متشابكة بطرائق لا يمكن لأحد توقعها. إنها أكثر من رواية هي نثر حيّ بالصور الصابرة على الألم والصعوبات، وبشخصيات لا يمكن نسيانها تصور الأسى الحقيقي في الهند، كل ذلك عبّر عنه ميستري بتعاطف شديد، وحس فكاهة، ونفاذ بصيرة. قالوا عن الرواية: "رائعة رشيقة وضاءة. على غرار الكتابات الأدبية العظيمة، تغير فهمنا للحياة". صحيفة "الغارديان"، المملكة المتحدة "تملك هذه الرواية الجرأة على تذكيرنا، فرداً فرداً، بما نحن عليه، وطمأنتنا، إنها مستمرة في تقدير الروح البشرية المتألقة التي لا يمكن إخمادها. صحيفة "غلوب إند مايل" "رائعة شامخة لكاتب نابغة...". صحيفة "ذي إنديبندنت"، المملكة المتحدة
تأليف: فرانسيس مايز
ترجمة: مركز ابن العماد للترجمة - مركز التعريب والبرمجة
إذا كنت من أنصار الطبيعة، وتحب العيش في الريف الهادئ النظيف، فلا بدَّ لك من قراءة مذكرات الكاتبة الأميركية "فرانسيس مايز" عن توسكانا الجميلة "تحت شمس توسكانا". وفي هذا العمل نكتشف معاً مسرات الحياة الريفية وقدرتها على إحداث التغيير والتحول في مسار الحياة. تقول الكاتبة "نحن نتغير بفعل تأثير المكان. وقد فتنت حين عرفت أن إيطاليا مختلفة اختلافاً جوهرياً؛ وأن العالم ليس صغيراً؛ وأن الطليان لا يشبهوننا. وأنا في أشد السعادة بهذه الحقيقة...". "تفتح فرانسيس مايز الباب إلى عالم جديد مدهش حين تبتاع بيتاً مهجوراً ومهملاً في أرياف توسكانا البديعة، ثم تجدده وترممه. وتأخذ القارئ معها، بلغة حسية ومستفزة، حين تكتشف جمال الحياة في إيطاليا وبساطتها. مايز طاهية ماهرة وموهوبة، ومؤلفة مشهورة لكتب الطبخ. تبتكر العشرات من وصفات التحضير الشهية لكل فصل من فصول السنة من مطبخها التقليدي وحديقتها البسيطة، تضيفها كلها إلى هذا الكتاب الذي يحتفي بنوعية الحياة غير العادية في توسكانا ويبهج الحواس كلها... تقول الكاتبة عن تجربتها هذه "... حين تخرج الكتب إلى العالم، تكتسب حياة. في بعض الأحيان تكون تلك الحياة هادئة ومتواضعة، تكسوها الغبار وهي تنتظر في أسفل أكداس المكتبة. ألفت كتباً عن الشعر من هذا النوع. تفاجئ حياة الكتاب لأنه يشق طريقه باستمرار، لوحده، إلى فضاءات أرحب وأشد إثارة. جذبني تحت شمس توسكانا معه، وشعرت ببهجة عامرة". "تحت شمس توسكانا" رواية كتبت في الطبيعة، فجاءت مزيجاً من الثقافة والتاريخ والفن الذي لون الحياة الريفية الإيطالية، بمتعة حسية وجمالية لا تقاوم...
تأليف: آرنالدور إندريا دسون
ترجمة: زينة إدريس - مركز التعريب والبرمجة
كعادته، يدخلنا أرنالدور إندريادسون في عالم الجريمة الغامضة، عبر حبكة جنائية معقدة؛ أجاد رسم تحركات أبطالها مستخدماً شخصيات جذابة؛ تبين قدرته على الغوص في عالم الجريمة والتحقيق الجنائي.
قبل بضعة أيام من الميلاد، يتم العثور على غودلاو غور، وهو حارس فندق في ريكافيك يؤدي أحياناً دور سانتا، متنكراً في زي بابا نويل؛ مطعوناً حتى الموت في غرفته الصغيرة البائسة في الفندق الذي يعمل فيه، وفي وضع شائن، وسرعان ما يتبين أن لدى الموظفين والنزلاء شيئاً يخفونه، ولكن أكثر الأسرار غموضاً دفن مع الضحية... وبينما يحاول التحري إرليندور العثور على إجابات، ويفتش عن دلائل يكتشف أن المظهر الهادئ للفندق يخفي وراءه الكثير من الغموض.
رواية ممتعة تضع القارئ تحت خداع مشوق تجعله يبحث مع التحري عن اللغز فيما وراء الأحداث المتسارعة والمتشابكة وهو في طريقه إلى إكتشاف سر الجريمة.
تأليف: جونيسبو
ترجمة: مروان سعد الدين - مركز التعريب والبرمجة
"تصفية الخونة" رواية سياسية بوليسية تميزت بحبكة جنائية مشوقة جاءت من تأليف أحد أفضل كتاب الجريمة وأكثرهم نجاحاً اليوم "جونيسبو" نقلها إلى العربية "مروان سعد الدين". وفي هذا العمل سنتعقب خطى محقق الشركة هاري هول الذي يبدو أنه قد ارتكب خطأ جسيماً حيث جعله إخفاقه في إحدى المهمات ينتحى جانباً عن عمله المعتاد. أعيد تكليفه بمهمات إشراف عادية، ووافق على مضض على مراقبة نشاطات النازيين الجدد في أوسلو. لكن، مع انغماس هول في العالم السري لتهريب الأسلحة غير الشرعية. والضرب المبرّح، عرف سريعاً أن عليه أن يتصرف بسرعة لمنع مؤامرة دولية من تحقيق هدفها. وبالرغم من وقوعه في مرمى الرجل الذي يعرف كل الأجوبة، ينغمس هاري هول في حل لغز تمتد جذوره عميقاً في الماضي. يأخذه تحقيقه إلى أحلك ساعات النرويج؛ حين تعاون أفراد من حكومة الأمة اليافعة مع قادة ألمانيا النازية. يكشف هول تاريخاً مؤلماً من الإنكار، ويحول اهتمامه إلى القوات النرويجية التي قاتلت لمصلحة أدولف هتلر على الجبهة الشرقية؛ إلى الجنود الذين اعتبرهم مواطنوهم خونة، ونجوا من الشتاء الروسي القاسي - من الجوع والخوف، والبرد، والقنابل اليدوية، والقناصة - وعادوا إلى الوطن ليكونوا كبش فداء الأمة. بعد ستين سنة، وبعد أن بدا وكأن الضغائن والخيانات القديمة قد اختفت أخيراً، يدرك هول أن شخصاً ما قد بدأ يقتل الجنود الناجين واحداً تلو الآخر. يجب على هول، مستنداً إلى ضميره المتعب والمثقل بالذنب أن يتحرك بسرعة عبر مكائد وأفخاخ نصبها ذهنْ إجراميٌ. لكن، عندما تنزلق سلامة تفكيره في أتون نار الغضب والكحول، تبدأ أخطاؤه بالتراكم. وإذا فشل في تسريع خطواته، فقد تقع النرويج في المستقبل القريب في أحلك الظروف منذ الحرب العالمية الثانية.
تأليف: جونيسبو
ترجمة: مروان سعد الدين - مركز التعريب والبرمجة بالاشتراك مع: norla
"انتقام" رواية جنائية للروائي المبدع "جونيسبو" أحد أفضل كتاب الجريمة وأكثرهم نجاحاً اليوم. نقلها إلى العربية "مروان سعد الدين". وفي هذا العمل سنتابع خطى محقق الشرطة "هاري هول" عبر انعطافات وتقلبات أجاد "جونيسبو" حبكتها بكثير من الغموض والتشويق. "تصوره عدسة آلة تصوير دائرة مغلقة: رجل يدخل مصرفاً في أوسلو، يضع بندقية على رأس أمينة صندوق، ويطلب منها أن تعدّ إلى الخمسة والعشرين. عندما لا يحصل على ماله بسرعة كافية، يضغط على الزناد، تموت الشابة، ويختفي مليونا كرون نرويجي من دون أثر. بعد أمسية ثمالة مع حبيبته السابقة آنا بيشن، يستيقظ محقق الشرطة هاري هول في المنزل يعاني صداعاً، لا يجد هاتفه الخلوي، ولا يتذكر شيئاً عن الساعات الاثنتي عشرة الماضية. في ذلك اليوم نفسه، يُعثر على آنا مقتولة بطلق في غرفة نومها، مما يجعل هول مشتبهاً فيه رئيساً في تحقيق يقوده خصمه اللدود توم والر. في أثناء ذلك، تستمر سرقات المصارف بعنف لا مثيل له، وتجعل المحقق الغاضب هول ينتقل من شوارع أوسلو إلى البرازيل المزدحمة، في سباق لإغلاق قضيتين وتبرئة اسمه. لكن والر لم يتخلص من عدوه اللدود بعد". قالوا عن الرواية: "انعطافات وتقلبات، وسرعة... أكثر من مسلك تزلج متعرج نرويجي". صحيفة نيوأورليانز - بيكايون "التالي في صفٍ طويلٍ من محققي الجريمة الرائعين". صحيفة سان دييغو - تريبيون "نراهن أنها إذا كانت أول رواية تقرأها عن هاري هول، فلن تفوّت أخرى أبداً". صحيفة أريزونا ريبوبليك