- إنضم
- 20 أكتوبر 2008
- المشاركات
- 767
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
حبيبتي الله اكون في عونج صحيح مشكله البدون كبيره والي ماكلها اعيال البدون اغلبهم متفوقين وبعد مايتخرجون من الثانويه ينصدمون بس هذا مو نهايه العالم حياتي وانج اتفكرين بالانتحار وان الحياه ضاجت عليج لالالا ثم لا صدقيني دراستج ماراحت علي الفاضي دراستج راح اتفيدين فيها اعيالج وما تدرين شنو الله كاتبه ووهنالك عدة طرق للتخلص من أعراض الإحباط وهي كالآتي:ـالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اول شي يزاج الله الف خير انشالله على هالجهد وعسى الله يوفقج دنيا واخرة
الصراحة انا مادري منوين بالضبط ببدي مشكلتي لاني بالاصل عندي كذا مشكلة
اثرت على حالتي النفسية
ببتدي شويشوي انشالله
اول شي انا موكويتية و من عايلة فقيرة و عشت اهني عمري كله ودرست و اجتهدت لحد ما يبت نسبة عالية و كنت وايد متأملة اني بدش الجامعة واكمل و كنت ارسم آمال حلوة و كنت وايد متفائلة
وهالكلام من قبل 4سنين لكن الصدمةالكبرى اني بعد ماخلصت الثانوية يتنا مشاااااكل مشاااااااااكل مانتهت لحد الحينوهالمشاكل امنعت عني اني اكمل اغلى شي عندي بالدنيا اهيه دراستي ومن بعدها يأست منالحياة بكبرها لدرجة اني صرت اكل بدون شعور لحد ما زاد وزني حتى و صارت فينيحالة نفسية واهي كلما اشوف شهادة الثانوية ونسبتي واتذكر التعب الي تعبته واتذكرشلون كنت اتعب اقوم ابجي بحالة هستيرية و احس بشي مكبوت على صدري و تنطلق منيصرخاااااات حزن و الم و حسرة واقوم اصاارخ و اشرمخ نفسي و انسى نفسي وافكربالانتحار ومرة هم انتحرت بس الله كتبلي عمر يديد ولازالت الحالة معاي واحاول انيما افكر بنفسي و بايام المدرسة والتعب عشان لا تييني الحالة لاني اخوف اهلي فيهاودوووم اسمع اغاني حزينة و صرت يائسة و ويهي تغير وصرت ماهتم بنفسي و متنت والمتن هم اثر علي وصاروا كله يمصخروني بالمتن ويقولولي انتي محد راح ياخذج ومن هالكلام وغير المشاكل الي ماتنتهي صرت يائسة و بائسة
شنو الحل؟؟؟؟؟ lتعبت والله
1ـ الإقتراب من الله سبحانه وتعالى أكثر والمواظبه على الصلاة والطاعات وقراءة القرآن فبذكر الله تطمئن القلوب .
2ـ الإقتراب من نفسك ومصادقتها ومواجهة مشاكلك ومحاولة حلها .
3ـ الاستعانه ببعد الله ببعض المقربين إليك مثل والديك وأختك أو أحد أصدقائك المقربين لك .
4ـ الإقتناع دائماً بأنك قمت بواجبك وأن أي مشكلة تقع بها لا تعني نهاية العالم .
أن يتأمل الإنسان ويستعرض النعم التى وهبه الله إياها وأولها الصحة والستر والمال والولد... وكل نجاح حققه وكل إحسان أنجزه مهما كان محدوداً... وأن يتأمل ما أعطاه الله إياه من حواس وملكات ونعم وقدرات لا تقدر بمال، ولا يمكن تعويضها بكنوز الدنيا وما فيها.
ـ أن يستخرج من ذاكرته ما استطاع أن يقدمه ويتلقاه من حب وعطف من أفراد الأسرة والأصدقاء والزملاء والجيران، وأن يستخدم مخيلته وذاكرته فى اجترار واستعراض هذه النعم.
- أن يكرر وهو يستعرض نعم الله عليه وما حققه من إنجازات – مهما كانت ضئيلة ومحدودة – عبارة "الحمد لله .. الحمد لله" باستغراق ذهنى واندماج متجرد من نهم الرغبات والشهوات.
ـ أن يسجل فى مفكرته ثم يغرس فى ذهنه أن الرسول صلى الله عليه وسلم حذر من الطمع وعدم القناعة بقوله: " لو كان لابن آدم واديان من ذهب لابتغى لهما ثالثا " (أخرجه الشيخان والترمذى)... وأن يتبع ما أوصى به الإمام الغزالى رضى الله عنه بأن: يكثر الإنسان من تأمله فى تنعم الفجار والحمقى، ثم ينظر إلى أحوال الأنبياء ويستمع أحاديثهم ويطالع أحوالهم، ويخير عقله بين أن يكون على مشابهة الفجار... أو الأبرار، فيهون عليه الصبر على القليل والقناعة باليسير. وأن يتحقق الإنسان بأن الرزق الذى قُدِر له لابد وأن يأتيه.. وإن لم يشتد حرصه، وأن يعرف أيضاً ما فى القناعة من عز الاستغناء... ومافى الحرص والطمع من الذل والمداهنة.
هذا هو أساس تعديل الأفكار والسلوك فى علاج الطمع وعدم القناعة الذى أتى به الإسلام منذ مئات السنين.
ـ كذلك لابد على الفرد أن يطرد من ذهنه أو يوقف فوراً حالة التفكير والانشغال الزائد بالطموحات المستقبلية!... وأن يعيش الواقع بالمتاح من الإمكانيات وأن يستمتع بالحياة فى حدود: (هنا والآن) كما يقول مبدأ مدرسة "الجشطلت" الألمانية فى العلاج النفسى.
تزكية القرآن للتخلص من الحزن
ذكر القرآن فى كثير من آياته مشاعر الحزن وضررها.. وضرورة الرضا بقضاء الله وإرادته..
"إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا" (التوبة 40)
"ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين" (آل عمران 139)
"ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون" (البقرة 112)
"فلا يحزنك قولهم إنّا نعلم ما يسرون وما يعلنون" (يس 76)
تذكر هذه الآيات والمعانى جيداً، وقم بترديدها... هى عاصم لك من كل طمع ويأس ومذلة.
التعديل الأخير: