رواية حالنا افضل ، بقلمي
- بادئ الموضوع قمر جنها
- تاريخ البدء
جوري ستايل
New member
الجزء الاربعين و الاخير
(صارت حياة تنظرلبدر باستغراب فسألته فور اغلاقه المكالمه): منو تحاجي؟؟ شفيك ؟ ويهك انقلب !!!
بدر: جسوم يما جسوم ،، رايحه حق امه خالة منور بنت خالتي تقول لها تسويت روحج ماتبينها حق ولدج و تحسرين فيه ،، كاهي امس خاطبينها اثنين اليوم زادو واحد ....
حياة: يا حلوها ام علي ،، تهبل ،، و تحبهم كلهم عشان جذي منبطه جبدها من مرت عمك ،، و اهوه جسوم مو كل شي يتضايق عباله بيأذونه!!! شكلها بترزها جدامها عشان ترضى ....
(في غرفة نور ،، جلس حسن بجانب نور و صار يداعب خدها بيده): نونه !! صج تبيني اصدقه ،، انتي وله ضاغطين عليج ؟؟!!!
قالت نور بعين دامعه: لا انا ،، قعدت افكر و اصلي ،، و قررت خلاص ...
(اقترب منها ليقبلها فغطت وجهها بيدها و اختبأت منه في صدره و قالت): حسن ،، الله يخليك ،، (تبكي)...
حضنها: زين اذا صج مو ضاغطين عليج ليش تبجين!!!!
نور: حسن ،، انا مابي اضايقك اكثر ما ابيك تفهمني غلط ،، انا اخاف من الرياييل او يمكن استحي ،، حسن ،، انا حتى اخواني لما بلغو قمت استحي المهم او ابوسهم اذا رادين من سفر او حتى ياية لهم ترقيه او نجاح ،، فحسن ابيك تحضني اذا حسيت اني خايفه منك ...
حسن برضا تام و بشفقة عليها ليتمها جعلته قبل رأسها: حاضر ، تامرين امر ...
نور: حسن من صجي والله ...
حسن: و انا من صجي بعد ،، انا متزوجج عشان ادللج نونه ....
(انزلت رأسها مبتسمه فقال)؛ صح ،، ما ادللج انا ؟!،، مو ااقول لج نونه انا؟؟
نور: امم ....
حسن: مو ما ارضى تبجين ؟؟
احرجت قائله بدلع: ايي خلاص حسن والله ....
ابتسم و قرص خدها: يا حلات النونه تستحي ،، (شعر بانه سيندفع بعواطفه بحراره فنهض خشية ان يخيفها) يالله نونه انا اروح انطرج تحت اوكي ...
نور: اوكي ....
////////////////////
(جاسم في المنزل يقف في الممر دون ان يصدر صوتا)
(في غرفة المعيشه كانت منيره تحدث ام عبدالعزيز): ام عزوز ،، الله يهديج بس ،، هذول عيالنا ،، فرحة عيني باني اشوفه يحقق شي اهوه يبيه مو اللي انا ابيه ،، ازيد من عليوي ولدي ،، يالنا انا و ابوه يبي وحده مو كويتيه ،، اعترضنا ،!! شلون!! عاداتهم غير!! اطباعهم !! بس رضينا لما قال لنا ،، [انتو ما قصرتو ربيتوني كبرتوني ،، كبرت لازم انا اختار حياتي الحين ،، و اكيد لازم تثقون اللي مختارها زينه ]،، صج كلامه ،، والله انها ذهب مدامها تراضيه و متهني ما علينا منها ما نبي منها اكثر ،، خليه لا تضغطين عليه هذا شباب و معاه حق يقول لج [مابي اظلم بنت ناس لاني ابي وحده ثانيه] ،، كلمة حق والله ام عزوز ...
ام عبدالعزيز: وين ام علي ،، وين اروح من الاوادم ؟؟
منيره: ما عليج من احد ،، و اذا قصدج ام يوسف ،، ترى تحجت عن منوره بعد ،، ما فيها شي البنيه ، سننعه ،، انا ما سمعتها الصراحه ،، هي تغار من خواتها بعد ،، انتي قلبج طيب بعد ام عزوز كلش ،، عشان جذي محتاره ،،(نهضت) يالله ام عزوز انا تأخرت اكرمج الله عالشاي ...
ام عبدالعزيز: حياج الله ،، بالعافيه شدعوه ...
منيره: الله يعافيج ،، لا تحرقين قليبه ،، لا تقهرين شبابه ،، و لا تردين على احد ،، اهم شي وليدج ، يالله مع السلامه ....
ام عبدالعزيز: حياج الله ،، مع السلامه ...
دخل جاسم لغرفة المعيشه بعد ان سمع ما دار بينهما: يماا ....
ام عبدالعزيز: هلا جسوم ماما ...
قال متوترا: هلا يما ،، خالتي شنو تقول لج ...
نظرت اليه و اشارت تحت عينها: قلت لك يمه منك انت ،، يعني تسوي روحك ما تدري ...
جاسم: يما والله ،،، سمعتها اول شي لما قالت لج خاطبينها ثلاثه بعدين قصرت حسها ما سمعت شي والله يما ...
ام عبدالعزيز: ماكو تقول لي ربيتيه كبرتيه ريال ،، الحين اهوه يختار حياته ...
شعر جاسم بالسعاده و الخوف معا فظل صامتا: اشوف سكت ،، تسوي روحك مو مستانس انه فيه احد ناصرك ...
جاسم: ام عزوز ،، استانس اذا امي رضت و يضيق خلقي اذا رافضه ،، مو انتي جنتي و ناري ؟!
ام عبدالعزيز: تستانس اذا رضت ...
جاسم: ايي ...
ام عبدالعزيز: زين استانس عيل ....
(ابتهج و مسك خدي والدته): صج يما رضيتي!!!
ام عبدالعزيز: ايي رضيتي ،، يمه منك انت ...
جاسم: انزين يما متى تخطبينها لحق وله ما تلحق ....
/////////////////////
(عمت السعاده الجميع بعد اكتمال الفرح في زواج بنان و جاسم الذي كان بعد حفل زفاف نور و حسن باسبوع) ...
(في حوار بين جاسم و بنان على الكوشه)....
جاسم: قولي الحمدلله ان تزوجنا جان صار تسونامي بالكويت ...
بنان: ليش تسونامي اعوذ بالله !!!
جاسم: ليش بعد من دموعي (ابتسم فضحكت بنان) ....
جاسم: تدرين عاد اني احبج ...
بنان: قول والله !!
جاسم: ايي يتراوالي يعني ...
(اخذا يضحكان و هو يقول في قلبه): احمدك يا رب و اشكر فضلك ،، احمدك استجبت دعاي و لو بعد حين (و هو يتأمل بنان قبل رأسها ، فاتت والدته و جلست بينهما و طلبت من المصوره ان تلتقط صوره لها مع ولدها و زوجته) ....
//////////////
(مضت الشهور ،، حتى حان موعد ولادة فاطمه ،، كان عبدالله يجلس على البحر الذي بالقرب من المشفى و يقرأ القرآن و يدعوا الله عز و جل ليسهل لزوجته ،، و تلد المولود سالمه غانمه )....
(اتى كلا من حور و بدر ينادونه): عبدالله ،، عبدالله ...
(التفت اليهما و ابتسم لشعوره بان زوجته بخير) ....
حور: عبدالله ،، مبروك ما ياك ،، شفنا اخت فاطمه يم الباب و بشرتنا انها ولدت ....
(استبشر عبدالله): الحمدلله يا رب (سجد لله شكرا) شلونها الحين ؟؟؟
بدر: زينه ،، اتصلت على مريم اختها ،، قالت لها اتصلت على عبدالله ما رد علي !!!
(تفاجأ و صار يبحث عن جواله في جيوبه): اخخ ايي والله ناسي تلفوني ،، لا و ناطر تتصل !!!
ضحك بدر قائلا: المهم ،، تعال خنروح معاك عشان نشوفه ...
عبدالله: اهيه شلونها ؟؟
حور: زينه عبدالله ،، ودوها الجناح ....
عبدالله: يالله انزين يالله ....
/////////////////////////
(في المشفى ،، في غرفة فاطمه) ...
فاطمه: مريم ،، وين امي ؟؟
مريم: قلت لها ،، يمكن اتيي مع نصور اخوي الحين ....
(دخل عبدالله الغرفه يبحث عن سرير فاطمه فقالت مريم): تعال عبدالله ،، داخل السرير // صاد شويه ....
(كانت فاطمه تنتظره فدمعت عينها عندما سمعت شقيقتها تناديه فقالت): تعال عبدالله ...
(دخل عبدالله فخرجت مريم): ادخل حياك ....
عبدالله: الله يحييج يعطيج العافيه ...
(دخل و اقترب من السرير قائلا): الحمدلله على السلامه يا الغاليه ...
(صارت تبكي و تجيب): الله يسلمك ،، تعبت عبدالله ...
(قبل رأسها): كله اجر ان شالله الحمدلله على سلامتج ،، المهم انج بخير الحمدلله ،، باجر تنورين البيت ان شالله حبوبتي (سكت قليلا ثم سألها) ،، دعيتي له الله يهديه و انتي تولدين ؟؟
(ابتسمت قائله): ايي ،، و دعيت لك انت بعد ..
عبدالله: مشكوره يا ملاكي ،، و شنو الدعاء ؟
فاطمه: دعيت ان الله يخليك لي و له يحرمني منك...
عبدالله: فاطمه !! احبج !! شسوي الحين ...
(ابتسمت فقال): ايوه لا تحرميني من هالابتسامه ،، لا تبجين افا عليج ،، راح اشيله /راح اسوي له مميه / راح اغير حفاظته لا تحاتين شي / اصير لج بيبي ستر عادي ...
(ضحكت قائله): بس عبدالله ترى ما اقدر اضحك ...
عبدالله: فاطمه ...
فاطمه: هلا و غلا ...
عبدالله: انا ودي تكونين راضيه ، لان الام تتعب بالحمل و تتعب اكثر بالولاده ، بس ابي استأذنج ، ترضين تكونين ام عادل ؟!
ابتسمت بسماحه: ارضى و افتخر ان ولدي على اسم يده الشهييد ....
//////////////////////
(و اصبح الجميع بافضل الاحوال ،، بذكر الله اولا ،، بشكر الله على نعمه ثانيا ،، فبالرضا و الحب و التفاهم الاسري ،، كان كل شيء يسير مستقبل جميل) ....
بدر: جسوم يما جسوم ،، رايحه حق امه خالة منور بنت خالتي تقول لها تسويت روحج ماتبينها حق ولدج و تحسرين فيه ،، كاهي امس خاطبينها اثنين اليوم زادو واحد ....
حياة: يا حلوها ام علي ،، تهبل ،، و تحبهم كلهم عشان جذي منبطه جبدها من مرت عمك ،، و اهوه جسوم مو كل شي يتضايق عباله بيأذونه!!! شكلها بترزها جدامها عشان ترضى ....
(في غرفة نور ،، جلس حسن بجانب نور و صار يداعب خدها بيده): نونه !! صج تبيني اصدقه ،، انتي وله ضاغطين عليج ؟؟!!!
قالت نور بعين دامعه: لا انا ،، قعدت افكر و اصلي ،، و قررت خلاص ...
(اقترب منها ليقبلها فغطت وجهها بيدها و اختبأت منه في صدره و قالت): حسن ،، الله يخليك ،، (تبكي)...
حضنها: زين اذا صج مو ضاغطين عليج ليش تبجين!!!!
نور: حسن ،، انا مابي اضايقك اكثر ما ابيك تفهمني غلط ،، انا اخاف من الرياييل او يمكن استحي ،، حسن ،، انا حتى اخواني لما بلغو قمت استحي المهم او ابوسهم اذا رادين من سفر او حتى ياية لهم ترقيه او نجاح ،، فحسن ابيك تحضني اذا حسيت اني خايفه منك ...
حسن برضا تام و بشفقة عليها ليتمها جعلته قبل رأسها: حاضر ، تامرين امر ...
نور: حسن من صجي والله ...
حسن: و انا من صجي بعد ،، انا متزوجج عشان ادللج نونه ....
(انزلت رأسها مبتسمه فقال)؛ صح ،، ما ادللج انا ؟!،، مو ااقول لج نونه انا؟؟
نور: امم ....
حسن: مو ما ارضى تبجين ؟؟
احرجت قائله بدلع: ايي خلاص حسن والله ....
ابتسم و قرص خدها: يا حلات النونه تستحي ،، (شعر بانه سيندفع بعواطفه بحراره فنهض خشية ان يخيفها) يالله نونه انا اروح انطرج تحت اوكي ...
نور: اوكي ....
////////////////////
(جاسم في المنزل يقف في الممر دون ان يصدر صوتا)
(في غرفة المعيشه كانت منيره تحدث ام عبدالعزيز): ام عزوز ،، الله يهديج بس ،، هذول عيالنا ،، فرحة عيني باني اشوفه يحقق شي اهوه يبيه مو اللي انا ابيه ،، ازيد من عليوي ولدي ،، يالنا انا و ابوه يبي وحده مو كويتيه ،، اعترضنا ،!! شلون!! عاداتهم غير!! اطباعهم !! بس رضينا لما قال لنا ،، [انتو ما قصرتو ربيتوني كبرتوني ،، كبرت لازم انا اختار حياتي الحين ،، و اكيد لازم تثقون اللي مختارها زينه ]،، صج كلامه ،، والله انها ذهب مدامها تراضيه و متهني ما علينا منها ما نبي منها اكثر ،، خليه لا تضغطين عليه هذا شباب و معاه حق يقول لج [مابي اظلم بنت ناس لاني ابي وحده ثانيه] ،، كلمة حق والله ام عزوز ...
ام عبدالعزيز: وين ام علي ،، وين اروح من الاوادم ؟؟
منيره: ما عليج من احد ،، و اذا قصدج ام يوسف ،، ترى تحجت عن منوره بعد ،، ما فيها شي البنيه ، سننعه ،، انا ما سمعتها الصراحه ،، هي تغار من خواتها بعد ،، انتي قلبج طيب بعد ام عزوز كلش ،، عشان جذي محتاره ،،(نهضت) يالله ام عزوز انا تأخرت اكرمج الله عالشاي ...
ام عبدالعزيز: حياج الله ،، بالعافيه شدعوه ...
منيره: الله يعافيج ،، لا تحرقين قليبه ،، لا تقهرين شبابه ،، و لا تردين على احد ،، اهم شي وليدج ، يالله مع السلامه ....
ام عبدالعزيز: حياج الله ،، مع السلامه ...
دخل جاسم لغرفة المعيشه بعد ان سمع ما دار بينهما: يماا ....
ام عبدالعزيز: هلا جسوم ماما ...
قال متوترا: هلا يما ،، خالتي شنو تقول لج ...
نظرت اليه و اشارت تحت عينها: قلت لك يمه منك انت ،، يعني تسوي روحك ما تدري ...
جاسم: يما والله ،،، سمعتها اول شي لما قالت لج خاطبينها ثلاثه بعدين قصرت حسها ما سمعت شي والله يما ...
ام عبدالعزيز: ماكو تقول لي ربيتيه كبرتيه ريال ،، الحين اهوه يختار حياته ...
شعر جاسم بالسعاده و الخوف معا فظل صامتا: اشوف سكت ،، تسوي روحك مو مستانس انه فيه احد ناصرك ...
جاسم: ام عزوز ،، استانس اذا امي رضت و يضيق خلقي اذا رافضه ،، مو انتي جنتي و ناري ؟!
ام عبدالعزيز: تستانس اذا رضت ...
جاسم: ايي ...
ام عبدالعزيز: زين استانس عيل ....
(ابتهج و مسك خدي والدته): صج يما رضيتي!!!
ام عبدالعزيز: ايي رضيتي ،، يمه منك انت ...
جاسم: انزين يما متى تخطبينها لحق وله ما تلحق ....
/////////////////////
(عمت السعاده الجميع بعد اكتمال الفرح في زواج بنان و جاسم الذي كان بعد حفل زفاف نور و حسن باسبوع) ...
(في حوار بين جاسم و بنان على الكوشه)....
جاسم: قولي الحمدلله ان تزوجنا جان صار تسونامي بالكويت ...
بنان: ليش تسونامي اعوذ بالله !!!
جاسم: ليش بعد من دموعي (ابتسم فضحكت بنان) ....
جاسم: تدرين عاد اني احبج ...
بنان: قول والله !!
جاسم: ايي يتراوالي يعني ...
(اخذا يضحكان و هو يقول في قلبه): احمدك يا رب و اشكر فضلك ،، احمدك استجبت دعاي و لو بعد حين (و هو يتأمل بنان قبل رأسها ، فاتت والدته و جلست بينهما و طلبت من المصوره ان تلتقط صوره لها مع ولدها و زوجته) ....
//////////////
(مضت الشهور ،، حتى حان موعد ولادة فاطمه ،، كان عبدالله يجلس على البحر الذي بالقرب من المشفى و يقرأ القرآن و يدعوا الله عز و جل ليسهل لزوجته ،، و تلد المولود سالمه غانمه )....
(اتى كلا من حور و بدر ينادونه): عبدالله ،، عبدالله ...
(التفت اليهما و ابتسم لشعوره بان زوجته بخير) ....
حور: عبدالله ،، مبروك ما ياك ،، شفنا اخت فاطمه يم الباب و بشرتنا انها ولدت ....
(استبشر عبدالله): الحمدلله يا رب (سجد لله شكرا) شلونها الحين ؟؟؟
بدر: زينه ،، اتصلت على مريم اختها ،، قالت لها اتصلت على عبدالله ما رد علي !!!
(تفاجأ و صار يبحث عن جواله في جيوبه): اخخ ايي والله ناسي تلفوني ،، لا و ناطر تتصل !!!
ضحك بدر قائلا: المهم ،، تعال خنروح معاك عشان نشوفه ...
عبدالله: اهيه شلونها ؟؟
حور: زينه عبدالله ،، ودوها الجناح ....
عبدالله: يالله انزين يالله ....
/////////////////////////
(في المشفى ،، في غرفة فاطمه) ...
فاطمه: مريم ،، وين امي ؟؟
مريم: قلت لها ،، يمكن اتيي مع نصور اخوي الحين ....
(دخل عبدالله الغرفه يبحث عن سرير فاطمه فقالت مريم): تعال عبدالله ،، داخل السرير // صاد شويه ....
(كانت فاطمه تنتظره فدمعت عينها عندما سمعت شقيقتها تناديه فقالت): تعال عبدالله ...
(دخل عبدالله فخرجت مريم): ادخل حياك ....
عبدالله: الله يحييج يعطيج العافيه ...
(دخل و اقترب من السرير قائلا): الحمدلله على السلامه يا الغاليه ...
(صارت تبكي و تجيب): الله يسلمك ،، تعبت عبدالله ...
(قبل رأسها): كله اجر ان شالله الحمدلله على سلامتج ،، المهم انج بخير الحمدلله ،، باجر تنورين البيت ان شالله حبوبتي (سكت قليلا ثم سألها) ،، دعيتي له الله يهديه و انتي تولدين ؟؟
(ابتسمت قائله): ايي ،، و دعيت لك انت بعد ..
عبدالله: مشكوره يا ملاكي ،، و شنو الدعاء ؟
فاطمه: دعيت ان الله يخليك لي و له يحرمني منك...
عبدالله: فاطمه !! احبج !! شسوي الحين ...
(ابتسمت فقال): ايوه لا تحرميني من هالابتسامه ،، لا تبجين افا عليج ،، راح اشيله /راح اسوي له مميه / راح اغير حفاظته لا تحاتين شي / اصير لج بيبي ستر عادي ...
(ضحكت قائله): بس عبدالله ترى ما اقدر اضحك ...
عبدالله: فاطمه ...
فاطمه: هلا و غلا ...
عبدالله: انا ودي تكونين راضيه ، لان الام تتعب بالحمل و تتعب اكثر بالولاده ، بس ابي استأذنج ، ترضين تكونين ام عادل ؟!
ابتسمت بسماحه: ارضى و افتخر ان ولدي على اسم يده الشهييد ....
//////////////////////
(و اصبح الجميع بافضل الاحوال ،، بذكر الله اولا ،، بشكر الله على نعمه ثانيا ،، فبالرضا و الحب و التفاهم الاسري ،، كان كل شيء يسير مستقبل جميل) ....
:eh_s(17):
النهايه
:eh_s(17):املي بنهاية روايتي انكم استمتعتوا معاي ،، و ان نهاية الروايه بعد انتظاركم الطوييل تحوز على رضاكم:yaaaaaarb:
:edbf4317b9:
:lolo::lolo::bye22::lolo:
:edbf4317b9:
:lolo::lolo::bye22::lolo:
