تتتأإبع للبأرتت ,
عجايب تدوّر سارة : يممه ما شفتي سارة
ام سالم تكلم ام عبدالرحمن : لآ و الله ما شفتها
ام عبدالرحمن : عجؤبة ب ترقصين معاي لا ترؤحيين بعيد , D:
عجايب " و إبتلشنا =( " : هه إن شاء الله خاله , بس دقايق اشوف سارة
ام عبدالرحمن : ع راحتج
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
عجايب لفت الصالة كلها ما شافتها , طلعت برا ب الاستقبال
تلف يمين و يسار ما شافت احد ,
راحت طلّت ع الباب الخارجي , شافتها .
شافتها عند الباب , و الباب مفتوح و تطالع احد و تكلمه من برا
إستغربت عجايب " ي ربي شلؤن تكلم احد و هي مو لابس شيء ! ما أتوقع بنت ! "
مشت عجايب لها , لكن يوم شافتها ضمّت " واحد " و كان معطيها جنبه ف ما شافته!!
سرّعت خطوتها و هي متنرفزة و طبعا نست لآ تلبس شيء , لآنها كانت ناوية تدزه و تسكر الباب
و تسحب سارة ,
عجايب ب عصبية وخّرته عن سارة و مسكت دشداشته ب تدزه بس يوم شافته
إنصدمت
إنصدمت
إنصدمت
عجايب : !!!!!!!!!!!!
عجايب و هي لازالت ماسكة دشداشته : ترككي ؟!!!! =(
ااااااه ي تركي ,
سارة : عجايب شوي فكيه
عجايب : فكيته من روحي شلون أستصعب هذي ؟!!!
و مشت
لكن مسكها تركي
تركي : و رب البييييت إنك ما تروحين لين ما تسمعييني
عجايب معطيته ظهرها : مافيه شيء يستحق إني اسمعه , .................
تركي الله يوفقك
سارة : عجايب طلبتك إسمعيه =(
عجايب راحت ورا الباب ب حيث ما يشوفها و قالت : تفضل
تركي : أ أ عجايب انا مدري من وين ابتدي , لكن ببدي من ذاك اليوم اللي تذكريينه
عـ عجأيب أ أنا كنت مسحوور !!
عجايب : !!!!!!!
تركي : انا ب نفسسي كنت منصدم من اللي اسويه , يوم بعّدت عنكم و سافرت
كانت حالتي يرثى لها , لدرجة ينتبهون الناس لي لآ مشيت و كنت غريب ب تصرفاتي !!
....................
بعد فترة واحد من الشباب جعل ربي يسعده و يهنيه ملتزم و متديّن عرض علي مساعدته
و نفرت منه ب شدة و شك فيني ف حب يتأكد من حالتي و قرأ أيية, يقول كنت أرجف حيل
و أصيح لين ما هديت , بعدها سايرني و وداني لـ شيخ عندهم و الحمدلله .. فك هـ السحر عني ,
( خنقته العبرة ) بس مدري فات علي إني أصلح غلطتي و لآ لآ .. عجايب إنتي تدرين
إني مأبي غيرك و حالف ع نفسي ما أخذ غيرك , و عرفت ب فترة غيابي وش صار ,
عجايب انا ما الومك ع هـ الخطوة ب العكس لآ , بس ..................... مدري وش اقول !!
.................. الظاهر ضاع علي كل شيء و ما يفيد الكلام فيه ,
ربي يسعدك ي عجايب و يهنيك
عجايب ( تقاوم سيل عبراتها )
تركي : عجايب ؟
عجايب : ..................
تركي : ي بعدهم , تسمعين ؟ =(
عجايب إنفجرت
و راحت سارة تهديها , بعّدت سارة عنها
و راحت لـ تركي
ضمته بقوة و قالت :
اكرهك زييين انا اكرهك !! لا تخليني مرة ثانييية !!! ي ؤيييلك !!! =(
( هي تبجي من طرف و هو معااها )
احبببك و ربي احببك , =(
سارة : يكفي خلاص يكففي =(
عجايب ركضت للحمام و تركي راح بعد ما وصّى سارة ما تخليها
دخلت سارة الحمام : عجايب تعالي خليني أعدّله لك
عجايب و هي منهارة : بعدييين ي سارة
سارة : بلا دلع !! الحين أمك تجي و تشوف َ!!!
عجايب خلتها تعدّله لها بعد معاناة
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
تركي ب سيارته : اااااه , وش هي النهاية معك ي عجايب , وش هي ؟!!
,
عجايب ردّت للصالة و كان وقت زفة مها و طلال , حمدت ربها إنها توها
لبست عباتها و راحت لـ مها تساعدها ,
مها ب صوت خفيف : ويين كنتي ؟!
عجايب إبتسمت لها ,
مها حسّت فيه شيء لانه حتى مكياجها متغير
عجايب : لا تحاتيين , كنت ب الحمام بس =)
مها : اها
,,
راحوا طلال و مها الفندق و تموا المعازيم ب الصالة ,
اللي يرقص و اللي يتعشى و اللي يصور
كان العرس ب نهايته , و الدي جي شغّال
و ب الصدفة كانت " غرقان "
قامت عجايب و مسكت سارة و قامت ترقص
تعجبّوا الكل من رقصها و كلن حطها في باله
" عجايب لآ دخلت في جو الاغنية تبدّع D: "
كانت سارة فيها لمحة من تركي , ف عجايب كل ما تشوفها ودها تبجي
لكن تمسك نفسها و طلعت كل حرّتها ب الرقص , و يوم خلصت
ام عبدالرحمن : عجاايب
عجايب : امريني ي احلى ام عبدالرحمن ,
تعجبّت ام عبدالرحمن , كأنت ب الاول " خاله " و الحين " أم عبدالرحمن "
حسّت فيه شيء بس تغاضت عن هـ الشيء
ام عبدالرحمن : ما نسيت الرقصة , D :
رقصوا ع إغنيية " الشقاوي " و هـ المرة كانت من الطقاقة و كانت توها خلصت من العشاء p=
ف قالت لها عجايب أبيها و عطتها علشان تغنيها , كانت إغنية عجايب المفضلة في ذاك الوقت
و طبببعأ الشبعة زيين , غنت هـ الطقاقة ب ذمة و ضمييير و هيّضت الحريم كلهم عليهأ D:
,
و على الطلعة , كانوا اخر الناس " عجايب , أم سالم , سارة "
كانت الصالة فاضية ,
سارة ع الفون : إييه إيه ,
مافيه احد
الحين
متأكد ؟
طيب
تواني
,
سارة : خالة
ام سالم : هلا ي قلبي ؟
سارة : في شخص يبي يشوفك
ام سالم : منو ؟
سارة : دقايق و تشوفينه =)
طلعت سارة و دخلت مع
تركي
تركي راح و حب راس ام سالم و إيدينها و طلب إنها تسامحه
ام سالم ما مسكت نفسها و هلّت هـ الدمع
و سامحته
ام سالم : يعلم الله ما شلت ب خاطري علييك و الله الشاهد إني معتبرتك
واحد من عيالي .. إنت و سارة ,
قالها تركي ب اللي صار له .. و قعدت تقول له ب اللي لازم يسويه تجنباً لـ مثل
هـ الشيء و هي خايفه عليه ..
و ما تقدر تركب جُملها من خنقة عبراتها يوم سمعت اللي صار له
"
(((( ناخذ برييييك و نستعرض شلون هـ السحر صاب تركي , تذكرون " سديم " ؟
بنت خالة تركي ؟ , =) .. كانت مجنونة تركي , و بما إنه السحر الحين أصبح في متناول الكل
و ب سهؤلة يسؤونه, طلبت من وحدة .. تفرق بين عجايب و تركي , و ب الفعل شفتوا الأحداث
و شلون نفر تركي من عجايب ب طريقة غريبة ! , و الحين أكيد تقولون متى و شلؤن ,
هالـ سديم كانت فعلا ماكرة و عرفت تخطط , و كانت وفاة أم عبدالله حجّة ممتازة و مفاجئة لها لـ تبعد الشك
و فعلا سوته ب الفترة هذي , و أكلهأ تركي & عججأإيب " ي ترى هل ب ترد المييأه لـ مجرأهأ الطبيعي ؟ " , )
بعدها طلعوا من الصالة ,
تركي أخذ إخته سارة و ب يؤصلها لي بيت عجايب , حب يسولف مع إخته شوي بس
و عجايب و ام سالم ركبوا مع السايق
عجايب تشوف من مرآة السايق تركي , و هو يشوف بس زولها
تركي : سارة وش السوات الحين ؟ =(
ما اتحمل انا اخليها تروح كذا ب السهالة !!!
سارة : إنت بس اصبر
عجايب " الحين يوم قمت من طيحتي , ردييت ؟!! , أتعبتني ي تركي , أتعبتني =( "
عجايب كانت تسمع " تفرقنا السنين " لـ أصالة و محمد عبده .. طول الدرب
,,
اليوم الثاني ,
إختاروا بدال الغداء , عشاء ..
و قامت عجايب الساعة 11 قوّمت سارة معاها
عجايب : سااارة , ساااااارة ,
سارة : هااه , عجايب أبنام خلييييني !!
عجايب : ما تبين نروح نتغدى ب مطعم ثم نروح للصاالون ؟
سارة : ليه الساعة كم الحين ؟
عجايب : أممم تقريبا الساعة 11 و نص
سارة : طيب خلاااص , شوي و أقوم , دقايق بس
عجايب : ههه زين انا انطرج تحت ,